الجيش الإسرائيلي: منظومة الدفاع الجوي اعترضت صاروخا قادما من اليمن
تاريخ النشر: 27th, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن الجيش الإسرائيلي، اليوم الجمعة، أن منظومة الدفاع الجوي اعترضت صاروخا قادما من اليمن، جاء ذلك حسبما ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية.
كما أفاد مراسل قناة "الحدث" الإخبارية، أن القبة الحديدية الإسرائيلية اعترضت صاروخا أطلقه الحوثيون من اليمن.
ومنذ قليل، أعلن حزب الله اللبناني، مقتل محمد سرور قائد الوحدة الجوية جراء غارة إسرائيلية، جاء ذلك حسبما أفادت وسائل إعلا لبنانية.
وأفادت وزارة الصحة اللبنانية، بأن هناك نحو 40 شهيدا و80 جريحا جراء غارات طيران الجيش الإسرائيلي على جنوب لبنان أمس الخميس.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي منظومة الدفاع الجوي اليمن صاروخ تابع للحوثيين
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تعترض صاروخا أطلق من اليمن
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الإثنين، نجاحه في اعتراض صاروخ باليستي أطلق من اليمن.
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية بأنه تم إعتراض صاروخا أطلق من اليمن، في الوقت الذي لم تعلق جماعة الحوثي على الحادثة حتى اللحظة.
وذكرت الجبهة الداخلية الإسرائيلية، أنه تم تفعيل صفارات الإنذار في مناطق عدة داخل إسرائيل، بعد إطلاق صاروخ من اليمن.
ويوم أمس، اعترضت دفاعات الجيش الإسرائيلي صاروخا باليستيا أطلق من اليمن.
ويأتي الهجوم الحوثي، بالتزامن مع إطلاق إسرائيل فجر الجمعة، هجوما واسعا على إيران بأكثر من 200 مقاتلة، أسمته "الأسد الصاعد"، وقصفت خلاله منشآت نووية بمناطق مختلفة واغتالت قادة عسكريين وعلماء نوويين.
وقال الجيش الإسرائيلي إنه "أطلق وبتوجيهات من المستوى السياسي هجوما استباقيا دقيقا ومتكاملا لضرب البرنامج النووي الإيراني".
وقالت وزارة الصحية الإيرانية، إن 224 شخصا قتلوا منذ بدء العدوان الإسرائيلي على البلاد.
بدوره، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إن "هدف العملية غير المسبوقة هو ضرب البنية التحتية النووية الإيرانية، ومصانع الصواريخ البالستية، والعديد من القدرات العسكرية".
بالمقابل، توعد المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي، في رسالة وجهها إلى شعبه، إسرائيل، بـ"عقاب صارم"، ردا على الهجمات.
ويوم الثلاثاء الماضي، شن طيران الاحتلال غارات جوية على مطار صنعاء، دمرت آخر طائرة فيه، وأخرجته كليا عن الخدمة.
واستهدف الحوثيون قبل أسابيع، مطار بن غوريون وسط دولة الاحتلال بصاروخ باليستي فرط صوتي، وأصابوه إصابة مباشرة، ما تسبب في إصابة 8 أشخاص وفرار الملايين إلى الملاجئ، ثم عادوا لاحقا إلى استهدافه عدة مرات، ما تسبب في عزوف العديد من شركات الطيران عن التوجه برحلاتها إلى تل أبيب.