ارتفاع أسعار سيارات شيري في مصر
تاريخ النشر: 4th, September 2024 GMT
أعلنت مجموعة جي بي أوتو، وكيل علامة شيري في مصر، عن أحدث قائمة سعرية لسيارات شيري في مصر والتي يتم العمل بها من اليوم.
وشهدت أسعار سيارات شيري في مصر، ارتفاعاً في أسعار سيارات شيري أريزو 5، وتيجو 3، وتيجو 4 برو، المجمعة محلياً بزيادات تتراوح بين 10 إلى 50 ألف جنيه، بينما لم تشهد باقي الطرازات زيادات جديدة.
أسعار سيارات شيري أريزو 5 موديل 2025
وفقاً للقائمة السعرية الصادرة عن مجموعة جي بي أوتو تقدم سيارات شيري أريزو 5 موديل 2025 في السوق المصرية بـ 3 فئات من التجهيزات.
وشهدت جميع فئات السيارة شيري أريزو 5 زيادة تقدر بـ10 آلاف جنيه، حيث أصبح سعر الفئة الأولى مانيوال 655 ألف جنيه، والثانيبة 700 ألف جنيه، والثالثة 725 ألف جنيه.
أسعار سيارات شيري تيجو 3 موديل 2024
وفقاً للقائمة السعرية الصادرة عن مجموعة جي بي أوتو تقدم سيارات شيري تيجو 3 موديل 2024 في السوق المصرية بفئة واحدة من التجهيزات.
وأصبح السيارة شيري تيجو 3 موديل 2024 بعد الزيادة الجديدة التي تقدر بـ 50 ألف جنيه، حوالي 830 ألف جنيه.
أسعار سيارات شيري تيجو 4 برو
تقدم السيارة شيري تيجو 4 برو المجمعة محلياً، موديل 2025، في السوق المصرية بـ 3 فئات من التجهيزات.
أصبح سعر السيارة شيري تيجو 4 برو بعد الزيادة الجديدة يقدر بـ880 ألف جنيه، أما الفئة الثانية فبات سعرها 955 ألف جنيه، والثالثة مليون و30 ألف جنيه، بزيادة قدرها 15 ألف جنيه لجميع الفئات.
أسعار سيارات شيري في مصر
وتنشر بوابة الوفد الإلكترونية القائمة السعرية الكاملة لـ”أسعار سيارات شيري في مصر” والتي يتم العمل بها بدايةً من اليوم.
جدير بالذكر أن أسعار السيارات في مصر تشهد موجة جديدة من الزيادات، طالت العديد من الطرازات، كما شهدت السوق المصرية عودة ظاهرة الأوفر برايس بقوة بعد غياب لفترة طويلة عن السوق.
وتأتي الزيادات الجديدة لأسعار السيارات رغم تراجع المبيعات، وتوقف حركة البيع والشراء بشكل كبير.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: شيري اسعار سيارات شيري أريزو 5 تيجو 3 أسعار سيارات شيري في مصر تيجو 4 برو أسعار سیارات شیری فی مصر السوق المصریة السیارة شیری شیری أریزو 5 شیری تیجو تیجو 4 برو ألف جنیه
إقرأ أيضاً:
رغم التراجع العالمي.. ارتفاع أسعار الفضة 1.5% في السوق المحلي
شهدت أسعار الفضة ارتفاعًا ملحوظًا خلال الأسبوع الماضي، حيث سجلت زيادة بنسبة 1.5% في الأسواق المحلية، مقابل تراجع عالمي للأوقية بنسبة 0.8%، وفقًا لتقرير مركز «الملاذ الآمن» Safe Haven Hub. ، ويعزى هذا التراجع إلى عمليات جني الأرباح، في ظل تراجع الطلب على الملاذات الآمنة.
افتتح جرام الفضة عيار 800 تعاملات الأسبوع عند 5050 جنيه، واختتم عند 51.25 جنيه، مسجلاً ارتفاعًا قدره 0.75 جنيه، وعلى الصعيد العالمي، تراجعت الأوقية بنحو 0.3 دولار، حيث افتتحت تعاملات الأسبوع عند 36.23 دولار واختتمت التعملات عند 35.93 دولار.
وبحسب التقرير، بلغ سعر جرام الفضة عيار 800 إلى 51.25 جنيهًا، في حين سجل عيار 999 نحو 64 جنيهًا، وعيار 925 نحو 59.25 جنيهًا، بينما بلغ سعر جنيه الفضة (عيار 925) نحو 474 جنيهًا.
ورغم موجات التوتر السياسي، خصوصًا في الشرق الأوسط، إلا أن الضغوط البيعية بعد اختراق الفضة لمستوى 36 دولارًا دفعت بعض المستثمرين للبيع بغرض جني الأرباح، مما أدى إلى تراجع عالمي محدود.
وتشير بيانات «الملاذ الآمن» إلى أن أكثر من 80% من الطلب العالمي على الفضة يأتي من الصناعات، لا سيما قطاع الطاقة الشمسية، السيارات، والإلكترونيات، ويستمر هذا الطلب القوي في دعم الأسعار، على الرغم من تقلبات السوق.
خلال شهر واحد، حققت الفضة مكاسب تقارب 9% (أي نحو 3 دولارات)، فيما ارتفعت خلال ثلاثة أشهر بنسبة 13.56%، أي ما يعادل 4.30 دولارات، ومنذ بداية عام 2025، قفزت بنسبة 25%.
في حين، تضاعفت أسعار الفضة بنسبة 102% مقارنة بمستويات يناير 2020، حين كانت عند 17.92 دولارًا، مع الإشارة إلى أن أعلى مستوى تاريخي للفضة سُجل في 2011 عند 48 دولارًا، بينما بلغ أدناها في 1991 عند 3.55 دولارًا فقط.
يتوقع محللو سيتي بنك Citibank استمرار ارتفاع أسعار الفضة، مع إمكانية بلوغها مستوى 40 دولارًا في غضون 6 إلى 12 شهرًا، بل وربما 46 دولارًا بحلول الربع الثالث من عام 2025، مدفوعة بعجز الإمدادات واستمرار الزخم الصناعي.
سعر الذهب عالميا
في الوقت ذاته، بلغ سعر الذهب 3369 دولارًا للأوقية، مما يجعل نسبة الذهب إلى الفضة عند 93.79:1 ، وهي نسبة مرتفعة تاريخيًا، توحي بأن الفضة لا تزال أقل من قيمتها الحقيقية، وقد تكون أمام موجة ارتفاع جديدة.
ترقب الأسواق لقرارات الفيدرالي الأمريكي المقبلة
وسط ترقب الأسواق لقرارات الفيدرالي الأمريكي المقبلة، وتقلّب المؤشرات الاقتصادية، تواصل الفضة التأكيد على دورها كأداة للتحوط، والحفاظ على قيمة الأموال، مستفيدة من التوترات الجيوسياسية والبيئة الاقتصادية الضبابية.
ومع تباين التوقعات بشأن السياسة النقدية والتقلبات المستمرة في الأسواق العالمية، لا تزال الفضة، إلى جانب الذهب، وسيلة جاذبة للتحوّط من قبل المستثمرين، في ظل ما يمكن وصفه بـ"ترقب حذر" يهيمن على المشهد المالي العالمي.