اختيار جمال حماد رئيسا للتحالف الدولي للمصريين في الخارج بسويسرا
تاريخ النشر: 25th, August 2024 GMT
أعلن التحالف الدولي للمصريين في الخارج اختيار جمال حماد، رئيس بيت العائلة فى سويسرا، لرئاسة التحالف بفرع سويسرا.
وفي هذا الصدد عبر " حماد"، عن شكره وتقديره لجميع مؤسسي وأعضاء مجلس التحالف الدولي للمصريين بالخارج، بعد اختياره رئيسا للتحالف الدولي للمصريين في الخارج بسويسرا.
وقال حماد: " اشكر الجميع علي الثقة الكبيرة لاختياري من ضمن المؤسسين لهذا الكيان الكبير كل الشكر والتقدير لحضراتكم جميعا علي اختيارنا من ضم المؤسسين لهذا الصرح الكبير التحالف الدولي للمصريين في الخارج".
واختتم: “اتمني من الله التوفيق وان نكون عند حسن ظن الجميع لإعلاء اسم بلدنا العزيز في كل المحافل الدولية”.
يذكر أنه استجابة لنداء الوطن وحرصاً على تحقيق المصلحة العامة للجاليات المصرية في الخارج، وتأكيدًا على أهمية التواصل والتعاون بين المصريين في شتى أنحاء العالم، تم تأسيس "التحالف الدولي للمصريين بالخارج".
ويهدف هذا الكيان إلى توحيد الجهود والمساهمة في تقديم الدعم والمساندة للجاليات المصرية في الخارج والعمل على تحقيق المصالح الوطنية العليا.
وجاءت فكرة تأسيس هذا الكيان من كل من صالح فرهود رئيس جالية باريس بفرنسا ، وعلاء ثابت رئيس جالية بيت العائلة في المانيا ونشأت زنفل نائب رئيس المركز الثقافي المصري الأمريكي بنيويورك والذى قام بجولة أوروبية للتنسيق لتدشين التحالف وبمشاركة عبد الباسط مقلد الرئيس السابق للنادي المصري في النمسا ومحمود السلاموني رئيس بيت العائلة في هولندا، واتفقنا مع جميع اعضاء التحالف وهم مؤسسين لهذا التحالف تحت شعار “قوتنا فى تجمعنا ”.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: التحالف الدولي للمصريين في الخارج جمال حماد سويسرا المصريين في الخارج
إقرأ أيضاً:
رئيس الجالية الأذربيجانية يشارك في المؤتمر الدولي عن الإسلاموفوبيا في باكو.. صور
شارك الدكتور سيمور نصيروف رئيس الجالية الأذربيجانية في مصر والرئيس المشارك لاتحاد العلماء الأذربيجانيين في العالم، في المؤتمر العلمي الدولي بعنوان "الإسلاموفوبيا: فضح التحيز وتفكيك الصور النمطية" الذي عقد في مدينة باكو عاصمة أذربيجان يومي 26 و27 مايو.
وقد أقيم المؤتمر بتنظيم مشترك من قبل مركز باكو الدولي للتعددية الثقافية ومركز تحليل العلاقات الدولية ومجموعة مبادرة باكو بمناسبة الذكرى السنوية الثالثة لليوم الدولي للنضال وبشراكة كل من منتدى مجموعة العشرين للحوار بين الأديان ومنظمة التعاون الإسلامي ومنظمة الإيسيسكو ومركز الدوحة الدولي للحوار بين الأديان واللجنة العليا للأخوة الإنسانية ومجلس حكماء المسلمين والمجلس المركزي للمسلمين في ألمانيا وجمعية قادة المسلمين الأوروبية والمنتدى الإسلامي العالمي.
وكان الهدف من عقد هذا المؤتمر العلمي الدولي إنشاء منصة أكاديمية لمناقشة النزعات المثيرة للقلق التي تستهدف المسلمين والبلدان ذات الأغلبية المسلمة على المستويين الدولي والوطني.
وقد شارك في المؤتمر علماء وخبراء من المنظمات الدولية وشخصيات دينية وممثلون عن المنظمات غير الحكومية من نحو 40 بلدا خاصة ممثلو الدول العربية، وارتكز المؤتمر الذي حضره أكثر من مائة ضيف أجنبي على مواضيع أبرزها "الاتجاهات العالمية في الإسلاموفوبيا: التحديات والاستجابات" و"كراهية المسلمين في السياسة: الأطر القانونية واستراتيجيات المناصرة".
كما ناقش المؤتمر، "الإسلاموفوبيا في سياقات مختلفة: منظورات إقليمية" و"الإسلاموفوبيا في وسائل الإعلام والمنصات الرقمية: كيف يمكن لأنظمة الذكاء الاصطناعي نشر وتعزيز التحيز ضد الإسلاموفوبيا" و"المرأة والهوية والصور النمطية: استكشاف تقاطع التحيزات الدينية والثقافية" و"تأسيس التشريعات ضد المسلمين في أوروبا: الخطاب المعادي للمسلمين على خلفية تطرف الدعاية المعادية للإسلام" و"الحفاظ على التراث الثقافي الإسلامي في العالم المتغير" و"دعوة الشباب إلى الإدماج: مكافحة التحيز وسوء الفهم".