أولمبياد الشطرنج.. منتخب الإمارات يفوز على غواتيمالا
تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT
فاز منتخب الإمارات للرجال على نظيره غواتيمالا، 3.5 نقطة مقابل نصف نقطة، في الجولة السابعة من منافسات الأولمبياد العالمي للشطرنج، المقامة حالياً بالعاصمة المجرية بودابست.
يعد هذا الفوز الثالث لمنتخب الإمارات، الذي رفع رصيده إلى 8 نقاط تصدر بها ترتيب المنتخبات العربية في الأولمبياد، فيما تصدرت الهند قمة الترتيب العام برصيد 12 نقطة.
ويلتقي الإمارات في الجولة الثامنة مع نظيره المصري، ويلعب سالم عبدالرحمن مع باسم أمين، وعمران الحوسني مع أدهم فوزي، ويلتقي عمار السدراني مع حامد وفا، وأخيراً إبراهيم سلطان مع سامح صادق.
"أولمبياد الشطرنج".. #منتخب_الإمارات يفوز على #ناميبيا https://t.co/arJeHEpEjd
— 24.ae | رياضة (@20foursport) September 15, 2024وعلى صعيد متصل، شارك وفد اتحاد الإمارات للشطرنج في اجتماعات كونغرس الاتحاد الدولي للشطرنج، المقامة على هامش الأولمبياد، بحضور رئيس مجلس إدارة اتحاد الإمارات للشطرنج، تريم مطر تريم، ورئيس بعثة المنتخب في بودابست، عبدالكريم المرزوقي، ومستشار اللجنة الفنية بالاتحاد الدولي عضو مجلس إدارة اتحاد الشطرنج، سلطان الطاهر، ومستشار لجنة الحكام بالاتحاد الدولي للشطرنج، مهدي عبدالرحيم، وعضو لجنة الفعاليات والأحداث بالاتحاد الدولي للعبة، سعود المرزوقي.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية منتخب الإمارات منتخب الإمارات
إقرأ أيضاً:
مستشارة بالاتحاد الأوروبي: الدبلوماسية لا بديل لها والحل السياسي هو الطريق
قالت كاميلا زاريتا، مستشارة بالاتحاد الأوروبي، إن الاتحاد يؤمن بأن الدبلوماسية هي السبيل الوحيد لحل الأزمات في الشرق الأوسط، مؤكدة أن العودة إلى طاولة المفاوضات أمر ضروري، بغض النظر عن الطرف الذي أغلق هذا المسار سابقًا.
وأضافت خلال مداخلة مع الإعلامية آية لطفي، ببرنامج "ملف اليوم"، على قناة "القاهرة الإخبارية" أن الاتحاد الأوروبي يمتلك أدوات ضغط حقيقية ويستخدمها في التأثير على جميع الأطراف، سواء إسرائيل أو إيران أو حتى الولايات المتحدة، لدفعهم نحو خيار السلام الشامل والمستدام.
احترام القانون الدوليوأشارت إلى أن "الأوضاع الحالية تنذر بأن المنطقة على شفا حرب واسعة النطاق، ما يستدعي تحركًا جماعيًا لتجنب كارثة إقليمية"، مؤكدة أن احترام القانون الدولي لا يمكن تحقيقه إلا من خلال الحلول السياسية والتفاوضية، لا بالضربات العسكرية.
وأكدت زاريتا أن الاتحاد الأوروبي يدرك خطورة التصعيد العسكري الذي جرى مؤخرًا، معتبرة أن غياب التخطيط المحسوب، كما حدث في قرارات مثل تلك التي اتخذها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، يؤدي إلى تفاقم الأزمات بدلًا من حلها.
واختتمت بالتشديد على أن اللقاءات الدبلوماسية، مثل تلك التي جرت مؤخرًا بين مسؤولين أوروبيين ورئيس الوزراء الإيراني، تمثل النهج الأمثل لتحقيق الأمن الإقليمي والدولي.