مصراوي:
2025-05-20@21:56:05 GMT

كنز TV.. ثورة في تجربة التسوق عبر الفيديو

تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT

كنز TV.. ثورة في تجربة التسوق عبر الفيديو

إعلان تحريري

أعلنت شركة كنز عن إطلاق ميزة جديدة مبتكرة تُعرف باسم كنز TV، والتي تدمج تجربة التسوق بالفيديو مباشرة داخل تطبيق كنز؛ وتهدف هذه الميزة إلى تحسين تجربة المستخدم من خلال تقديم محتوى جذاب مثل تقييمات المنتجات، وفيديوهات فتح الصناديق، وإعلانات العلامات التجارية، ومراجعات العملاء، مما يمنح المستخدمين تجربة مشابهة لتطبيق تيك توك، حيث يمكنهم الاستمتاع بمحتوى مفيد أثناء التسوق.

تحسين تجربة التسوق

تعتبر كنز TV خطوة استراتيجية نحو خلق بيئة تسوق تفاعلية، مما يساعد المستخدمين في اتخاذ قرارات شراء مستنيرة استنادًا إلى رؤى مدعومة بالفيديو؛ وبهذا الشكل لا تقتصر تجربة التسوق على عملية المعاملات فحسب، بل تتحول إلى رحلة تفاعلية ممتعة.

فوائد متعددة

بالنسبة لكنز تعزز هذه الميزة من قيمة العلامة التجارية للشركة من خلال تحويل التطبيق إلى مركز محتوى متميز، مما يميزها في سوق تنافسية؛ كما تعزز كنز TV من مستوى التفاعل والثقة بين الشركة وجمهورها، مما يؤدي إلى زيادة التحويلات والولاء.

بالنسبة للبائعين، توفر كنز TV منصة قوية للبائعين لعرض منتجاتهم بطريقة ديناميكية وجذابة؛ حيث يمكنهم من إظهار منتجاتهم في العمل، مما يسهل عليهم توصيل قيمتها وفوائدها بشكل فعال، وبالتالي تعزيز المبيعات ورفع مستوى الوعي بالعلامة التجارية.

بالنسبة للعملاء، تمنح كنز TV العملاء وصولًا إلى معلومات قيمة ونصائح من خبراء، مما يساعدهم على اتخاذ قرارات شراء مستنيرة، وتضيف محتويات الفيديو طبقة تعليمية لتجربة التسوق، مما يحولها إلى تجربة أكثر غنىً وإفادة.

خطوة استراتيجية

كنز تسعى لخلق اهتمام كبير بين المستثمرين والبائعين والجمهور العام، وتتماشى هذه الخطوة بسلاسة مع الأهداف الاستراتيجية لكنز؛ كما تعد بتعزيز وجودها في السوق بشكل ملحوظ.

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: حسن نصر الله السوبر الأفريقي النزلات المعوية في أسوان سعر الدولار الطقس أسعار الذهب الانتخابات الرئاسية الأمريكية الدوري الإنجليزي محور فيلادلفيا التصالح في مخالفات البناء سعر الفائدة فانتازي تطبيق كنز تجربة التسوق

إقرأ أيضاً:

ثورة تكنولوجية.. ابتكار جهاز عصبي يحاكي عمل الدماغ البشري

طور مهندسون في جامعة RMIT الأسترالية جهازاً عصبياً صناعياً متقدماً قادرًا على محاكاة وظائف الدماغ البشري، حيث يستطيع التعرف على حركات اليد، تخزين الذكريات، ومعالجة البيانات المرئية في الوقت الفعلي، مما يعد نقلة نوعية في مجالات الروبوتات والمركبات ذاتية القيادة وأنظمة التفاعل البشري.

قاد البروفيسور سوميت واليا، رئيس مركز المواد والمستشعرات البصرية الإلكترونية، نتائج البحث التي نشرت في مجلة Advanced Materials Technologies، فريق البحث الذي استخدم مادة فائقة الرقة من ثنائي كبريتيد الموليبدينوم (MoS₂)، وهي مادة تلتقط الضوء وتحوله إلى إشارات كهربائية مشابهة لتلك التي تصدرها الخلايا العصبية في الدماغ. يعمل الجهاز بطريقة تشبه الدماغ، حيث يخزن الإشارات ويطلق نبضات عند تراكمها، مما يمكنه من الاستجابة الفورية للتغيرات المحيطة دون استهلاك كبير للطاقة أو وقت المعالجة.

وأوضح البروفيسور واليا أن الجهاز “يحاكي قدرة العين على التقاط الضوء وقدرة الدماغ على معالجة المعلومات البصرية، مما يجعله يشعر بالتغيرات البيئية فوراً ويكوّن ذكريات دون الحاجة إلى كم هائل من البيانات أو الطاقة.”

خضع الجهاز لاختبارات أظهر فيها دقة 75% في التعرف على الصور الثابتة بعد 15 دورة تدريب، و80% في المهام الديناميكية بعد 60 دورة، كما تمكن من اكتشاف حركة اليد عبر تقنية الإدراك الكنتوري، مما يقلل الحاجة لمعالجة كل إطار على حدة ويوفر الطاقة. هذه “الذكريات” المخزنة تجعله أقرب إلى طريقة عمل الدماغ البشري.

ويؤكد الباحثون أن لهذه الأنظمة العصبية الصناعية إمكانات كبيرة في تطوير تقنيات ذكية موفرة للطاقة، وقال أحد مؤلفي الدراسة، الحوراني، إن “التقنية تسمح للروبوتات بالتعرف على سلوك الإنسان بسرعة ودقة، وهو أمر بالغ الأهمية في البيئات الصناعية والمنزلية عند العمل بجانب البشر.”

وأشار واليا إلى أن “الجهاز يعمل بطريقة تماثلية تشبه الدماغ على عكس الأنظمة الرقمية التي تستهلك طاقة عالية لمعالجة البيانات، ما يجعله مثالياً لتنفيذ مهام في الوقت الحقيقي، خصوصًا في المركبات الذاتية القيادة حيث رد الفعل السريع أمر حاسم لإنقاذ الحياة.”

كما يتفوق الجهاز على الأنظمة السابقة التي تعتمد على الأشعة فوق البنفسجية، إذ يعمل في الطيف المرئي ويدعم إعادة ضبط الذاكرة لمهام جديدة، مما يفتح المجال أمام تطبيقات معقدة مثل الرؤية بالأشعة تحت الحمراء لمراقبة الانبعاثات والكشف عن السموم.

واختتم واليا بالقول: “نعتبر هذا العمل مكملًا للحوسبة التقليدية وليس بديلاً عنها، حيث تقدم التقنية العصبية ميزات في معالجة البيانات المرئية مع كفاءة طاقة ومعالجة فورية ضرورية.”

مقالات مشابهة

  • ثورة في إنقاص الوزن.. طعامك قد يكون الدواء الجديد!
  • فلاورد تُحدث ثورة في تجربة الإهداء بإطلاق أول ماكينة ورود روبوتية في المنطقة
  • تحد جديد بين تيليجرام وواتساب.. وجائزة 50 ألف دولار لصاحب الفيديو الأكثر انتشارا
  • ثورة في ريال مدريد بعد وصول ألونسو
  • تحذير من حملات ترويج عقارية غير مرخصة داخل مراكز التسوق
  • جزيئات النانو تُحدث ثورة في تشخيص وعلاج سرطان الثدي
  • عبر الفيديو كونفرانس.. محافظ قنا يتابع ملف إزالة التعديات وتقنين أراضي أملاك الدولة
  • ثورة تكنولوجية.. ابتكار جهاز عصبي يحاكي عمل الدماغ البشري
  • عدن ‎أبين ‎لحج.. ثورة اللقمة
  • "ثورة غضب" ضد حكم نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي