ورشة للمخرج علي بدرخان في مهرجان الإسكندرية السينمائي
تاريخ النشر: 20th, September 2024 GMT
أعلنت إدارة مهرجان الإسكندرية السينمائي لدول البحر المتوسط، برئاسة الناقد السينمائي الأمير أباظة، عن إقامة ورشة إخراج سينمائى للمخرج الكبير علي بدرخان، أثناء فعاليات الدورة الـ 40 للمهرجان.
والمخرج على بدرخان ولد بالقاهرة سنة 1946، وتخرج فى المعهد العالي للسينما سنة 1967، وحاز بعدها على منحة للتدريب فى استوديوهات مدينة السينما الإيطالية لمدة عامين كاملين.
تقام الدورة الـ 40 من مهرجان الإسكندرية السينمائي خلال الفترة من 1 إلى 6 أكتوبر المقبل تحت رعاية وزير الثقافة الدكتور أحمد فؤاد هنو، والفريق أحمد خالد حسن سعيد محافظ الإسكندرية.
كما يهتم مهرجان الإسكندرية السينمائي لدول البحر المتوسط أحد أبرز المهرجانات السينمائية في المنطقة بتعزيز التبادل الثقافي والفني بين دول البحر المتوسط، وتكريم الفنانين الذين ساهموا في إثراء السينما بأعمالهم المميزة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مهرجان الإسكندرية السينمائي مهرجان الإسكندرية مهرجانات 2024 الإسكندرية السينمائي لدول البحر المتوسط المهرجانات السينمائية المعهد العالي للسينما الأمير أباظة مهرجان الإسكندرية السينمائي لدول البحر المتوسط مهرجانات مهرجان الإسکندریة السینمائی
إقرأ أيضاً:
برج إسلام وصليب التركمان: جنة المتوسط المخفية على شواطئ اللاذقية
اللاذقية-سانا
برج إسلام وصليب التركمان درتان تتلألآن على شواطئ المتوسط شمال مدينة اللاذقية حيث تتجاور قريتا برج إسلام وصليب التركمان لتشكلا وجهة سياحية متميزة على شاطئ البحر الأبيض المتوسط حيث المياه اللازوردية والكهوف الكلسية التي نحتها الزمن والبحر لتبدو لوحات فنية طبيعية، ما دفع الزوار لتسميتهما “مالديف سوريا”.
برج إسلام الواقعة على بعد 20 كم من مدينة اللاذقية تمتاز بطبيعتها الساحلية المتدرجة، وتاريخها العريق الذي يعود للعصور الوسطى، وتحتضن برجاً أثرياً تم ترميمه ليتيح للزوار فرصة مشاهدة إطلالات بانورامية خلابة، كما تضم القرية شاطئاً رملياً، وميناءً للصيادين، ومغاور طبيعية خلّابة، وسوقاً تقليدياً يعكس الحياة الساحلية.
أما قرية صليب التركمان التي تقع على ارتفاع 90 متراً عن سطح البحر، فتأسر الزوار بتنوعها الجيولوجي الفريد، ومن أبرز معالمها الطبيعية “جورة أوفلاز” المعروفة بمياهها الكريستالية، وهي واحدة من أجمل الكهوف البحرية المكشوفة في سوريا، بالإضافة إلى شاطئها الذهبي الذي يجعلها وجهة مفضلة لعشّاق السباحة والاستجمام.
جمال الطبيعة وتاريخ المكان، وتنوع المعالم السياحية والثقافية، جميعها تجعل من برج إسلام وصليب التركمان محط أنظار الزائرين من داخل البلاد وخارجها لاكتشاف سحر المتوسط السوري.
تابعوا أخبار سانا على