الزعيم كيم يزور منشأة لتخصيب اليورانيوم.. ويضع خطة إنتاج
تاريخ النشر: 13th, September 2024 GMT
ذكرت وكالة الأنباء المركزية الكورية يوم الخميس (الجمعة بالتوقيت المحلي) أن الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون زار غرفة التحكم في منشأة لتخصيب اليورانيوم للتعرف على كيفية تشغيل خطوط إنتاجها.
وأضافت الوكالة أن كيم أشرف أيضا على تجربة إطلاق نوع جديد من قاذفات الصواريخ المتعددة الفوهات عيار 600 ميليمتر.
وذكرت الوكالة أن كيم زار أيضا معهد الأسلحة النووية وقاعدة إنتاج المواد النووية المخصبة بدرجة تصلح لصنع أسلحة، ووضع خطة طويلة الأجل لزيادة إنتاج مثل هذه المواد.
ونقلت الوكالة عن كيم قوله إنه شعر "بالقوة" لرؤية موقع العمل خلال الزيارة.
وأفادت الوكالة الرسمية في تقرير منفصل بأن كيم تفقد أيضا قاعدة تدريب وحدة العمليات الخاصة بجيش كوريا الشمالية لتوجيه تدريبات قتالية أجريت الأربعاء.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات كيم الصواريخ الأسلحة النووية أسلحة كوريا الشمالية كيم جونغ أون كوريا الشمالية أسلحة نووية كيم الصواريخ الأسلحة النووية أسلحة كوريا الشمالية كوريا
إقرأ أيضاً:
عراقجي في رسالة قوية: إيران لا تمزح مع أحد في موضوع تخصيب اليورانيوم
أکد وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، مجددا على حق إيران في تخصيب اليورانيوم.
وقال عراقجي، في تصريحات له، على هامش اجتماعات الوفد الإيراني في عمان، تعليقا على تصريحات أوروبية بشأن تخصيب اليورانيوم: “إذا كان مقصودهم تصفير التخصيب في إيران، فليس لدينا موضوع للنقاش معهم وإننا لا نمزح مع أحد بشأن حق التخصيب”.
وأضاف: “كانت هناك مشاورات في سلطنة عمان بهذا الخصوص، ولكن الزيارة جاءت في الأساس لتعزيز العلاقات الثنائية وتوقيع تفاهمات واتفاقات مشتركة، ولم تكن مرتبطة بموضوع المفاوضات”.
وبشأن موعد الجولة المقبلة من المفاوضات غير المباشرة بين إيران والولايات المتحدة، أشار عراقجي، إلى أن “موعد المفاوضات سيتحدد خلال الأيام القليلة المقبلة”.
وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، قد هدد باستخدام القوة العسكرية ضد إيران إذا لم توقف برنامجها النووي. من جانبها، أكدت الحكومة الإيرانية على استعدادها للتفاوض بشرط الاحترام المتبادل.
يُذكر أنه في عام 2015، توصلت بريطانيا وألمانيا والصين وروسيا والولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا إلى اتفاق مع إيران، بشأن برنامجها النووي ينص على تخفيف العقوبات مقابل فرض قيود على البرنامج النووي الإيراني.
وانسحبت الولايات المتحدة، خلال ولاية ترامب السابقة، من الاتفاق النووي في مايو/ أيار 2018، وأعادت فرض العقوبات على طهران. وردت إيران على ذلك بإعلان خفض تدريجي لالتزاماتها بموجب الاتفاق، متخلية على وجه الخصوص عن القيود المفروضة على الأبحاث النووية ومستوى تخصيب اليورانيوم.
ومع عودة ترامب إلى البيت الأبيض في يناير/ كانون الثاني 2025، أعادت واشنطن تفعيل سياسة “الضغوط القصوى” على إيران، ما أدى إلى تفاقم الأزمة الاقتصادية وارتفاع معدلات التضخم.
وكالة سبوتنيك
إنضم لقناة النيلين على واتساب