لبنان ٢٤:
2025-06-27@14:29:51 GMT

واشنطن تدعو للاتفاق على رئيس

تاريخ النشر: 29th, August 2024 GMT

واشنطن تدعو للاتفاق على رئيس

كشف مصدر ديبلوماسي لـ ‏‏«الجمهورية» عن معلومات أميركية تفيد بأن واشنطن تعارض توسع نطاق المواجهات وأن الديبلوماسية ‏الأميركية تمارس ضغوطاً كبيرة لاحتواء التصعيد في غزة والضفة»‏‏. 

وأشار المصدر عينه إلى تلمس إشارات أميركية صريحة تعكس ارتياح الإدارة الأميركية إلى انخفاض ‏احتمالات الحرب الواسعة بين إسرائيل و«حزب الله».

وهو أمر يساعد ويرفع من احتمالات الحل ‏الديبلوماسي. وتفيد بأن واشنطن ستواصل جهودها بشكل مكثف في هذا الاتجاه مع تأكيدها أن على ‏جميع الأطراف تجنب القيام بأية خطوة تصعيدية من شأنها أن تؤزم الوضع أكثر وتدفع إلى حرب واسعة ‏لا مصلحة لأي طرف فيها.‏

في السياق عينه أجاب مصدر قيادي في حزب الله رداً على سؤال لـ «الجمهورية»: «نحن من الأساس عبرنا ‏عن موقفنا بأننا لا نريد الحرب مع جهوزيتنا الكاملة للتصدي لأي عدوان إسرائيلي. وإننا في اسنادنا لغزة ‏منذ بداية العدوان عليها، وصولاً إلى الرد على اغتيال الشهيد القائد فؤاد شكر. وضعنا في حسباننا ‏بالدرجة الأولى تجنيب لبنان والمدنيين مخاطر العدوان الإسرائيلي. ومواجهتنا ستستمر حتى وقف العدوان ‏الإسرائيلي على غزة. ورداً على سؤال عما حققه الرد على اغتيال شكر خصوصاً في ظل الأصوات المشككة ‏بنجاح هذا الرد أوضح المصدر القيادي في الحزب: «في هذا الرد تمكنت المقاومة من فرض معادلة الردع في ‏وجه العدو. ولسنا مضطرين لأن تسمع أو تركن لما ينعق به المشككون فليقولوا ما يشاؤون، والأمين العام ‏السيد حسن نصر الله أكد بوضوح وثقة أن عدداً معتدا به من المسيرات وصلت إلى القاعدتين ‏الإسرائيليتين اللتين تم استهدافهما قرب تل ابيب أي أنها أصابت أهدافها خصوصاً قاعدتي غليلوت ‏والدفاع الجوي في عين شيميا. والعدو يتكتم على نتائج ما حصل، وفي اعتقادنا أنه على الرغم من الحظر ‏الإسرائيلي، لن يطول الوقت حتى تخبر هذه النتائج عن نفسها بنفسها».‏



الساعات الأخيرة شهدت تطوراً لافتاً للانتباه على هذا الصعيد، تجلّى في ‏إشارات أميركية صريحة وواضحة تستعجل حسم الملف الرئاسي في لبنان. وبحسب ما كشفت مصادر ‏موثوقة لـ «الجمهورية» فإن هذا الاستعجال المتجدد عكسه ديبلوماسي أميركي في أحد المجالس، إذ قدم ‏مقاربة بالغة الجدية والأهمية، لصورة الوضع اللبناني من جوانبه المختلفة، بدءاً من الملف الجنوبي ‏وصولاً إلى الملف الرئاسي. ووفق المصادر الموثوقة فإن الديبلوماسي الأميركي أكد في مستهل كلامه على ‏المسلمة الأميركية لجهة الحرص على لبنان واستقراره، وعكس أن واشنطن تنظر بارتياح إلى انخفاض ‏احتمالات الحرب بين إسرائيل و«حزب الله»، وأنها تتطلع إلى وقف لإطلاق النار ووقف الهجمات وإشاعة ‏الهدوء والاستقرار على الجانبين اللبناني والإسرائيلي من الحدود.‏

على أن ما لفت في كلام الديبلوماسي الأميركي، تناوله باستغراب كلي تأخر اللبنانيين في حسم الملف ‏الرئاسي، وبدا في كلامه وكأنّه يدعو الأطراف في لبنان إلى أن يلتقطوا المبادرة ويستغلوا الظرف الحالي ‏ويبادروا إلى انتخاب رئيس للجمهورية، وأكد أمام محدثيه أنه خلافاً لكل ما يقال ويشاع، لا يوجد على ‏الإطلاق، أي مانع خارجي من أي مصدر كان يمنع اللبنانيين من انتخاب رئيسهم. واستنتجت المصادر من ‏كلام الديبلوماسي الأميركي تحبيذه التوافق على رئيس للجمهورية، إذ أشار إلى الاصطفافات الرئاسية ‏المعروفة والفيتوات والاعتراضات المطروحة على بعض الأسماء، بالإضافة إلى المواصفات المختلف عليها من ‏هذا الجانب أو ذاك، وأضاف ما مفاده أن من مصلحة اللبنانيين عدم التحجر عند هذا الحد، لأن الحل ‏ممكن، خصوصاً أن في لبنان جمعاً كبيراً من الشخصيات التي تتوفر فيها مواصفات ترضي جميع الأطراف. ‏ولا يعتقد أن اختيار أي منها لرئاسة الجمهورية أمر صعب.‏

كما استنتجت المصادر أن على لبنان ألا يفوت فرصة انتخاب الرئيس في الوقت الحالي، فالولايات المتحدة ‏لا تضع الملف الرئاسي من ضمن أولوياتها غزة، إلى جانب انهماكها في انتخاباتها الرئاسية. ومعلوم في حالة ‏كهذه في الوقت الحالي، ومرد ذلك إلى انهماكها من جهة بتطورات الحرب في أن الإدارة الأميركية تتراجع ‏فعاليتها في المرحلة الرئاسية الانتقالية كما هو حال إدارة الرئيس جو بايدن حالياً . وأما سائر الدول ‏فمشدودة كلها إلى الحدث الفلسطيني، بالإضافة إلى أن لكل منها أولوياتها واهتمامها في هذه المرحلة. وهذا ‏الجو كان في إمكان اللبنانيين أن يجيروه لمصلحتهم عبر التوافق على انتخاب رئيس، وهو أمر ما زال ممكناً . ‏علماً أن لا مصلحة في مزيد من التأخير بل فيه ضرر، لأن ما هو ممكن اليوم، قد يصبح مستحيلاً كلما ‏تأخر الوقت.

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

لبنان أمام اختبار الوقت...فهل يتشدد الحزب؟

شكل وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران حدثا شديد الأهمية، وتكمن أهميته على مستوى الأثار المترتبة عليه في الشرق الأوسط بما فيه الوضع اللبناني، إذ من المرجح أن يتجه الوضع الإقليمي إلى حالة منخفضة التصعيد، علماً أن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب تطمح إلى ما هو أبعد من ذلك. ويقع لبنان في قلب هذه التأثيرات ومن الصعب أن يبقى بمنأى عنها.

يمكن تشخيص اللحظة اللبنانية بالجهد الدولي والأميركي تحديداً الذي يركز على معالجة ملف سلاح حزب الله وهو موضوع لا يمكن عزله عن التوازنات التي نتجت عن الحرب الإسرائيلية – الإيرانية. لقد بدا "الحزب" في الأونة الأخيرة وكأنه معلق في حالة انتظار لتطورات ما، فأظهر التزاماً صارماً بوقف إطلاق النار وانسحب عسكرياً من جنوب الليطاني وأوكل الى الدولة اللبنانية مهمة التصدي للاعتداءات الإسرائيلية، لكنه في المقابل أظهر تشدداً في كل ما يتصل بسلاحه في منطقة شمال الليطاني.

لقد سعى العهد مراراً إلى أن ينتزع من "حزب الله" بالحوار وبالتواصل الإيجابي المرن، أية خطوات ولو كانت محدودة باتجاه إطلاق مسار معالجة ملف السلاح، إلا أن الحزب عزف عن كل ذلك ورمى الكرة في الملعب الأميركي والإسرائيلي، ومحدداً عدداً من الشروط التي يجب أن تعالج قبل أي بحث جدي بالسلاح، وأبرزها انسحاب إسرائيل من المواقع التي احتلتها وإطلاق الأسرى اللبنانيين وإيقاف كل الأعمال العدائية وإطلاق عملية إعادة الإعمار، علماً أن التمعن في مواقف مسؤولي حزب الله، يظهر أنها تدرجت من الرفض الصارم لنزع السلاح إلى تأجيل البحث بأي شيء قبل إنجاز الشروط المشار إليها، الأمر الذي يعني، خلو مواقف الحزب من أي إشارة تشي بالبحث في موضوع السلاح. فحزب الله لا يمانع البحث في الاستراتيجية الدفاعية وبسط سلطة الدولة، لكن موضوع السلاح هو شيء آخر بالنسبة إليه.

لقد نجح العهد في أن يفرض مقاربته على الأميركيين باعتماد الحوار طريقة لمعالجة ملف السلاح، لكن هذا النجاح بدأ يقترب من الخضوع لاختبار الصدقية،عندما انتقلت واشنطن إلى القول بأن المهلة أمام الحوار ليست مفتوحة، فالمبعوث الأميركي إلى سوريا توماس باراك أعلن أن هذه المهلة مقيدة بثلاثة أسابيع كي تعطي الحكومة اللبنانية جواباً واضحاً حول مآل الأمور، علماً أن هذه المهلة تزامنت مع وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران.

حزب الله الذي يبدي ارتياحاً لنتائج الحرب الإسرائيلية – الإيرانية، يمر بحالة انتعاش نتيجة إخفاق إسرائيل في تحقيق انتصارها على إيران التي لا تزال تمتلك، بحسب مصادر مقربة من الحزب، معادلة الردع في وجه أي خروقات إسرائيلية، فنظامها خرج أكثر قوة وثباتاً. ولذلك فإن كل ذلك، يدفع الحزب، بحسب المصادر، إلى مزيد من التشدد ولا بد لهذا الامر أن ينعكس على موقفه من موضوع السلاح، في المقابل ستجد إسرائيل نفسها في موقع الحاجة إلى التشدد أيضاً لإنقاذ ما تعتبره إنجازات على الساحة اللبنانية باستكمال ضغوطاتها بهدف الوصول إلى نزع السلاح.

إن هذا المشهد بتعقيداته سيشكل تحدياً لدور الولايات المتحدة التي لن تسمح بأي إنزلاق نحو التصعيد مجدداً، الأمر الذي يظهر الحاجة إلى مبادرات أكثر واقعية تتضمن إجراءات متزامنة بين "الحزب" وإسرائيل تفتح نافذة في جدار حالة الاستعصاء القائمة على غرار أن تقوم إسرائيل بالانسحاب من النقاط الخمس في الوقت الذي تبدأ الدولة اللبنانية بخطوات ملموسة في معالجة ملف السلاح. مع الإشارة إلى أن عدم انخراط الحزب إلى جانب إيران في مواجهة إسرائيل، يعتبر، بحسب مصادر سياسية، مؤشراً شديد الإيجابية لا بد أن يؤخد في الحسابات الأميركية وهو معطى قابل للتوظيف في طمأنة إسرائيل حول الوجهة التي بدأ الحزب يسلكها منذ التزامه بورقة الاجراءات التنفيذية للقرار 1701.

كل ذلك لا يقلل من حجم التعقيدات التي ينطوي عليها المشهد اللبناني، لكن يمكن لتحريك عملية إعادة الإعمار أن تشكل، بحسب المصادر، عاملاً إيجابياً في تليين مواقف الحزب المتشددة.
  المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة "حزب الله" أمام اختبار تجنيبه لبنانَ المواجهة الإيرانية - الإسرائيلية Lebanon 24 "حزب الله" أمام اختبار تجنيبه لبنانَ المواجهة الإيرانية - الإسرائيلية 25/06/2025 10:01:41 25/06/2025 10:01:41 Lebanon 24 Lebanon 24 بلدية طرابلس أمام اختبار الشفافية في "لجنة التخمين" Lebanon 24 بلدية طرابلس أمام اختبار الشفافية في "لجنة التخمين" 25/06/2025 10:01:41 25/06/2025 10:01:41 Lebanon 24 Lebanon 24 "حزب الله" يتشدد :لا تسليم للسلاح Lebanon 24 "حزب الله" يتشدد :لا تسليم للسلاح 25/06/2025 10:01:41 25/06/2025 10:01:41 Lebanon 24 Lebanon 24 قبل نزع سلاح "حزب الله".. تقرير بريطاني: هذا أوّل إختبار أمام لبنان Lebanon 24 قبل نزع سلاح "حزب الله".. تقرير بريطاني: هذا أوّل إختبار أمام لبنان 25/06/2025 10:01:41 25/06/2025 10:01:41 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 تابع قد يعجبك أيضاً رجال أعمال لبنانيون يتساءلون: أين سفارتنا في دمشق؟ Lebanon 24 رجال أعمال لبنانيون يتساءلون: أين سفارتنا في دمشق؟ 02:30 | 2025-06-25 25/06/2025 02:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 خلال 24 ساعة... إليكم المهام التي أنجزها الدفاع المدني Lebanon 24 خلال 24 ساعة... إليكم المهام التي أنجزها الدفاع المدني 02:59 | 2025-06-25 25/06/2025 02:59:35 Lebanon 24 Lebanon 24 كنعان يبحث مع الموفد الفرنسي الإصلاحات المالية واسترداد الودائع Lebanon 24 كنعان يبحث مع الموفد الفرنسي الإصلاحات المالية واسترداد الودائع 02:56 | 2025-06-25 25/06/2025 02:56:45 Lebanon 24 Lebanon 24 مؤسسة "علي قصب" تنظم يوماً طبياً مجانياً في كفرشوبا Lebanon 24 مؤسسة "علي قصب" تنظم يوماً طبياً مجانياً في كفرشوبا 02:53 | 2025-06-25 25/06/2025 02:53:48 Lebanon 24 Lebanon 24 في اليوم العالمي لمكافحة المخدرات... جمعية تطالب بخطة وطنية شاملة لمكافحة الإدمان! Lebanon 24 في اليوم العالمي لمكافحة المخدرات... جمعية تطالب بخطة وطنية شاملة لمكافحة الإدمان! 02:41 | 2025-06-25 25/06/2025 02:41:22 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة لكل من تلقى لقاح كورونا... التهاب خطير قد تُصابون به! Lebanon 24 لكل من تلقى لقاح كورونا... التهاب خطير قد تُصابون به! 14:16 | 2025-06-24 24/06/2025 02:16:32 Lebanon 24 Lebanon 24 مبلغ كبير جدًا... موظف وزوجته يسرقان شركة (صورة) Lebanon 24 مبلغ كبير جدًا... موظف وزوجته يسرقان شركة (صورة) 12:49 | 2025-06-24 24/06/2025 12:49:05 Lebanon 24 Lebanon 24 بسبب القصف الإيرانيّ على قطر... هذا ما حصل مع ريم السعيدي على متن الطائرة (صور) Lebanon 24 بسبب القصف الإيرانيّ على قطر... هذا ما حصل مع ريم السعيدي على متن الطائرة (صور) 08:23 | 2025-06-24 24/06/2025 08:23:23 Lebanon 24 Lebanon 24 "حزب الله" يضرب "الأخماس بالأسداس" Lebanon 24 "حزب الله" يضرب "الأخماس بالأسداس" 09:01 | 2025-06-24 24/06/2025 09:01:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو... دانييلا رحمة بكت خلال مقابلة: "عم برجف مش عم صدق" Lebanon 24 بالفيديو... دانييلا رحمة بكت خلال مقابلة: "عم برجف مش عم صدق" 08:54 | 2025-06-24 24/06/2025 08:54:31 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب هتاف دهام - Hitaf Daham أيضاً في لبنان 02:30 | 2025-06-25 رجال أعمال لبنانيون يتساءلون: أين سفارتنا في دمشق؟ 02:59 | 2025-06-25 خلال 24 ساعة... إليكم المهام التي أنجزها الدفاع المدني 02:56 | 2025-06-25 كنعان يبحث مع الموفد الفرنسي الإصلاحات المالية واسترداد الودائع 02:53 | 2025-06-25 مؤسسة "علي قصب" تنظم يوماً طبياً مجانياً في كفرشوبا 02:41 | 2025-06-25 في اليوم العالمي لمكافحة المخدرات... جمعية تطالب بخطة وطنية شاملة لمكافحة الإدمان! 02:36 | 2025-06-25 انتشار أمني أمام "KFC" طرابلس يثير التساؤلات فيديو بدت مُرهقة.. شاهدوا أول ظهور للفنانة الشهيرة بعد تعرّضها لوعكة صحية أدخلتها المستشفى (فيديو) Lebanon 24 بدت مُرهقة.. شاهدوا أول ظهور للفنانة الشهيرة بعد تعرّضها لوعكة صحية أدخلتها المستشفى (فيديو) 23:24 | 2025-06-22 25/06/2025 10:01:41 Lebanon 24 Lebanon 24 بوسي وهيفا تشعلان الصيف بـ"يا أحمد" Lebanon 24 بوسي وهيفا تشعلان الصيف بـ"يا أحمد" 13:40 | 2025-06-21 25/06/2025 10:01:41 Lebanon 24 Lebanon 24 بسبب مقعد.. شجار عنيف على متن طائرة شاهدوا ماذا حصل (فيديو) Lebanon 24 بسبب مقعد.. شجار عنيف على متن طائرة شاهدوا ماذا حصل (فيديو) 04:00 | 2025-06-21 25/06/2025 10:01:41 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • عراقجي: لا خطط للمفاوضات حول الملف النووي مع واشنطن
  • إعلام عبرى: تفريق مظاهرة بتل أبيب تدعو لوقف الحرب فى غزة
  • مجلس تنفيذي جديد لنقابة الطيارين اللبنانيين
  • رئيس الأركان الإيراني: قواتنا أوقفت آلة الحرب الإسرائيلية وألحقت بها خسائر فادحة
  • وزير الخارجية المصري يبحث الملف الليبي مع واشنطن وأثينا: لا استقرار دون تفكيك الميليشيات
  • ‏ميقاتي يُهنئ اللبنانيين بحلول رأس السنة الهجرية
  • “بشائر الفتح” فتحت باب النصر المبين على أمريكا وأدواتها الصهيونية
  • معلومة عن اللبنانيين الموقوفين في سوريا.. ما هي؟
  • ضغوط داخلية بإسرائيل لإنهاء الحرب على غزة
  • لبنان أمام اختبار الوقت...فهل يتشدد الحزب؟