بوابة الوفد:
2025-05-24@00:36:17 GMT

الأيتام ونفقات الحياة

تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT

رشا منصور بخيت أرملة منذ سنوات وتعول طفلين صغيرين فى التعليم «هاجر» 11 سنة طالبة فى الصف السادس الابتدائى و«يوسف» 8 سنوات طالب فى الصف الثانى الابتدائى والزوج كان يعمل فراناً والأسرة تعيش ظروفاً معيشية صعبة وليس لها مصدر رزق ثابت تنفق منه ويعينها على نفقات الحياة سوى معاش تكافل وكرامة الذى لا يكفى متطلبات الأبناء من مأكل وملبس وإيجار السكن ومصروفات الدراسة والأم تعمل فى حضانة لتساعد أبناءها فى التعليم.

وتناشد الأسرة أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة تقديم مساعدة مالية تعينها على نفقات الحياة وتعليم الأبناء.

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

ملتقى الأسرة والمجتمع يستعرض أبرز تحديات تربية الأبناء

العُمانية: بحث ملتقى "الأسرة والمجتمع..رحلة في أبعاد التنشئة الاجتماعية" الذي نظّمته المديرية العامة للتنمية الاجتماعية بمحافظة مسقط بالتعاون مع مركز زلفى للإرشاد النفسي والاستشارات الأسرية اليوم أهمية الأسرة ودورها في التنشئة الاجتماعية السليمة، والتركيز على التحديات المعاصرة التي تواجه الأسرة.

وأكدت لبيبة بنت محمد المعولية المديرة العامة للمديرية العامة للتنمية الاجتماعية بمحافظة مسقط على أن التنشئة الاجتماعية ليست مجرد عملية تلقين؛ بل هي رحلة مستمرة في التوجيه، والبناء القيمي، وغرس المعارف، وتشكيل السلوك تبدأ من الوالدين.

وتضمن الملتقى تقديم عدد من أوراق العمل، تمحورت حول "التربية الوالدية ودور الأسرة في التنشئة الاجتماعية" ألقاها فضيلة الشيخ الدكتور/ إبراهيم بن ناصر الصوافي أمين الفتوى بمكتب المفتي العام لسلطنة عمان وقد تضمنت أساليب التربية السليمة، ودور القدوة داخل الأسرة، والتوازن بين الحزم واللين في التعامل مع الأبناء.

وجاءت ورقة العمل الثانية بعنوان "التماسك الأسري ودوره في التنشئة الاجتماعية"، واستعرضت الدكتورة صابرة بنت سيف الحراصية متخصصة في الإرشاد النفسي والتربوي أهمية التواصل الفعّال داخل الأسرة، وأثر التماسك على الصحة النفسية للأبناء، وآليات تعزيز الانتماء الأسري.

أما الورقة الثالثة فقد ألقاها أحمد بن عبد الله الشبيبي رئيس مركز زلفى للإرشاد النفسي والاستشارات الأسرية حول "الطلاق وأثره على التنشئة الاجتماعية" إلى الجوانب النفسية والاجتماعية للأطفال بعد الطلاق، وكيفية الحدّ من الأثر السلبي للانفصال، ودور المؤسسات في دعم الأسر المفكّكة، وركزت عايدة بنت صالح الرحبية في ورقة العمل الرابعة على أهمية الفحص الطبي قبل الزواج.

واختتمت أوراق العمل بورقة "وسائل التواصل الاجتماعي وأثرها على الأسرة"، حيث وضحت الدكتورة منى بنت سالم العلوية في ورقتها الخامسة الإيجابيات والسلبيات على العلاقات الأسرية، وحماية الأبناء من مخاطر المحتوى الرقمي، وكيفية توجيه الاستخدام نحو التفاعل البنّاء.

وفي ختام الملتقى قام سعادة الشيخ راشد بن أحمد الشامسي وكيل وزارة التنمية الاجتماعية راعي المناسبة بتكريم المشاركين والجهات الداعمة للملتقى.

جدير بالذكر أن الملتقى الذي أقيم في المركز الوطني للتوحد بولاية السيب هدف إلى تبادل الخبرات بين المختصين في مجالات التربية وعلم الاجتماع والإرشاد الأسري، إلى جانب تقديم توصيات عملية تدعم استقرار الأسرة وتحسن من جودة الحياة الأسرية.

مقالات مشابهة

  • حسام موافي: التفرقة بين الأبناء جريمة وقنبلة موقوتة تدمر الأسرة
  • حسام موافي يحذر من جريمة التفرقة بين الأبناء
  • خالد الجندي: من يحرِم الأبناء من رؤية أحد والديهم نُزِعت الرحمة من قلبه
  • تفاصيل موافقة الحكومة المصرية على تعديل قانون التعليم
  • الخطيب يكشف مصادر تمويل صفقات ونفقات فرق الأهلي
  • أخصائية توضح أهمية الاستماع في تربية الأبناء وتأثيره على علاقتهم بالأسرة..فيديو
  • مناقشة أبعاد التنشئة الاجتماعية ضمن "ملتقى الأسرة والمجتمع"
  • بعد تعديل قانون التعليم.. الحكومة: مفيش مدرس هيطلع معاش في الدراسة
  • تعديلات قانون التعليم قبل الجامعي: 12 عامًا دراسيًا إلزاميًا.. 9 سنوات للأساسي و3 للثانوي
  • ملتقى الأسرة والمجتمع يستعرض أبرز تحديات تربية الأبناء