توقعات ليلى عبد اللطيف الجديدة.. الاقتصاد المصري ووجهة محمد صلاح الجديدة
تاريخ النشر: 4th, September 2024 GMT
ليلى عبد اللطيف.. سببت خبيرة الأبراج اللبنانية ليلى عبد اللطيف، سيدة التوقعات، ضجة واسعة في الأيام الماضية، وذلك عقب الإعلان عن توقعاتها الجديدة أثناء مشاركتها في برنامج «الحكاية».
توقعات ليلى عبد اللطيف الجديدةوكشفت ليلى عبد اللطيف، خبيرة الأبراج، عن توقعاتها الجديدة خلال الفترة القادمة قبل نهاية عام 2024، أثناء مدخلتها الهاتفية في برنامج «الحكاية» مع الإعلامي عمرو أديب.
وتوقعت ليلى عبد اللطيف، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «الحكاية»، رحيل النجم محمد صلاح مهاجم فريق ليفربول الإنجليزي عن فريقه في نهاية الموسم الحالي، وستكون الوجهة القادمة له في أحد ملاعب المملكة العربية السعودية، مشيرة إلى أنها لا تعرف كيف ومتي سيحصل هذا، مؤكدة أن صلاح لن يستمر مع ليفربول.
ولفتت إلى أن وضع الاقتصاد المصري الحالي سيكون شيئًا مؤقتًا، وأنها لا تغير توقعاتها، منوهة بأن الاقتصاد المصري سيحدث به تحسنًا كبيرًا، كما سيتحسن سعر الجنيه المصري أمام الدولار، ووضع الكهرباء أيضًا.
وأشارت إلى تدفق مليارات الدولارات لمساعدة مصر من عدة دول، مؤكدة أن مصر ستتخطى الأزمة الاقتصادية الراهنة، مؤكدة على أن مصر ستشهد نهضة اقتصادية لم ترها منذ 5 سنوات.
توقعات ليلى عبد اللطيف 2024وتنبأت ليلى عبد اللطيف أيضًا، بانتهاء أزمة المطربة شيرين مع شركة روتانا بمصالحة بين الطرفين، متوقعة عدم استمرار الحرب على قطاع غزة، وعقد هدنة بين الطرفين.
اقرأ أيضاًبعد تحقق بعض تنبؤاتها.. أبرز توقعات ليلى عبد اللطيف للنصف الثاني من 2024
هل تنبأت بانتشار جدري القرود؟.. ليلى عبد اللطيف تثير الجدل من جديد
بعد انتشاره عالميًا.. هل تنبأت ليلى عبد اللطيف بـ جدري القرود؟
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ليلى عبد اللطيف ليلى عبد اللطيف 2023 توقعات ليلى عبد اللطيف توقعات ليلى عبد اللطيف 2023 ليلى عبد اللطيف توقعات اخر توقعات ليلى عبد اللطيف ليلى عبد اللطيف جديد ليلى عبد اللطيف على الجديد ليلى عبداللطيف توقعات ليلى عبداللطيف توقعات ليلى عبد اللطيف 2024 ليلى عبد اللطيف 2024 ليلى عبد اللطيف 2024 لبنان ليلى عبد اللطيف لبنان الجديد مباشر الان الجديد بث مباشر توقعات لیلى عبد اللطیف الاقتصاد المصری
إقرأ أيضاً:
"تأثير الأمراض المزمنة على الاقتصاد المصري في ظل التنمية المستدامة" فى ندوة بمعهد أورام أسيوط
نظّم معهد جنوب مصر للأورام بجامعة أسيوط اليوم الاحد ندوة تحت عنوان تأثير الأمراض المزمنة على الاقتصاد المصري في ظل التنمية المستدامة
وجاء ذلك تحت رعاية الدكتور أحمد المنشاوي، رئيس الجامعة، وفي إطار حرص الجامعة على تسليط الضوء على القضايا الصحية ذات البُعد الاقتصادي والاجتماعي
وجاءت الندوة بحضور الدكتور محمود عبد العليم، نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والدكتور محمد أبو المجد، عميد المعهد والدكتور عمرو فاروق، وكيل المعهد لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة ومنسق الندوة، والدكتور إبراهيم أبو العيون، مدير المستشفى، والدكتور مدحت العربي، أستاذ التغذية العلاجية والصحة العامة بكلية الطب، إلى جانب نخبة من أعضاء هيئة التدريس ومعاونيهم والعاملين بالمعهد
وأكد الدكتور أحمد المنشاوي، رئيس جامعة أسيوط، أن تنظيم الندوة يأتي في إطار حرص الجامعة على أداء دورها المجتمعي والبحثي في معالجة القضايا الحيوية التي تمس صحة المواطن وتؤثر على استقرار المجتمع، مشيرًا إلى أن الأمراض المزمنة تمثل تحديًا يتجاوز البُعد الصحي ليشمل آثارًا اقتصادية واجتماعية تتطلب تضافر الجهود لوضع حلول مستدامة للحد منها. كما أشاد بدور معهد جنوب مصر للأورام كأحد الصروح الطبية المتميزة بالجامعة، وبالتعاون الفعال بين مختلف القطاعات لدعم أهداف التنمية المستدامة وتعزيز الوعي بقضايا الصحة العامة.
وأوضح الدكتور محمود عبد العليم، أن إدارة الجامعة تولي اهتمامًا كبيرًا بدعم المبادرات التوعوية التي تربط بين الصحة العامة والاقتصاد القومي، مؤكدًا على أهمية تعزيز الوعي المجتمعي بتأثير الأمراض المزمنة على المجتمع والإنفاق الصحي، إلى جانب دعم الجهود المبذولة لمواجهة التحديات التي تواجه الخدمات الصحية في مصر
وأكد عبدالعليم على أن العلاقة بين الصحة والتنمية المستدامة هي علاقة تكاملية، حيث يُسهم تحقيق أهداف التنمية المستدامة في تعزيز الصحة العامة، في حين تُعد الصحة الجيدة والرفاهية هدفًا محوريًا ضمن تلك الأهداف وتسهم بدورها في تحقيق العديد من الأبعاد الأخرى للتنمية.
وأشار الدكتور محمد أبو المجد، عميد معهد جنوب مصر للأورام، إلى أن الندوة تهدف إلى رفع مستوى الوعي الصحي والاقتصادي، مؤكدًا أن تحسين الصحة العامة يُسهم في زيادة الإنتاجية وتقليل الإنفاق على خدمات الرعاية الصحية، مما يدعم النمو الاقتصادي ويعزز فرص تحقيق التنمية المستدامة، موجّهًا الشكر لإدارة الجامعة على دعمها المستمر لمثل هذه الفعاليات التي تعزز من ثقافة الوقاية والحفاظ على صحة المجتمع.
وكما استعرض الدكتور مدحت العربي، أستاذ التغذية العلاجية والصحة العامة بكلية الطب، العلاقة الوثيقة بين ارتفاع معدلات الإصابة بالأمراض المزمنة، كمرض السكري وارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب، وبين انخفاض معدلات الإنتاج القومي وارتفاع حجم الإنفاق العام على الرعاية الصحية، مؤكدًا على ضرورة تصحيح السلوكيات الصحية الخاطئة، والاعتماد على أنماط حياة صحية، بما يُسهم في الوقاية من الأمراض، وتحسين معدلات الصحة العامة، وبالتالي دعم جهود التنمية المستدامة من خلال تعزيز الإنتاجية وتقليل الأعباء الصحية على الدولة