قتلى وجرحى جراء تفجير في كابول
تاريخ النشر: 2nd, September 2024 GMT
أفادت شرطة العاصمة الأفغانية أن ستة أشخاص قتلوا وأصيب 13 آخرون، اليوم الاثنين، في جنوب غرب كابول بعدما فجّر رجل حزاما ناسفا.
وقال خالد زدران الناطق باسم الشرطة، على منصة "إكس" للتواصل الاجتماعي "بعد ظهر اليوم (الاثنين)، فجر شخص حزاما ناسفا في منطقة قلعه بختيار، ما أدى إلى مقتل ستة، من بينهم امرأة، وإصابة 13 آخرين".
وأضاف زدران أن المصابين، الذين لم يحدد حالتهم، نقلوا إلى المستشفى لتلقي العلاجات وأن تحقيقا في الحادث فتح.
لم تعلن أي جهة، على الفور، مسؤوليتها عن الهجوم الذي وقع في منطقة مزدحمة بعد الظهر. المصدر: رويترز
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: كابول كابل تفجير
إقرأ أيضاً:
بالصواريخ الارتجاجية.. قوات الاحتلال تنفذ حزاما ناريا جنوب لبنان
أفادت مصادر لبنانية بأن قوات الإحتلال الإسرائيلي نفذت حزاما ناريا مستخدمة الصواريخ الارتجاجية، حيث أحدثت انفجارا هائلا في النبطية الفوقا جنوب لبنان.
وسابقا، نفذت قوات الإحتلال الإسرائيلي هجوما جنوب لبنان عبر إطلاق قذيفتين استهدفتا حي "شواط" في بلدة عيتا الشعب بعد إلقاء مسيرة قنبلتين في ذات المكان.
فيما زعم جيش الاحتلال الإسرائيلي، مقتل قائد بقوة الرضوان وآخر بوحدة المراقبة التابعة لحزب الله ببيت ليف وبرعشيت جنوبي لبنان.
وذكرت وسائل إعلام لبنانية، أن مسيّرة إسرائيلية إستهدفت دراجة نارية في بيت ليف جنوبي لبنان.
وكانت وزارة الصحة اللبنانية أعلنت استشهاد 3 أشخاص جراء غارة من طائرة مسيرة لقوات الاحتلال الإسرائيلي استهدفت مركبة في قضاء النبطية جنوب البلاد.
فيما زعم جيش الاحتلال الإسرائيلي، مقتل عنصر من جماعة حزب الله اللبنانية في غارة جوية نفذتها طائرة مسيرة إسرائيلية استهدفت بلدة برعشيت الواقعة في قضاء النبطية جنوب لبنان.
ووفق المعلومات، فإن القتيل يُدعى حسين ضاهر، وكان يستقل دراجة نارية في وسط البلدة عندما تم استهدافه بشكل مباشر.
وأكدت وزارة الصحة اللبنانية في بيان رسمي سقوط قتيل واحد نتيجة هذه الغارة، موضحة أن الطائرة المسيرة الإسرائيلية أطلقت صاروخاً موجهاً استهدف الدراجة النارية، ما أدى إلى مقتل الشخص الذي كان يستقلها وإصابة محيط المكان بأضرار مادية.
وتأتي هذه الغارة في سياق التصعيد المستمر على الجبهة الجنوبية للبنان، رغم اتفاق وقف إطلاق النار الذي دخل حيّز التنفيذ في 27 نوفمبر الماضي.
منذ ذلك الحين، لم تتوقف الغارات الجوية الإسرائيلية على مناطق متفرقة في جنوب لبنان، وسط اتهامات إسرائيلية متكررة لحزب الله بمحاولة إعادة بناء قدراته العسكرية في المنطقة الحدودية.
وكان اتفاق وقف إطلاق النار قد نص صراحة على انسحاب مقاتلي حزب الله من جنوب نهر الليطاني، أي ضمن نطاق جغرافي يمتد نحو 30 كيلومتراً من الحدود مع إسرائيل.
كما تضمن الاتفاق تعزيز وجود الجيش اللبناني وقوات "يونيفيل" الدولية في هذه المناطق، بهدف منع إعادة تسليح حزب الله، مقابل انسحاب القوات الإسرائيلية من الأراضي اللبنانية التي توغلت إليها خلال المواجهات الأخيرة.