قبل التسجيل في تقليل الاغتراب 2024.. ازاي تختار الكلية المناسبة ليك؟
تاريخ النشر: 30th, August 2024 GMT
أتاح موقع التنسيق الالكتروني، أمس الأربعاء، فرصة أمام طلاب المرحلتين الأولى والثانية بتنسيق الجاكعات الحكومية، للتحويل من الكليات المرشحة لهم ولم تناسبهم، سواء جغرافيا أو مستقبليا.
التحويل من كلية لأخرىوقدم الدكتور تامر شوقي، الخبير التربوي، وأستاذ علم النفس التربوي بجامعة عين شمس خلال حديثهلـ«الوطن»، نصائح مهمة للطلاب، تساعدهم في اختيار الكليات المراد التحويل لها في مرحلة التحويلات وتقليل الاغتراب 2024.
وجاءت أبرز النصائح لطلاب الثانوية العامة المتقدمين في تنسيق الجامعات، على النحو التالي:
- توافق الكلية والتخصص مع متطلبات سوق العمل سواء المحلية أو الإقليمية أو الدولية.
- البعد عن التخصصات التقليدية التى تشبع بها سوق العمل وأصبحت في طريقها للاندثار.
- التركيز على التخصصات التى تدعم استخدام الذكاء الاصطناعي أو البرمجة في أى مجال، حتى وإن كانت متمثلة في برنامج من برامج تخصص ما غير معروف للبعض.
- انتقاء الكليات والتخصصات التى تتوافق مع قدرات الطالب وميوله.
- قراءة معلومات كافية عن جميع الكليات المتاحة للطالب ومعرفة كافة أقسامها وبرامجها، لمعرفة إذا كانت تتناسب مع الطالب وقدراته أم لا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تقليل الاغتراب 2024 تنسيق الجامعات نصائح للطلاب تقليل الاغتراب
إقرأ أيضاً:
القطاع التربوي بصنعاء يندد بجرائم التجويع والإبادة في غزة
الثورة نت/..
نظم القطاع التربوي بمحافظة صنعاء اليوم، وقفة تضامنية مع الشعب الفلسطيني وتنديدًا بجريمة التجويع التي يمارسها العدو الصهيوني بحق سكان غزة وراح ضحيتها المئات من الأطفال والنساء وغيرهم.
وندد المشاركون في الوقفة بجريمة التجويع والإبادة الجماعية التي يرتكبها العدو الصهيوني بحق المدنيين في قطاع غزة، وتدمير وتجريف المدن والأحياء السكنية وكل مقومات الحياة، بدعم ومساندة الولايات المتحدة الأمريكية.
وفي الوقفة تطرق وكيل المحافظة ـ مسؤول القطاع التربوي طالب دحان إلى ما وصلت إليه الأمة العربية والإسلامية من خذلان يؤكده صمتها وتنصلها عن مسؤوليتها الدينية والأخلاقية والإنسانية تجاه أبناء غزة.
وأشار إلى أن الأنظمة العربية والإسلامية التي تمتلك جيوش ومصادر قوة وتأثير لم تحرك ساكنا ولم تكلف نفسها حتى بإدخال رغيف خبز أو قنينة ماء للجوعى والعطشى من أبناء جلدتهم في القطاع المحاصر.
وأكد بيان صادر عن الوقفة تلاه نائب مسؤول القطاع التربوي بالمحافظة أمين الجلال، إلى أن ما يزيد الشعب اليمني ألمًا هو صمت وتخاذل الأمة، وهي ترى شعبًا عربيًا مسلمًا هو جزء منها وفي وسطها يُقتل بأفتك أسلحة الإبادة، ويُمنع عنه الماء والغذاء ليُقتل جوعًا وعطشًا أمام أعين العالم بأكمله، ومئات الملايين من العرب والمسلمين تحيط به من كل جانب دون أن تحرك ساكنًا.
وحمّل أمريكا والكيان الصهيوني مسؤولية جرائم الإبادة، واستخدام التجويع سلاح إبادة ضد أبناء الشعب الفلسطيني في غزة، في جريمة نكراء تُسقط كل أكاذيب المزايدين بشعارات وعناوين الحقوق والحريات، وتُسجل باسمهم أبشع جريمة في التاريخ يشاهدها العالم بالصوت والصورة.
واستنكر البيان صمت المتخاذلين من حكام الأنظمة العربية وحملهم مسؤولية تشجيع العدو على الاستمرار والتمادي في هذه الجرائم.
وأكد الجهوزية العالية والاستعداد لأي تبعات تترتب على أي قرارات لمواجهة العدو والتخفيف عن غزة وأهلها.. مرحّبًا بإعلان السيد القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي بدراسة مزيد من الخيارات لاتخاذها ضد العدو الصهيوني.