رأسية جابرييل تقود آرسنال لفوز ثمين على توتنهام في الديربي بالدوري الإنجليزي
تاريخ النشر: 15th, September 2024 GMT
حقق فريق آرسنال فوزًا صعبًا ومثيرًا على غريمه توتنهام هوتسبير بنتيجة 1-0، ضمن منافسات الجولة الرابعة من الدوري الإنجليزي الممتاز.
أحداث مباراة آرسنال وتوتنهام في الدوري الإنجليزيأُقيمت المباراة على ملعب "توتنهام هوتسبير الجديد"، حيث شهد الشوط الأول محاولات خطيرة من كلا الفريقين. في الدقيقة الرابعة، كاد ديان كولوسيفسكي أن يسجل هدفًا مبكرًا لصالح توتنهام، لكن حارس آرسنال، ديفيد رايا، تصدى للكرة ببراعة.
أبرز تهديد لآرسنال جاء عن طريق كاي هافيرتز برأسية خطيرة، إلا أن حارس توتنهام، فيكاريو، تمكن من التصدي لها بمهارة. كما أضاع مارتينيلي فرصة محققة للتسجيل بعد أن تصدى لها الحارس مجددًا.
وفي الدقيقة 64، سجل آرسنال هدف المباراة الوحيد برأسية قوية من لاعب الفريق، بعدما صنع بوكايو ساكا الهدف ببراعة. على الجانب الآخر، حاول كولوسيفسكي إدراك التعادل في اللحظات الأخيرة من المباراة، إلا أن محاولته لم تترجم إلى أهداف.
بهذا الفوز، ارتفع رصيد آرسنال إلى 10 نقاط، ليحتل المركز الثاني في جدول ترتيب الدوري الإنجليزي، بينما بقي توتنهام في المركز الثالث عشر برصيد 4 نقاط.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
اعتزال نجم ليفربول الإنجليزي السابق كرة القدم رسميا
أعلن نجم ليفربول الإنجليزي السابق آدم لالانا، اعتزاله لعب كرة القدم في سن الـ 37 عامًا.
وكتب "لالانا" عبر حسابه على منصة "إنستجرام": "مع انتهاء مسيرتي الكروية، أشعر بامتنان وفخر كبيرين، أُقدّر بشدة الفرص التي أتيحت لي والدعم الذي تلقيته طوال مسيرتي".
وتابع: "أنتم مدينون بالكثير للكثيرين في رحلة كهذه، من المستحيل ذكر أسماء الجميع، لكن أرجو منكم جميعًا أن تعلموا مدى امتناني، لم أكن لأحقق ذلك لولاكم".
وأضاف: "من الجنون الاعتقاد بأن كل هذا بدأ في الألفية الماضية، عندما انضممت إلى الأكاديمية عام 1999، منذ أن بدأت مسيرتي الاحترافية عام 2006، أدركت أنني محظوظ لأني أعيش الحلم الذي يتشاركه الملايين".
وواصل: "ساوثهامبتون.. المكان الذي بدأ فيه كل شيء، الذي ينتهي فيه بكل جدارة. إنه النادي الذي أُدين له بكل شيء في النهاية، ليفربول فرصة تمثيل أحد أعظم أندية العالم والفوز ببعض من أكبر جوائز اللعبة، برايتون موطن بعضٍ من أسعد سنوات حياتي، في نادٍ مرتبط ارتباطًا وثيقًا بمجتمعه ويُدار بأسلوب ذكي وعصري، وإنجلترا كل مباراة دولية كانت تعني لي الكثير. كان تمثيل بلدي أعظم شرف".
واختتم: "أنا فخور بمسيرتي الكروية، ولا أندم على أي منها. أتقبل كل النجاحات والإخفاقات لأنها شكلتني، إلى كل من جعل رحلتي مميزة، إلى موظفي كل نادٍ ومؤسسة، إلى المديرين والمدربين، إلى زملائي في الفريق، وبالطبع إلى المشجعين - شكرًا لكم، ولكن قبل كل شيء، إلى فريقي.. عائلتي.. زوجتي إميلي، وأبنائي الرائعين، أمي وأبي وأختي، شكرًا لكم على تحمُّلكم لي ووقوفكم بجانبي في كلِّ هذا، أنا متحمِّسٌ لما يحمله المستقبل".