عادات يومية من أجل الاستمتاع بيومك للتخلص من التوتر نهائيا
تاريخ النشر: 26th, September 2024 GMT
من المهم السيطرة على التوتر فى مراحله الأولى من خلال الطرق الطبيعية وإذا لم تجدي معك فيجب الذهاب للطبيب بسرعة.
يجب تناول الأطعمة التى تحتوى على فيتامين سي وفيتامين ب والتى تقلل الكورتيزول للتمكن من السيطرة على التوتر وتهدئة الأعصاب.
إليك بعض العادات اليومية التي يمكن أن تساعدك في التخلص من التوتر:
1. ممارسة الرياضة
- التمارين البدنية: مثل المشي، الجري، أو اليوغا، تساعد على إفراز الإندورفين وتحسين المزاج.
2. التأمل والتنفس العميق
- تقنيات التنفس: خصص بضع دقائق يوميًا لممارسة التنفس العميق أو التأمل لتهدئة العقل.
3. النوم الجيد
- جدول نوم منتظم: حاول الحصول على 7-9 ساعات من النوم الجيد كل ليلة لضمان انتعاش الجسم والعقل.
4. تناول غذاء صحي
- التوازن الغذائي: تناول الفواكه، الخضروات، والحبوب الكاملة، وتجنب الكافيين والسكريات المفرطة.
5. إدارة الوقت
- قوائم المهام: ضع قائمة بالمهام اليومية وحدد أولوياتك لتقليل الشعور بالإرهاق.
6. التواصل الاجتماعي
- التواصل مع الأصدقاء والعائلة: قضاء الوقت مع من تحب يمكن أن يخفف من التوتر ويعزز الدعم النفسي.
7. ممارسة الهوايات
- تخصيص وقت للهوايات: استمتع بالأنشطة التي تحبها، مثل القراءة، الرسم، أو الاستماع إلى الموسيقى.
8. الابتعاد عن الشاشات
- **تقليل الوقت على الأجهزة**: حاول تقليل الاستخدام اليومي للهاتف أو الكمبيوتر لتقليل الشعور بالقلق.
9. تقنيات الاسترخاء
- **الاستحمام الدافئ أو الاسترخاء في الطبيعة**: يُساعد على تهدئة الأعصاب وتجديد الطاقة.
10. ممارسة الامتنان
- **تدوين الأشياء الإيجابية**: خصص وقتًا يوميًا لتدوين الأشياء التي تشعر بالامتنان تجاهها لتعزيز الإيجابية.
اختيار بعض هذه العادات ودمجها في روتينك اليومي يمكن أن يساعد بشكل كبير في تقليل مستويات التوتر وتحسين جودة حياتك.
وفقا لما جاء فى موقع “psychcentral ” نعرض لكم بعض الحيل التى تساعد فى التخلص من التوتر.
إلى جانب النظام الغذائي يجب اتباع بعض العادات اليومية البسيطة للتخلص من التوتر ما يلي:
يمكنك الاستمتاع بحمام دافئ لطيف أو دش منعش.يساعد المشي في الطبيعة على الاستمتاع بالمناطق المحيطة وتدفق الدم.فكر في الاستماع إلى الموسيقى الهادئة أو النغمات والأصوات المفضلة.يمكنك تجربة التأمل واليقظة يمكن أن تريح جسمك وعقلك.الحرص على الحصول على قسط من النوم المريح ليلا.المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: السيطرة على التوتر من التوتر یمکن أن
إقرأ أيضاً:
الصفدي: فشل حل الدولتين يتجسد في المعاناة اليومية للفلسطينيين”
صراحة نيوز- أكد نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين، أيمن الصفدي، أن كارثة الفشل في تنفيذ حل الدولتين تتجلى يوميًا في الأراضي الفلسطينية، حيث يشهد الفلسطينيون قتلًا ودمارًا وتجويعًا. وأكد أن القوانين الدولية والإنسانية أصبحت مجرد شعارات تُرفع دون أن يتم تطبيقها على أرض الواقع.
جاءت تصريحات الصفدي خلال الجلسة الرئيسية لمؤتمر الأمم المتحدة الدولي رفيع المستوى حول التسوية السلمية للقضية الفلسطينية، التي عُقدت مساء الاثنين. وقال الصفدي: “الاحتلال حول غزة إلى مقبرة لأهلها، حيث يُقتل الفلسطينيون ويُجوعون أمام أعين العالم”، محذرًا من أن الأمل بالسلام يتبدد في ظل غطرسة الاحتلال واستمراره في فرض سياسات القمع والعدوان.
وأضاف الصفدي أن حل الدولتين هو السبيل الوحيد لتحقيق السلام العادل والشامل، داعيًا إلى وقف فوري للحرب على غزة وفتح المعابر لإدخال المساعدات الإنسانية العاجلة إلى القطاع المحاصر. كما أشار إلى أن استمرار الصمت الدولي أمام هذه الانتهاكات يُهدد ليس فقط أمن المنطقة، بل أيضًا مصداقية المنظومة الدولية ككل.
وأعاد الصفدي التأكيد على موقف الأردن الثابت في دعم حقوق الشعب الفلسطيني، بما في ذلك حقه في إقامة دولته المستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967، وعاصمتها القدس الشرقية. ولفت إلى أن غطرسة إسرائيل في فلسطين ولبنان وسوريا تهدد الإنسانية وتضر بالأمن الجماعي، بالإضافة إلى نسفها للقانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة.
وأكد الصفدي على أهمية نجاح الجهود المبذولة من قبل مصر وقطر والولايات المتحدة للتوصل إلى صفقة تبادل، مشيرًا إلى ضرورة تدفق المساعدات إلى قطاع غزة. كما دعا إلى عودة أكثر من 600 ألف طفل في غزة إلى مدارسهم، واستعادة الأمل لأكثر من 2.3 مليون فلسطيني في قطاع غزة بأن لحياتهم قيمة، ولأطفالهم مستقبلاً.
وأعرب عن استعداد الأردن للمواصلة في تقديم الدعم الإنساني عبر كافة السبل المتاحة لإيصال المساعدات لأشقائه في غزة. وأكد الصفدي أن السلام العادل هو الخيار الاستراتيجي العربي، الذي ينهي الاحتلال ويحقق الأمن للمنطقة.
وفي ختام كلمته، دعا الصفدي كافة دول العالم إلى الاعتراف بالدولة الفلسطينية، مشيرًا إلى أن الاحتلال والسلام لا يمكن أن يتواجدا معًا. كما أثنى على الاعتراف الفرنسي بالدولة الفلسطينية، داعيًا المزيد من الدول للانضمام إلى هذه الخطوة.