آخر تحديث: 17 شتنبر 2024 - 11:48 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أعلن جهاز مكافحة الإرهاب، اليوم الثلاثاء، القبض على 4 إرهابيين في السليمانية والأنبار .وقالت خلية الاعلام الامني في بيان: إنه” في اطار ادامة التنسيق والتعاون بين جهاز مكافحة الارهاب ومديرية عمليات جهاز أسايش اقليم كردستان تمكن جهاز مكافحة الارهاب من القاء القبض على ارهابيين اثنين في محافظة السليمانية”.

واضاف ،ان “جهاز مكافحة الإرهاب نفذ سلسلة واجبات اسفرت عن تفتيش وتدمير(10)مضافات وتفجير عبوات عدد (6) وحزامين ناسفين مع التحرز على عدد من المبرزات الجرمية في محافظة نينوى، بالإضافة الى تنفيذ عملية انزال جوي على مضافتين تستخدمان في الدعم اللوجستي للعصابات الارهابية في محافظة الانبار اسفرت عن القاء القبض على ارهابيين اثنين”.

المصدر: شبكة اخبار العراق

كلمات دلالية: جهاز مکافحة القبض على

إقرأ أيضاً:

المرعاش: تغيير الحكومة ومعالجة الملف الأمني مفتاح فكّ الانسداد في ليبيا

المرعاش: تقدّم المناصب السيادية إيجابي… لكنّ الاختبار في التنفيذ وتغيير الحكومة أولوية

ليبيا – قال المحلل السياسي كامل المرعاش إنّ حديث عضو مجلس النواب عدنان الشعاب وآماله في تحقيق تقدّم بملف المناصب السيادية «إيجابي» وهو «يدعمه ويثني عليه»، موضحًا أن الملف الذي طرحته المبعوثة الأممية «لم يكن رئيسيًا»، وربما استُهدف به «مزيد من الانقسام بين مجلسي النواب والدولة» في أحد أقل الملفات أهمية للمشهد السياسي الليبي، وذلك في تصريح لقناة «ليبيا الحدث» تابعته صحيفة المرصد.

إيجابية مشروطة بالتطبيق
أضاف المرعاش أنه إذا حدث تطوّر إيجابي وتوافُق في المناصب السيادية، فإن «الجزء الأهم» هو تطبيق ما يُتفق عليه على أرض الواقع.

سلطة الأمر الواقع وتحدي التسليم
لفت إلى أن أغلب المناصب السيادية «موجود في طرابلس وتُحكم بسلطة الأمر الواقع»، متسائلًا: «من يضمن أن من يُعينون جددًا في المناصب ستُسلم لهم بكل أريحية؟».

تجربة المركزي واحتمال التكرار
أشار إلى أن بنود التوافق واضحة وربما يتحقق، مستذكرًا تجربة المصرف المركزي عندما عُيّن محافظ جديد «لكن رُفض»، وبقي المحافظ السابق أربع سنوات إضافية رغم نزع مجلس النواب الثقة عنه، مؤكدًا أن «هذا السيناريو يمكن أن يتكرر».

أولويات مغيّبة وملف الحكومة
أوضح أن المبعوثة الأممية — في تقديره — تعي ذلك جيدًا، مبينًا أن الملفات الثلاثة التي عرضتها «ليست من الأولويات»، وكان عليها إن كانت جادة أن «تطرح ملف تغيير الحكومة»، لأن «تغيير الحكومة ومعالجة الملف الأمني الأشد خطورة على كل الملفات الأخرى هو المفتاح» لفكّ الانسداد.

نفوذ المليشيات ودور الحكومة
وأضاف أن «ملف سيطرة المليشيات على الحكومة أصبح واقعًا»، وأن الحكومة نفسها «باتت جزءًا من هذا الصراع الميليشياوي على مؤسسات السلطة والمال في طرابلس».

توافق كان ممكنًا وتدخّل البعثة
أشار إلى أن البلاد كانت أقرب للتوافق وإنجاز القاعدة الدستورية والقوانين الانتخابية مع خالد المشري، لكن «البعثة حينذاك عرقلت — من بين معرقلين آخرين — هذا التوافق»، ثم «رُسمت مكيدة للمشري وأُخرج من المشهد».

انتقاد لقاءات البعثة وتكالة
قال إن البعثة «تورّطت» في الاستحقاق الانتخابي داخل المجلس الأعلى للدولة بفرض «هيمنة أمر الواقع»، واستمرار مقابلة محمد تكالة «رغم أن الموضوع لم يُحسم بطريقة ديمقراطية»، معتبرًا أن البعثة «اتخذت جانب الحكومة» في دعم شخص «جاء ليُعطّل كل شيء» ولـ«يترجم ما تريده حكومة الدبيبة»، وليس ما تريده «مؤسسة تشريعية يُفترض أن تنظر لمصلحة البلاد العليا».

مقالات مشابهة

  • المركزي يحذّر من تأخير اعتماد قانون مكافحة غسيل الأموال
  • المركزي يحذّر من تداعيات تأخر قانون «مكافحة غسل الأموال»
  • في عكار.. إلقاء القبض على ضابط سوري سابق (صورة)
  • رئيس مجلس الشورى: قطر تنتهج مقاربة شاملة في مكافحة الإرهاب والتطرف العنيف
  • المركزي يناقش مخاطر تأخر قانون مكافحة غسل الأموال ويطلق فريق التقييم الوطني
  • المرعاش: تغيير الحكومة ومعالجة الملف الأمني مفتاح فكّ الانسداد في ليبيا
  • الاستخبارات العسكرية:إلقاء القبض على 19 إيرانياً متسللا في ديالى
  • إلقاء القبض على 25 متسللاً أجنبياً وسارق في ثلاث محافظات عراقية
  • تركيا تمدد تعليق الرحلات الجوية إلى مطار السليمانية حتى مطلع 2026
  • كركوك.. إلقاء القبض على 20 مطلوباً خلال 24 ساعة