باحثون مغاربة ضمن أفضل العلماء في العالم (تصنيف ستانفورد)
تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT
زنقة 20 | الرباط
أعلنت الجامعة الدولية بالرباط عن إدراج ستة من باحثيها ضمن أفضل 2% من العلماء عالميًا لعام 2024، وفقًا لتصنيف جامعة ستانفورد.
و يتعلق الأمر بكل من منير غوغو، أسماء برادة، محمد بالي، سعيد أحزي، أمين بلهادي، وفؤاد سعداوي.
بدورها أعلنت الجامعة الأورومتوسطية بفاس أن التصنيف العالمي اختار أربعة من أساتذتها ضمن الأفضل في العالم.
و يتعلق الأمر بكل من مصطفى بوZمينا، رئيس جامعة أوروميد بفاس، والأستاذ بلخير حموتي، والأستاذ عبد الكريم الكاديب، أستاذ باحث بجامعة أوروميد بفاس، والأستاذ شكيب النجاري، نائب الرئيس المسؤول عن قسم الصحة.
وتستخدم جامعة ستانفورد قاعدة بيانات Scopus التابعة للناشر العالمي Elsevier لاستخراج مؤشرات متنوعة بهذه القائمة، منها النشر العلمي العالمي وعدد الاستشهادات، ومؤشر H، والتأليف المشترك، وصولًا إلى مؤشر الاقتباس المركب، ويذكر أن هذه القائمة تضم علماء من مختلف بلدان العالم في 22 مجالًا علميًا متنوع و176 تخصصًا فرعيًا.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
للمرة الأولى.. جامعة الشرقية تدخل تصنيف "التايمز"
إبراء- الرؤية
حققت جامعة الشرقية إنجازًا نوعيا جديدًا بدخولها للمرة الأولى تصنيف Times Higher Education Impact Rankings 2025، وهو التصنيف العالمي الذي يُعنى بقياس أداء الجامعات في تحقيق أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة (UN SDGs).
وأعلن عن نتائج التصنيف مؤخرًا في إسطنبول بتركيا، وحصلت الجامعة على مرتبة ضمن الفئة (1001–1500) عالميًا من بين 2,526 جامعة تمثل أكثر من 130 دولة، كما احتلت المركز الثاني على مستوى مُؤسسات التعليم العالي في سلطنة عمان.
ويعكس هذا التصنيف الدولي المكانة المتنامية للجامعة على الساحة الأكاديمية العالمية، ويأتي تأكيدًا للجهود الحثيثة التي تبذلها في سبيل تعزيز أثرها المجتمعي والبحثي، وانخراطها الفاعل في تحقيق أهداف الاستدامة، بما يتماشى مع رؤية "عُمان 2040" والأولويات الاستراتيجية الوطنية في مجالات التعليم والابتكار.
وقال المكرم الأستاذ الدكتور يحيى بن منصور الوهيبي، رئيس الجامعة: "يُجسّد هذا الإنجاز ثمرة الجهود التكاملية التي بذلتها الجامعة على مدى السنوات الماضية من قبل الهيئتين الأكاديمية والإدارية، والطلبة، وشركاء المجتمع، ويُعدّ محطة بارزة في مسيرتنا نحو ترسيخ مفهوم الاستدامة ضمن منظومة التعليم والبحث العلمي وخدمة المجتمع، كما يضع جامعة الشرقية على خارطة التأثير الدولي، ويدفعنا إلى مواصلة هذا النهج الطموح بما يُعزز جودة المخرجات ويعود بالنفع على مجتمعنا".
وقدّم رئيس الجامعة الشكر والتقدير لجميع من ساهموا في تحقيق هذا النجاح، مؤكدًا أنَّ التَّعاون بين جميع الأطراف كان مفتاحًا رئيسيًا لهذا التقدم النوعي، وأنَّ الجامعة ماضية في سعيها لتكون نموذجًا في التعليم العالي الملتزم بالمسؤولية العالمية.