رئيس منظمة الأمن والتعاون في أوروبا يختتم زيارتيه إلى أوزبكستان وكازاخستان
تاريخ النشر: 12th, August 2023 GMT
اختتم بوجار عثماني رئيس منظمة الأمن والتعاون في أوروبا وزير خارجية مقدونيا الشمالية، اليوم الجمعة، زيارتيه إلى أوزبكستان وكازاخستان.
وذكرت المنظمة الأوروبية- في بيان، اليوم- أن الرحلة ركزت على تعزيز التعاون الإقليمي ومشاركة منظمة الأمن والتعاون في أوروبا في معالجة مجموعة واسعة من التحديات الأمنية التي تواجه المنطقة.
وأوضحت أن في طشقند التقى عثماني مع رئيس مجلس الشيوخ الأعلى (البرلمان) تانزيلا نارباييفا، ووزير الخارجية بختيور سعيدوف، ومسئولين آخرين.
ولفت البيان إلى أن رئيس منظمة الأمن والتعاون في أوروبا سلط الضوء على التعاون البناء، الذي تقوم به المنظمة مع أوزبكستان.
وأوضح البيان ان عثماني كرر للسلطات الأوزبكية أن منظمة الأمن والتعاون في أوروبا ملتزمة بمواصلة دعم البلاد في تنفيذ أجندتها الإصلاحية.
ونوه بأنه في أستانا التقى عثماني مع رئيس كازاخستان قاسم جومارت توكاييف، ورئيس مجلس الشيوخ مولين أشيمباييف، ونائب رئيس الوزراء وزير الخارجية مراد نورتلو، ووزير البيئة والموارد الطبيعية زلفيا سليمان، ومسؤولين آخرين رفيعي المستوى، حيث أثنى على كازاخستان لمشاركتها النشطة في مواجهة التحديات الإقليمية والتزامها بتعزيز التكامل والترابط في آسيا الوسطى.
كما شدد عثماني على التعاون الممتاز بين منظمة الأمن والتعاون في أوروبا وكازاخستان من خلال دعم برامج منظمة الأمن والتعاون في أوروبا في أستانا.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مقدونيا أوزبكستان كازاخستان
إقرأ أيضاً:
رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية يجتمع مع وزير أوروبا والشؤون الخارجية الفرنسي
اجتمع معالي الشيخ محمد بن عبدالرحمن بن جاسم آل ثاني رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، اليوم، مع سعادة السيد جان نويل بارو وزير أوروبا والشؤون الخارجية في الجمهورية الفرنسية، وذلك على هامش أعمال الحوار الاستراتيجي القطري - الفرنسي الثالث، الذي عقد في العاصمة الفرنسية باريس.
جرى، خلال الاجتماع، استعراض علاقات التعاون بين البلدين وسبل دعمها وتعزيزها، ومناقشة مستجدات الأوضاع في قطاع غزة والأراضي الفلسطينية المحتلة، بالإضافة إلى عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.
وأكد الجانبان، خلال الاجتماع، أهمية المؤتمر الدولي رفيع المستوى المعني بالتسوية السلمية للقضية الفلسطينية وتنفيذ حل الدولتين المقرر عقده في يونيو الجاري في نيويورك، وما يمثله من فرصة حقيقية للسلام يجب اغتنامها لرسم مسار نحو تطبيق حل الدولتين.