"الحزن بقلبنا كبير".. نانسي عجرم تعبر عن استيائها بعد الانفجارات التي وقعت بـ لبنان
تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT
بعد الظروف الصعبة التي مرت بها دولة لبنان الشقيقة، بعد الانفجارات التي وقعت بـ لبنان، وأسفرت عن سقوط الكثير من الضحايا والمصابين، عبرت الفنانة اللبنانية نانسي عجرم، عن حزنها الشديد جراء الأحداث التي مرت بها.
ونشرت نانسي عجرم، عبر حسابها تدوينة بموقع التغريدات القصيرة إكس، قائلة: «الحزن بقلبنا كبير والوجع عم بيزيد بس صلاة وحدة عند الكل، يا رب ترحم الشهداء وتشفي الجرحى وتصون وطنّا لبنان ضد الأعداء».
آخر أعمال نانسي عجرم
والجدير بالذكر أن الفنانة نانسى عجرم أغنية من نظرة، والتي حازت على إعجاب الجمهور في الوطن العربي، حيث كانت الأغنية من كلمات تامر حسين، وألحان عزيز الشافعي، ومن توزيع طارق مدكور، وإخراج سمير سرياني.
وجاءت كلمات الأغنية على النحو التالي /من نظرة شفتك حبيت الدنيي بوجودك
من نظرة شفتك حسيت الفرحة بعيونك
ما فيي عيش انا انا من دونك
كل مرة بشوفك فيها قلبي بطير
من نظرة شفتك حبيت الدنيي بوجودك
من نظرة شفتك حسيت الفرحة بعيونك
ما فيي عيش انا انا من دونك
كل مرة بشوفك فيها قلبي بطير
حبيت الدنيي بالوقت اللي كنتي حدي
عيونك سحرتني وقالتلي تعا لعندي
احساسي فيكي طار من لما شافك
بحبك انا وبغار عليكي من خيالك
حبيت الدنيي بالوقت اللي كنتي حدي
عيونك سحرتني وقالتلي تعا لعندي
احساسي فيكي طار من لما شافك
بحبك انا وبغار عليكي من خيالك
من نظرة شفتك حبيت الدنيي بوجودك
من نظرة شفتك حسيت الفرحة بعيونك
ما فيي عيش انا انا من دونك
كل مرة بشوفك فيها قلبي بطير
من نظرة شفتك حبيت الدنيي بوجودك
من نظرة شفتك حسيت الفرحة بعيونك
ما فيي عيش انا انا من دونك
كل مرة بشوفك فيها قلبي بطير
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: آخر أعمال نانسي عجرم اعمال نانسي عجرم أغنية من نظرة الفنانة نانسي عجرم الفنانة اللبنانية نانسي عجرم عزيز الشافعي علي كلمات تامر حسين نانسى عجرم نانسی عجرم
إقرأ أيضاً:
دراسة دنماركية: الحزن الشديد يزيد خطر الوفاة بنسبة 88%
أميرة خالد
كشفت دراسة دنماركية حديثة أن الحزن الشديد بعد فقدان شخص مقرب يمكن أن يزيد من خطر الوفاة المبكرة بنسبة تصل إلى 88%.
البحث، الذي أجرته جامعة آرهوس وتابع أكثر من 1700 شخص على مدى عشر سنوات، حدد خمسة مسارات لتطور الحزن، وأظهر أن الأشخاص الذين ظلوا يعانون من مشاعر حزن مرتفعة دون تحسن كانوا الأكثر عرضة للموت المبكر.
وشملت الدراسة بالغين بمتوسط عمر 62 عاماً، فقد أغلبهم شركاء حياتهم أو أحد الوالدين، وأوضحت النتائج، أن 6% فقط ظلّوا في حالة حزن حاد دون أي تحسن طوال فترة المتابعة، بينما أظهرت باقي الفئات درجات متفاوتة من التكيّف والتعافي التدريجي.
وقالت الباحثة الدكتورة ميته كييرغورد نيلسن إن وجود تاريخ سابق مع العلاج النفسي قد يساعد الأطباء في التنبؤ بمن هم أكثر عرضة للتأثر الحاد، مؤكدة أهمية المتابعة النفسية المبكرة لهؤلاء الأفراد.
ورغم أن الدراسة لم تثبت بشكل مباشر تأثير العلاج النفسي على تقليل خطر الوفاة، فإنها تدعو إلى التعامل مع الحزن المزمن كعامل خطر صحي يتطلب رعاية متخصصة، تماماً كما هو الحال مع الأمراض الجسدية.