موقع 24:
2025-05-23@09:16:06 GMT

خبر سار لعشاق ميسي

تاريخ النشر: 13th, September 2024 GMT

خبر سار لعشاق ميسي

أكد مدرب إنتر ميامي، الأرجنتيني خيراردو مارتينو، اليوم الجمعة، أن لاعبه ليونيل ميسي جاهز لمباراة السبت أمام فيلادلفيا يونيون في الدوري الأمريكي لكرة القدم، وقد يعود للمستطيل الأخضر بعد شهرين من الغياب، بسبب إصابة في الكاحل.

قال مارتينو: "أصبح على ما يرام، وعاد للتدريبات الخميس، ربما يلعب مباراة غد أمام فيلادلفيا يونيون، سنقرر بعد التدريب ما إذا كان سيلعب أم لا، لكنه أصبح مستعداً".

وأضاف: "سيكون لدينا أفضل لاعب في العالم مجدداً في فريقنا، بعد سلسلة من النتائج الإيجابية، لذا فنحن جميعاً سعداء بهذا الوضع".

 

ولم يلعب ميسي منذ 14 يوليو (تموز) الماضي، حين أصيب في نهائي كوبا أمريكا الذي فازت به الأرجنتين على حساب كولومبيا.

وعاد المهاجم الأرجنتيني للتدريب بصورة طبيعية هذا الأسبوع، باستثناء يوم واحد حصل فيه على راحة بعد شعوره بمتاعب في الحلق.

ولم يؤكد مارتينو ما إذا كان سيدفع بميسي منذ بداية لقاء فيلادلفيا أم لا، إلا أنه استبعد وجود أي قيود على عدد الدقائق التي يستطيع ميسي أن يلعبها.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية ميسي ليونيل ميسي الدوري الأمريكي

إقرأ أيضاً:

بلال قنديل يكتب: بين الماضي والحاضر

الإنسان كان وما زال كائناً متغيراً، يتأثر بزمانه ومكانه، وتتبدل اهتماماته وأولوياته مع تغير العصور وتطور المجتمعات.

 فما كان يشغل عقل الإنسان في الماضي، لم يعد بنفس الأهمية اليوم، وما كان يعتبر رفاهية أصبح ضرورة، والعكس صحيح. بين الماضي والحاضر مسافة طويلة، تروي حكاية تطور الإنسان في اهتماماته وطباعه وأساليب حياته.

في الماضي، كانت اهتمامات الإنسان تدور حول البقاء وتوفير الأساسيات من مأكل وملبس ومأوى. كان الجهد ينصب على الزراعة أو الرعي أو الحرف اليدوية. العلاقات الاجتماعية كانت أعمق، والروابط العائلية أقوى، وكان الناس يتشاركون لحظاتهم بقلوب مفتوحة، بعيداً عن التعقيدات التكنولوجية.

أما في الحاضر، فقد تغير المشهد تماماً. أصبح الإنسان أكثر ارتباطاً بالتكنولوجيا، وأصبح الهاتف الذكي جزءاً لا يتجزأ من يومه. اهتماماته اتجهت نحو الاستهلاك، والبحث عن التميز الفردي، واللحاق بركب التحديث المستمر. حتى العلاقات أصبحت في كثير من الأحيان افتراضية، والشعور بالوحدة أصبح شائعاً رغم كثرة وسائل التواصل.

تغيرت أيضاً مفاهيم النجاح والسعادة. في الماضي، كان النجاح مرتبطاً بامتلاك أرض أو بيت أو عائلة مستقرة. اليوم، أصبح النجاح يقاس بعدد المتابعين، أو الإنجازات المادية، أو حتى بمدى الظهور في وسائل الإعلام. تغيرت الأولويات، وتغير الإنسان نفسه، فأصبح أكثر قلقاً وأقل صبراً.

لكن رغم كل هذا التغير، يبقى هناك خيط رفيع يربط بين الماضي والحاضر. الإنسان في جوهره لا يزال يبحث عن الأمان، عن الحب، عن التقدير، وعن معنى لحياته. قد تتغير الوسائل، وقد تختلف الطرق، لكن الجوهر يبقى كما هو.

بين الماضي والحاضر، هناك تطور واضح، لكنه ليس دائماً تطوراً إيجابياً. فربما علينا أن نتأمل في ماضينا لنستعيد بعض القيم التي فقدناها، ونوازن بين ما نكسبه من تقدم وما نخسره من إنسانيتنا.

طباعة شارك تطور الإنسان الزراعة الحرف اليدوية العلاقات الاجتماعية

مقالات مشابهة

  • لعشاق السيارات الخارقة.. سعر ماكلارين 765LT في الإمارات
  • «وادي شيص».. وجهة مثالية لعشاق الطبيعة
  • عاجل- الرئيس السيسي يهنئ نظيره الأرجنتيني بذكرى يوم الثورة
  • الرئيس السيسي يهنئ نظيره الأرجنتيني بمناسبة ذكرى يوم الثورة
  • شاهد.. نجل ميسي نسخة كربونية عنه
  • «ميسي الشطرنج» يخطف الأضواء في «دولية الشارقة»
  • مفاجأة.. بلاتينسي يركل ريفر بليت خارج إقصائيات الدوري الأرجنتيني
  • بلال قنديل يكتب: بين الماضي والحاضر
  • حسين الشحات يتحدى ميسي: الأهلي لا يعرف المستحيل
  • لابورتا: لامين يامال مشروع نجم مختلف عن ميسي