الإطار:بروح خميني وخامئني سنقاتل مع حزب الله اللبناني ضد إسرائيل حتى الموت
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
آخر تحديث: 24 شتنبر 2024 - 9:13 ص بغداد/شبكة أخبار العراق- أصدر الاطار الشيعي الإيراني الحاكم في العراق، اليوم، بيانُا حول تأزم الوضع في لبنان وقيام الاحتلال الصهيوني بقصف القرى في الجنوب.وذكر الاطار في بيان ، أن الاخير “ناقش آخر التطورات والأحداث في المنطقة، وخصوصًا حرب الإبادة الوحشية التي يشنها الكيان الإجرامي الصهيوني ضد أهلنا في لبنان وفلسطين”.
وأكد “بشدة استنكاره وإدانته لهذه الجرائم التي تنفذها آلة الحرب الصهيونية ضد المواطنين العزل في الضاحية الجنوبية وبقية مدن لبنان”.وأضاف إن “خلال الاجتماع، أكد قادة الإطار على أن بيان المرجعية العليا يشكل خارطة طريق واضحة لمن يرغب في تقديم الدعم والإسناد بكافة أشكاله”.وأعرب الإطار التنسيقي عن “تحيته لأبطال حزب الله اللبناني الشجعان المرابطين، وعلى رأسهم حسن نصر الله، معلنًا استعداده الدائم للوقوف إلى جانب الأشقاء اللبنانيين في محنتهم بكل الوسائل الممكنة، دعمًا لصمود ومقاومة حزب الله الأبطال. كما دعا الإطار جميع أبناء الشعب العراقي، وأصحاب الهيئات والمؤسسات، إلى فتح باب التبرعات وتسيير قوافل الدعم الإنساني، للتعبير عن التلاحم والتضامن مع حزب الله اللبناني ومقاومته البطلة”.
المصدر: شبكة اخبار العراق
كلمات دلالية: حزب الله
إقرأ أيضاً:
انتشار عاجل للجيش اللبناني في محيط مبني التليفزيون ببيروت ..ماذا يحدث؟
أفادت وسائل إعلام لبنانية بأن محيط مبنى تلفزيون لبنان في تلة الخياط بالعاصمة بيروت شهد تعزيزات أمنية لافتة من قبل قوات الجيش اللبناني ، بعد التصريحات التي أدلى بها الإعلامي وليد عبود واعتُبرت “مسيئة للمقاومة”.
وأشار المصدر ذاته الي أن انتشار وحدات من الجيش اللبناني في المنطقة جاء تحسبًا لأي ردود فعل غاضبة.
في سياق اخر ؛ قال المتحدث الرسمي باسم قوات "اليونيفيل" في لبنان، داني الغفري، إن زيارة المبعوث الفرنسي جان إيف لودريان إلى بيروت تؤكد الدعم الفرنسي المستمر لليونيفيل، مشيرًا إلى أن فرنسا دولة مساهمة رئيسية في البعثة منذ تأسيسها عام 1978، كما أنها دولة دائمة العضوية في مجلس الأمن وتحمل "قلم لبنان"، أي أنها الدولة التي تطرح مسودات القرارات الخاصة بلبنان داخل المجلس.
وتطرق الغفري، في تصريحاته إلى زيارة وزير الدفاع اللبناني العماد عماد هيكل للجنوب، مؤكدًا أنها تأتي في توقيت حساس بعد التعدي الذي طال قوات اليونيفيل مؤخرًا، مشددًا على أن العلاقة بين اليونيفيل والجيش اللبناني "استراتيجية ويومية"، مع تنسيق مستمر في تنفيذ القرار 1701، مشيرًا إلى أن اليونيفيل تنفذ أنشطتها مع الجيش اللبناني أو بشكل مستقل، بما يتوافق مع مهامها الأممية.
كما أكد الغفري أن لليونيفيل صلاحية تنفيذ أنشطتها حتى بدون وجود الجيش اللبناني، وأن عدد القوات الأممية البالغ نحو 10 آلاف جندي كافٍ للقيام بمئات الأنشطة يوميًا في منطقة العمليات، مشيرًا إلى أن حوالي 20% فقط من تلك الأنشطة تُنفذ بالتعاون مع الجيش اللبناني.
وفيما يتعلق بتطبيق القرار 1701، أشار الغفري إلى أنه واجه تحديات عديدة، خاصة خلال فترة النزاع الممتدة من أكتوبر 2023 حتى نوفمبر 2024، إلا أن الأوضاع شهدت استقرارًا منذ التوصل إلى تفاهم على وقف الأعمال العدائية في نوفمبر 2024.