أفاق غليزان يتوج بدورة “لوناف” للسيدات أقل من 20 سنة
تاريخ النشر: 13th, September 2024 GMT
توج نادي آفاق غليزان للسيدات فئة أقل من 20 سنة، اليوم الخميس، ببطولة شمال إفريقيا للأندية، لذات الفئة.
و التي تتواصل فعالياتها بتونس، من 5 لغاية 14 سبتمبر الجاري.
وتصدر نادي آفاق غليزان، هذه البطولة بعد تحقيقه 3 إنتصارات متتالية، برصيد 9 نقاط، في هذه المنافسة، وبفارق 5 نقاط عن الملاحق، نادي الجمعية النسائية بسوسة، صاحب الخمس نقاط.
وحققت سيدات آفاق غليزان، الفوز في أربع مواجهات أمام كل من أندية، الإتحاد الرياضي التونسي بنتيجة 11 هدفا دون مقابل في الجولة الأولى.
وفي المواجهة الثانية، جددت سيدات آفاق غليزان الفوز، أمام نادي أقبو، بهدف دون مقابل.
أما في المواجهة الثالثة، حققت سيدات آفاق غليزان، الفوز أمام نظيراتهن بنادي، الجمعية النسائية بسوسة، بنتيجة هدفين دون مقابل.
للإشارة، تتبقى أمام سيدات نادي آفاق غليزان، مواجهة شكلية، أمام نظيراتهن بنادي بيراميدز المصري، في الجولة الرابعة من بطولة “لوناف”.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: آفاق غلیزان
إقرأ أيضاً:
دموع و قلق.. أولياء التلاميذ” يصنعون الحدث أمام مراكز إجراء “الباك”
يصنع أولياء التلاميذ الحدث هذه الأيام أمام مراكز اجراء امتحان شهادة البكالوريا، حيث يجلسون لساعات في انتظار خروج ابنائهم. بالرغم من درجات الحرارة المرتفعة التي تشهدها معظم ولايات الوطن.
كانت الساعة تشير إلى السابعة صباحاً عندما كانت جل مراكز الامتحان بمقاطعة الجزائر غرب، مكتظة بالمترشحين وأوليائهم الذين صنعوا الحدث في صورة تظهر عمق العلاقة بين الأولياء وأبنائهم خاصة في امتحان البكالوريا .
وما لفتت الانتباه، هو الارتباك الذي ميّز الأولياء، حيث أن علامات القلق والتوتر وحتى البكاء كانت حاضرة. وهو ما ساهم نوعا ما في إرباك التلاميذ خاصة الذين يريدون النجاح من أجل والديهم فقط.
وصرح بعض الأولياء انهم يعيشون في فترة صعبة جدا، خاصة بعد دخول ابنائهم إلى مراكز الاجراء، ويتسابقون لمعرفة نوعية الاسئلة صعبة أو سهلة.
وقال أحد الأولياء “تمنيت لو أدخل مع ابنتي لقاعة الامتحان. لكن ما باليد حيلة لذلك انتظرها أمام المركز. إلى غاية خروجها كي يطمئن قلبي”.
هذا وحذر عدد من المختصين في علم النفس من هذه الظاهرة. لأنها تشكل ضغطا زائدا على التلاميذ وتساهم في زيادة ارتباكهم.
وقال المختصون إنّ مثل هذه التصرفات تساهم سلبا في تركيز التلميذ، لذا على الأولياء أن يتصرفوا بعقلانية وحذر، وأن لا يكونوا سببا ثانيا. في الضغط الذي يعاني منه التلاميذ في هذه الفترة.