“دي إكس بي لايف” تفتتح فرعا لها في الرياض
تاريخ النشر: 29th, August 2024 GMT
أعلنت “دي إكس بي لايف”، ذراع تقديم خدمات تنظيم وإدارة الفعاليات المتكاملة في مركز دبي التجاري العالمي، اليوم، عن افتتاحها فرعا لها في الرياض لتقديم خدمات تنظيم وإدارة الفعاليات المتكاملة، من معارض ومؤتمرات ومهرجانات وفعاليات جماهيريّة ورياضيّة وفنيّة متنوّعة وذلك في إطار خطة الشركة الاستراتيجية لتوسيع أعمالها خارج الدولة، واستهداف عدد من الأسواق الإقليميّة والعالميّة.
كانت “دي إكس بي لايف” قد شيدت عددا من منصّات العرض تزيد مساحتها على 16 ألفا و250 قدما مربعة في “مؤتمر ليب” 2024 الذي أقيم في مدينة الرياض خلال شهر مارس.
وشهد النصف الأول من العام الجاري إقامة أكثر من 120 منصّة عرض بمساحة تزيد على 250 ألف قدم مربعة داخل وخارج الدولة، بما في ذلك المغرب ومصر والصين وكوريا وألمانيا والولايات المتحدة وسنغافورة وإسبانيا.
وعملت “دي إكس بي لايف” مقاولا رئيسا لـ 25 فعالية، وقدّمت خدماتها لعدد من الفعاليات العالمية، بما في ذلك “معرض جلفود”، و”دبي العالمي للقوارب”، و”إنترسيك”، و”معرض دبي للمجوهرات والأحجار الكريمة والتكنولوجيا”، و”معرض الشرق الأوسط للإضاءة”، و”سوق السفر العربي”، و”بطولة دبي الدولية للجواد العربي”، و”معرض جيتكس أفريقيا” وغيرها.
وشاركت في عدد من المعارض الداخلية والخارجية، وقامت بالترويج لعلامتها التجارية في عدد من المعارض العالمية في ألمانيا والولايات المتحدة.
وتطرق خالد الحمادي، النائب الأول للرئيس التنفيذي لــ دي إكس بي لايف إلى التركيز على توسيع الأعمال في الأسواق الخارجية، خاصة السوق السعودية خلال عام 2024، ودراسة فتح عدد من المكاتب الإقليمية في عدد من دول الخليج العربية والتوسّع في عدد من الدول الأوروبية والأمريكية والشرق أوسطية أيضا.وام
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: فی عدد من
إقرأ أيضاً:
“الصحة العالمية”.. اللقاحات خط الدفاع الأول صحياً وتجارياً ضد إنفلونزا الطيور
قالت رئيسة المنظمة العالمية لصحة الحيوان إيمانويل سوبيران إن تطعيم الحيوانات على نطاق أوسع يمكن أن يساعد في منع انتشار الأمراض القاتلة وحماية الصحة العامة والحفاظ على تدفق التجارة العالمية، وذلك في وقت تسبب فيه مرض إنفلونزا الطيور في تعطيل صادرات الدواجن البرازيلية.
وأكدت البرازيل، وهي أكبر مصدر للدواجن في العالم، تسجيل أول تفش على الإطلاق لمرض إنفلونزا الطيور شديد العدوى بين الطيور المنزلية الأسبوع الماضي، وهو أمر دفع العديد من الدول إلى فرض حظر على الصادرات.
وفي الوقت الذي تعتمد فيه معظم الدول على سياسات الإعدام وقيود الحركة، أوضحت المنظمة أن التطعيم يمكن أن يساعد في الحد من تفشي الأمراض مع الحفاظ على التجارة.
وقالت سوبيران قبل بدء اجتماع الجمعية العامة للمنظمة يوم الأحد “التطعيم أداة وهو أداة جيدة للغاية في حالة توفره، لكن الأمر متروك لكل دولة أو منطقة أو مجموعة من الدول لتحديد الحالة التي سيكون استخدامه فيها مفيدا أم لا”.
وأشارت المنظمة، ومقرها باريس، في تقرير لها، اليوم الجمعة، إلى نفوق أكثر من 633 مليون طائر، بسبب إنفلونزا الطيور خلال العقدين المنصرمين.
كما انتشرت إنفلونزا الطيور إلى الثدييات، بما في ذلك الأبقار الحلوب في الولايات المتحدة، وأصاب مئات الأشخاص، مما أثار مخاوف من احتمال تسببه في جائحة جديدة.
مشكلة الموية في أمدرمان أصبحت من الصعوبة الصبر عليها