من المتوقع أن تشهد المناظرة الرئاسية بين مرشحة الحزب الديمقراطي كامالا هاريس ومرشح الحزب الجمهوري دونالد ترامب، نقاشا حادا بين الطرفين بشأن عدد من القضايا التي تهم المواطنين الأميركيين.

وكشف أحدث استطلاع للرأي أجرته شبكة "أي بي سي نيوز" بالتعاون مع "إبسوس"، معدل وثوق الأميركيين في ترامب وهاريس، بالتعامل مع 11 قضية مختلفة مهمة بالنسبة إليهم.

القدرة على التعامل مع ملف الهجرة على الحدود بين الولايات المتحدة والمكسيك

ترامب: 45 في المئة.
هاريس: 36 في المئة.
النسبة المتبقية لا تثق في الطرفين.

الملف الاقتصادي

ترامب: 46 في المئة.
هاريس: 38 في المئة.
النسبة المتبقية لا تثق في الطرفين.

التضخم وارتفاع الأسعار

ترامب: 44 في المئة.
هاريس: 36 في المئة.
النسبة المتبقية لا تثق في الطرفين.

الحرب بين إسرائيل وحماس

ترامب: 40 في المئة.
هاريس: 33 في المئة.
النسبة المتبقية لا تثق في الطرفين.

الجريمة والسلامة

ترامب: 41 في المئة.
هاريس: 41 في المئة.
النسبة المتبقية لا تثق في الطرفين.

تعيينات المحكمة العليا الأميركية

ترامب: 37 في المئة.
هاريس: 42 في المئة.
النسبة المتبقية لا تثق في الطرفين.

العنف المسلح

ترامب: 36 في المئة.
هاريس: 42 في المئة.
النسبة المتبقية لا تثق في الطرفين.

حماية الديمقراطية الأميركية

ترامب: 38 في المئة.
هاريس: 45 في المئة.
النسبة المتبقية لا تثق في الطرفين.

الرعاية الصحية

ترامب: 35 في المئة.
هاريس: 45 في المئة.
النسبة المتبقية لا تثق في الطرفين.

ملف الإجهاض

ترامب: 31 في المئة.
هاريس: 47 في المئة.
النسبة المتبقية لا تثق في الطرفين.

ملف الأعراق

ترامب: 31 في المئة.
هاريس: 47 في المئة.
النسبة المتبقية لا تثق في الطرفين.

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات ترامب وهاريس ترامب هاريس المناظرة الرئاسية ترامب وهاريس أخبار أميركا

إقرأ أيضاً:

ماسك يكشف سبب خلافه مع ترامب وإنسحابه من إدارته

صراحة نيوز ـ أعلن إيلون ماسك، الرئيس التنفيذي لشركتي “تسلا” و”سبيس إكس”، عن وجود “اختلافات في الرأي” بينه وبين إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال فترة عمله في الحكومة.

وفي مقابلة مع برنامج “CBS Sunday Morning”، بث جزء منها يوم الخميس، قال ماسك: “لا أوافق على كل قرارات الإدارة، بل أتفق مع بعضها فقط، بينما توجد نقاط خلاف أخرى لم يوضحها بالتفصيل”.

وجاء هذا التصريح قبل يوم واحد من إعلان ماسك رسميا عن مغادرته منصبه في مكتب إدارة كفاءة الحكومة “DOGE” بالبيت الأبيض، منهيا بذلك فترة عمله التي استمرت 130 يوما كموظف حكومي خاص في عهد ترامب.

وأضاف ماسك أنه يواجه صعوبة في التعبير عن معارضته لبعض سياسات الإدارة، قائلا: “أجد نفسي في موقف صعب، فأنا لا أريد أن أبدو وكأني أهاجم الإدارة، لكنني في الوقت نفسه لا أريد أن أتحمل مسؤولية كل قراراتها”.

كما أعرب ماسك عن استيائه من مشروع قانون الإنفاق الضخم الذي أقره الجمهوريون في مجلس النواب يوم 22 مايو، والذي يهدف إلى تقديمه للرئيس ترامب للتوقيع عليه قبل الرابع من يوليو.

ووصف ماسك القانون بأنه “سيؤدي إلى زيادة العجز المالي ويعيق عمل فريق DOGE”، مضيفا بسخرية: “القانون يمكن أن يكون كبيرا أو جميلا، لكنني أشك أنه يمكن أن يكون الاثنين معا”.
يذكر أن ترامب قد عين ماسك في نوفمبر الماضي كرئيس مشارك لـ “DOGE” إلى جانب فيفيك راماسوامي، بهدف خفض النفقات الحكومية. لكن راماسوامي استقال في يناير، ليبقى ماسك على رأس البرنامج وحده.

ولم تخلُ فترة ماسك في المنصب من الجدل، حيث واجهت شركته “تسلا” حملات مقاطعة واحتجاجات بسبب عمله الحكومي. كما تعرض لضغوط من المستثمرين للمطالبة بتركيز جهوده على “تسلا” بدلا من DOGE.

وفي إشارة إلى تراجع انخراطه في العمل الحكومي، قال ماسك خلال مؤتمر أرباح “تسلا” الشهر الماضي إنه سيقلص مشاركته في DOGE للتركيز على شركته.

وأكد في مقابلة مع CNBC يوم 20 مايو أن خطته تقتصر على “الوجود في البيت الأبيض لبضعة أيام كل عدة أسابيع لتقديم المساعدة حيث أستطيع”.

مقالات مشابهة

  • البطالة ترتفع في تركيا خلال أبريل.. أكثر من 3 ملايين عاطل عن العمل
  • ماسك يكشف سبب خلافه مع ترامب وإنسحابه من إدارته
  • ماسك يكشف عن خلاف مع إدارة ترامب
  • معيار ترامب الذهبي للعلم يثير جدلا وسط الباحثين الأميركيين
  • تبدأ بـ وقفة عرفات.. مواعيد الإجازات الرسمية المتبقية في 2025
  • بعد قرار قضائي ضد التعرفات الأميركية .. ما الخيارات المتبقية أمام ترامب؟
  • تعرف على العطل الرسمية المتبقية للأردنيين في عام 2025
  • مدير إف بي آي: نتائج أحداث الكابيتول "ستصدم الأميركيين"
  • اعتراف إسرائيلي: 82% من شهداء غزة مدنيون وغير منخرطين بالمقاومة
  • محلل إستراتيجي: ترامب يستخدم لغة صادمة للتعبير عن موقفه من الحرب الروسية الأوكرانية