تحدثت لما جبريل، عن تجربتها في مهرجان العلمين بين مهمة المتحدث الرسمي، وتجربة البرنامج اليومي «صباح العلمين»، قالت إنها قامت بالتحضير المكثف، والدراسة، والاجتهاد وأخذ الآراء والاستشارة للوصول إلى أفضل شكل ممكن، مضيفة أن هدفت منذ البداية إلى أن يتقبلها المشاهدون.

لما جبريل: أخشى أن لا يتقبل الجمهور ظهوري على الشاشة

وأوضحت «جبريل»، خلال لقاء خاص مع الإعلامية مها بهنسي عبر شاشة «سي بي سي»، أنها قامت بمشاهدة عدد من المذيعين ومقدمي البرامج للتعلم منهم، سواء مصريين أو عرب أو أجانب، مشددة على أن المذيعين المصريين والعرب يقدمون محتوى جيد، لكنها أردات تتعلم البساطة من المقدمين الأجانب.

وأكدت لما جبريل، أنها لم تخش أن يقال عليها أنها تقوم بتقليد أي مذيع آخر، مشيرة إلى أن أكثر ما تخشاه هو ألا يكون المشاهد غير متقبل لظهورها على الشاشة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: لما جبريل مهرجان العلمين العلمين لما جبریل

إقرأ أيضاً:

في ذكرى ميلاد “قطة الشاشة” زبيدة ثروت.. أميرة الرومانسية التي أحبها عبد الحليم ورفضتها العائلة (تقرير)

 

 

تحل اليوم السبت ذكرى ميلاد الفنانة الراحلة زبيدة ثروت، إحدى أيقونات الجمال والأنوثة في السينما المصرية، والتي وُلدت في 14 يونيو عام 1940، لتصبح لاحقًا واحدة من ألمع نجمات العصر الذهبي، ولقّبها الجمهور بـ”قطة الشاشة العربية” لجمال ملامحها الهادئ وأدوارها الرومانسية التي لامست قلوب المشاهدين.

 

تنتمي زبيدة لأسرة أرستقراطية من أصل شركسي، وكان والدها ضابطًا في البحرية، ودرست الحقوق بجامعة الإسكندرية قبل أن تدخل عالم الفن من بوابة الجمال، بعد فوزها في مسابقة أجمل مراهقة عام 1955، ولفتت الأنظار إليها سريعًا بوجهها الملائكي وحضورها الطاغي على الشاشة، لتبدأ رحلة امتدت لما يزيد عن 30 عامًا قدمت خلالها أكثر من 30 فيلمًا سينمائيًا.

 

حب لم يكتمل مع “العندليب”

في لقاء نادر، كشفت زبيدة ثروت أنها وقعت في حب العندليب الأسمر عبد الحليم حافظ، وكانت تتمنى الزواج منه، لكن العائلة رفضت بسبب طبيعة حياة الفنانين، وهو ما أنهى الحلم في مهده، دون أن يؤثر على صداقتهما أو تعاونهما الفني.

جمعتها بـ”حليم” تجربتان، الأولى من خلال ظهورها الصامت في فيلم “دليلة” عام 1956، ثم البطولة المشتركة في فيلم “يوم من عمري” عام 1961، الذي يُعد من أبرز أفلام الرومانسية في تاريخ السينما المصرية.

عبد الحليم وزبيدة ثروتثنائيات خالدة مع نجوم الزمن الجميل

على مدار مسيرتها، تعاونت زبيدة مع كبار النجوم، من بينهم:
• كمال الشناوي في فيلمي “عاشت للحب” و“شمس لا تغيب” عام 1959.
• حسن يوسف، حيث شكّلا معًا ثنائيًا ناجحًا في أفلام الكوميديا الاجتماعية مثل “كيف تتخلص من زوجتك” و“زوجة غيورة جدًا”.
• أحمد رمزي في أفلام شبابية وكوميدية من أشهرها “أنا وزوجتي والسكرتيرة” (1970) و“بنت 17”.


اعتزالها وابتعادها عن الأضواء

رغم النجاح الكبير، قررت زبيدة ثروت اعتزال الفن في أوائل الثمانينيات، وابتعدت عن الساحة الفنية بهدوء، مفضّلة الحياة العائلية والهدوء، ولم تظهر إعلاميًا إلا في لقاءات نادرة تحدثت فيها بمحبة وصدق عن زملائها وذكرياتها في الفن.

رحلت زبيدة ثروت عن عالمنا في 13 ديسمبر 2016 بعد صراع مع مرض السرطان، لكنها بقيت حية في قلوب محبيها بفنها الرفيع وصورتها التي لا تزال رمزًا للجمال والرقي.

زبيدة ثروت لم تكن مجرد نجمة جميلة، بل كانت مزيجًا استثنائيًا من الرقة والموهبة، لا تزال بصماتها حاضرة في وجدان عشاق السينما حتى اليوم.

مقالات مشابهة

  • إياك ومقالات بيع الكلام!
  • ارتفاعات واضحة في أسعار الذهب..الأرصاد تكشف تطورات طقس الأسبوع| التوك شو
  • لماذا سُمِّي سيدنا جبريل عليه السلام بالروح القدس؟.. الإفتاء توضح
  • بتصميم مذهل.. إليك أهم مواصفات هاتف Poco F7 قبل انطلاقه
  • البابا تواضروس يصلي القداس الإلهي في العلمين
  • البابا تواضروس يصلي القداس الإلهي في العلمين | صور
  • في ذكرى ميلاد “قطة الشاشة” زبيدة ثروت.. أميرة الرومانسية التي أحبها عبد الحليم ورفضتها العائلة (تقرير)
  • الهندي عز الدين مغردا: تشبث لا يشبه جبريل إبراهيم
  • برنامج «صباح البلد» يستعرض أسعار الذهب في مصر اليوم السبت 14 يونيو| فيديو
  • خبير: هجوم إسرائيل على إيران ليس له علاقة بالدفاع الشرعي