الصحة الفلسطينية: 160 ألف طفل تلقوا الجرعة الأولى من لقاح شلل الأطفال بوسط غزة
تاريخ النشر: 3rd, September 2024 GMT
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية أن نحو 160 ألف طفل تلقوا الجرعة الأولى من لقاح شلل الأطفال بالمحافظة الوسطى في قطاع غزة خلال يومي الأحد والاثنين الماضيين.
وأوضحت الوزارة - في بيان اليوم/ الثلاثاء/ - أن طواقمها تعمل بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية واليونيسيف ووكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين " الاونروا" على تطعيم الأطفال في مراكز ثابتة ومتنقلة تابعة للوزارة والأونروا، وسط إقبال شديد من قبل الأهالي.
وأشارت إلى أن التطعيم يستمر في المحافظة الوسطى حتى مساء غدٍ الأربعاء، ويبدأ اعتباراً من صباح بعد غد الخميس في محافظة خان يونس والمناطق المجاورة لمدة 4 أيام، وفي محافظة غزة والشمال صباح الإثنين المقبل لأربعة أيام.
الصحة الفلسطينية: ارتفاع عدد شهداء غزة إلى 40738 وإصابة 94154 آخرين
الصحة الفلسطينية: ارتفاع عدد شهداء غزة إلى 40534 وإصابة 93778 آخرين
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الصحة الفلسطينية شلل الأطفال في غزة المحافظة الوسطى في غزة الصحة الفلسطینیة
إقرأ أيضاً:
الصحة العالمية تسلم شحنتها الطبية الأولى إلى غزة
سلمت منظمة الصحة العالمية شحنتها الطبية الأولى إلى غزة منذ الثاني من مارس بحسب المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم.
كما لفت المسؤول الأممي الي أن الشاحنات التسع، التي حملتها، تمثل "قطرة في محيط" في إشارة منه إلى أنها غير كافية بالنظر لاحتياجات القطاع. ميدانيا.
وكتب تيدروس في منشور على منصة إكس إن "تسع شاحنات محملة بإمدادات طبية أساسية و2000 وحدة دم و1500 وحدة بلازما" عبرت إلى القطاع الفلسطيني، مضيفا أن الإمدادات سيتم توزيعها على المستشفيات ذات الأولوية في غضون أيام.
ولاحقا ، أعلن المكتب الإعلامي الحكومي في غزة أن الاحتلال الإسرائيلي يروّج أكاذيب بخصوص المساعدات لتبرير استمرار التجويع وهندسة الفوضى وإغلاق المعابر لليوم 118 على التوالي.
وقال الإعلامي الحكومي: نُكذّب بشكل قاطع الإدعاءات الكاذبة التي أطلقها رئيس وزراء الاحتلال المجرم "نتنياهو" ووزير حربه "كاتس" حول مزاعم سيطرة الحكومة وحماس على المساعدات شمال قطاع غزة، ونؤكد أن هذه المزاعم المفبركة هدفها شرعنة استمرار الحصار والتجويع ومنع دخول الإغاثة الإنسانية لليوم الـ118 على التوالي.
وأضاف الإعلامي الحكومي في بيان له : نوضح للرأي العام أن العائلات والعشائر الفلسطينية هي التي قامت بتأمين قوافل المساعدات شمال القطاع، دون أي تدخل من الحكومة الفلسطينية أو الفصائل، في موقف شعبي منهم، لتوفير فتات الغذاء لمئات آلاف المجوّعين من المدنيين.
وختم أيضا: هذه الأكاذيب الرخيصة تكشف أن الاحتلال يواصل "هندسة الفوضى" ونشر الافتراءات لخلق مبررات واهية للاستمرار في إغلاق المعابر ومنع إدخال المساعدات، في جريمة مكتملة الأركان ضد أكثر من 2.4 مليون إنسان فلسطيني مجوّع في قطاع غزة.