6 أيام على غلق باب التقديم في مبادرة المشروعات الخضراء.. إليك الرابط
تاريخ النشر: 25th, August 2024 GMT
أكدت محافظة القاهرة أنّه يتبقى 6 أيام على غلق باب التقديم في الدورة الثالثة للمبادرة الوطنية للمشروعات الخضراء الذكية، وقال الدكتور إبراهيم صابر، محافظ القاهرة، إنّ المبادرة الوطنية للمشروعات الخضراء الذكية في ظل توجيهات القيادة السياسية لتنفيذ رؤية مصر 2030 من أجل بيئة نظيفة والحد من التغيرات المناخية ومراعاة حق الأجيال القادمة.
وذكر أنّ التقدم للمشاركة في المبادرة الوطنية للمشروعات الخضراء متاح للشركات والأفراد والمؤسسات، ويكون إلكترونيًا من خلال عبر هذا الرابط، ومستمر حتى نهاية أغسطس الجاري.
مشروعات الدورة الثالثةودعا محافظ القاهرة كل الفئات من أبناء محافظة القاهرة إلى المشاركة الفاعلة في مشروعات الدورة الثالثة من المبادرة، والتركيز على الموضوعات البيئية، وهي تساهم في جذب الاستثمار، وتحسين المستوى الاقتصادي، وخلق فرص عمل، ورفع وعي المجتمع المدني بقضايا البيئة، والمبادرة تتلقى المشروعات كبيرة الحجم، والمشروعات المتوسطة، والصغيرة، والتنموية المتعلقة بالمرأة وتغير المناخ.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ابراهيم صابر الأجيال القادمة التغيرات المناخية الدورة الثالثة القيادة السياسية المبادرة الوطنية المجتمع المدنى المشروعات التنموية المشروعات الصغيرة أبناء
إقرأ أيضاً:
الأمير تركي بن فيصل يفتتح النسخة الثالثة من أيام المروية العربية
افتتح الأمير تركي بن فيصل بن عبدالعزيز رئيس مجلس إدارة مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية أمس الأحد، النسخة الثالثة من أيام المروية العربية التي ينظمها المركز وتستمر يومين.
وجاءت هذه النسخة، امتدادًا لمسار معرفي يسعى إلى إعادة بناء السردية العربية ضمن أفق نقدي يستعيد عناصر القوة في الثقافة العربية والإسلامية، ويركّز على الأطر التي شكّلت الذات العربية الثقافية والحضارية، وعلى الأطر التي تشكّل معرفة الإنسان العربي بنفسه وتاريخه ومجتمعه، ويربط هذا المسار بمشروعات المركز البحثية في التراث والفكر والفنون.
وتناول سموّه في كلمته الافتتاحية اللحظة التأسيسية التي ارتقت فيها العربية بظهور الوحي، مشيرًا إلى أن هذا التحوّل بدأ مع نزول القرآن الكريم حين "أُخِذ العربُ بسحرِ بيانه"، ومع تعاظم مكانة الكتابة "تَحوَّل الخطُّ العربيُّ إلى وعاءٍ لكلامِ الحقِّ -جلَّ وعلا- فبدأتْ رحلةُ الفنِّ العربيِّ الإسلاميّ.
وأكّد أن مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية حمل هذه الرؤية منذ تأسيسه، فحوّل كنوزه ومقتنياته إلى «مروية عربية» تُقرأ عبر الفن والمعرفة.
وأشار إلى أن التعاون مع المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم يعكس هذا التوجّه، ويؤسّس لشراكة معرفية تعيد الاعتبار للسردية العربية عبر برامج "المروية العربية".
بدوره نوّه المدير العام للمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم الدكتور محمد ولد أعمر في كلمته، بالمكانة التي يحتلها مركز الملك فيصل بوصفه منارة للبحث العلمي في العالم العربي، مؤكدًا أن انعقاد أيام «المروية العربية» يتوافق مع رؤية المنظمة في صون التراث العربي وتحصين حضوره في الوعي الحديث، وأن المشروع يشكّل خطوة محورية في إعادة بناء المروية العربية على أسس نقدية تستعيد الحضور الحضاري للعرب عبر تاريخهم العلمي والفكري، وتربط بين الإبداع واللغة والهوية ومسارات التحديث.
وتأتي النسخة الثالثة امتدادًا للنسخة الأولى من «المروية العربية» التي عُقدت في شعبان 1444هـ (فبراير 2023م)، وتركّزت على نقد المروية الكلاسيكية واستجلاء رحلة انتقال العلوم من العرب وإليهم، مؤكدة أن استعادة الدور الحضاري تبدأ من وعي الأمة بتاريخها وذاتها، وكذلك النسخة الثانية التي عُقدت في شوال 1445هـ (مايو 2024م)، وأعادت قراءة ثقافة الصحراء بوصفها الذاكرة الأولى التي تشكّلت فيها اللغة والخيال والقيم، مستندة إلى إرث دراسات البداوة، وجهود روّادها في توثيق الحياة الصحراوية وطبقاتها الثقافية.
قد يعجبك أيضاًNo stories found.