مزايا العودة لقانون البناء الموحد 119 لسنة 2008.. يشجع منظومة العمران
تاريخ النشر: 30th, September 2024 GMT
حددت كل من وزارتي التنمية المحلية والإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، مزايا العودة للعمل بقانون البناء الموحد 119 لسنة 2008، موضحة أنه سيتم الالتزام بالارتفاعات المحددة بالاشتراطات الواردة بالمخططات الاستراتيجية والتفصيلية المعتمدة، وضوابط واشتراطات التقاسيم المعتمدة وسيتم التنسيق مع جميع الوحدات المحلية في هذا الشأن.
- سيُساهم في تخفيف العبء على المواطنين
- يُسهل الإجراءات الخاصة باستخراج تراخيص البناء
- يُساهم في تشجيع منظومة العمران التي ترتبط بالعديد من المهن الخاصة بصناعة البناء
- توفير المزيد من فرص العمل للعاملين في هذا المجال
- إتاحة المزيد من فرص العمل التجارية
- تنمية الاقتصاد المحلي على أرض مختلف محافظات الجمهورية
إجراءات تفعيل قانون البناء الموحد
- سيتم الالتزام بالارتفاعات المحددة بالاشتراطات الواردة بالمخططات الاستراتيجية والتفصيلية المعتمدة
- الالتزام بضوابط واشتراطات التقاسيم المعتمدة، وخطوط التنظيم المعتمدة
- الالتزام بتنفيذ المباني والمنشآت وفقاً للكودات المصرية والسماح بالنشاط التجاري والإداري بالدورين الأرضي والأول بالمباني السكنية الواقعة على الطرق التي يزيد عرضها على 10 أمتار.
- تبسيط واختصار إجراءات إصدار تراخيص البناء فى نطاق مدن وحدات الإدارة المحلية لتخفيف العبء عن المواطنين
مزايا التصالح على المباني المخالفة- إمكانية إدخال المرافق للعقار بشكل رسمي.
- زيادة القيمة السوقية للعقار، وغيرها من المزايا.
- الوصول إلى مظهر عمراني حضاري ومستقر وخاصة بالمدن الجديدة.
- استيعاب أكبر قدر من المخالفات البنائية، وتقنين أوضاعها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: قانون البناء الموحد البناء الموحد الإسكان تراخيص البناء البناء الموحد
إقرأ أيضاً:
جرثومة المعدة قد تسبب 12 مليون حالة إصابة بسرطان المعدة في المستقبل
أميرة خالد
كشفت دراسة أجراها باحثون من وكالة أبحاث السرطان التابعة لمنظمة الصحة العالمية، أن بكتيريا الملوية البوابية، والتي تُعرف بـ”جرثومة المعدة”، قد تسبب ما يقرب من 12 مليون حالة إصابة بسرطان المعدة في المستقبل، وذلك بين الأشخاص الذين وُلدوا خلال الفترة بين عامَي 2008 و2017.
ووفقا للدراسة من المتوقع أن يصاب 15.6 مليون شخص ولدوا بين عامي 2008 و2017 بسرطان المعدة على مدار حياتهم، و 76% من تلك الإصابات من المتوقع أن تحدث بسبب بكتيريا الملوية البوابية.
ويعد سرطان المعدة خامس أكثر أنواع السرطان شيوعًاحول العالم، إذ يُودي بحياة ما يُقدر بـ 770 ألف شخص سنويًا، رغم ذلك يمكن الوقاية من الإصابة به، وبحسب الدراسة فإن العدوى المزمنة ببكتيريا الملوية البوابية ” Helicobacter pylori” تشكل سببا رئيسيا، وتساعد في تفسير ارتفاع حالات سرطان المعدة بين الشباب في السنوات الأخيرة.
ويصاب معظم الناس بجرثومة الملوية البوابية في مرحلة الطفولة، وقد يُصابون بها لسنوات دون أن يدركوا ذلك، لأن العدوى لا تُسبب أعراضًا، كما يُمكن أن تسبب أيضًا قرحة أو التهابًا في بطانة المعدة.