الأمين العام الجديد للناتو: "أوكرانيا تمثل أولوية قصوى للحلف"
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
تمثل أوكرانيا أولوية قصوى للأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو) الجديد مارك روته عندما يتولى مهام منصبه.
وقال "روته"، وهو يتحدث وبجانبه الأمين العام المنتهية ولايته ينس ستولتنبرج في بروكسل: "أوكرانيا في قمة القائمة".
أخبار متعلقة إعصار كراثون القوي يجتاح شمالي الفلبينزلزال بقوة 5.3 درجات يضرب سومطرة الإندونيسيةوتحدث عن مهام مهمة أخرى للناتو مثل تعزيز إنتاج قطاع الدفاع الغربي بالإضافة إلى تعميق العلاقات مع الشركاء في منطقة المحيطين الهندي-الهادئ.
وبسؤاله عن احتمالية عودة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب للبيت الأبيض، قال روته إنه ليس قلقًا بما أنه تعامل مع المرشح الرئاسي من قبل.
وأشار روته إلى أن ترامب يطالب الدول الحلفاء بإنفاق المزيد من قطاع الدفاع، مؤكدًا أن هذا هو الوضع حاليًا.
وأضاف" كما أنه يدفعنا لنواجه الصين، وأعتقد أنه كان محقا في ذلك".
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 بروكسل أوكرانيا ناتو
إقرأ أيضاً:
روته يشيد بـ"دادي" ترامب الذي أوقف حرب إسرائيل وإيران
وصف الأمين العام لحلف شمال الأطلسي مارك روته، الأربعاء، الرئيس الأميركي دونالد ترامب بـ"الأب" الذي اضطر ليتدخّل لوقف الخلاف بين إسرائيل وإيران، مطلقا عليه اسم "دادي" بالإنجليزية.
في ختام قمة حلف شمال الأطلسي في لاهاي (هولندا) التي تمحورت حول زيادة الإنفاق الدفاعي، قارن ترامب الحرب بين إيران وإسرائيل بشجار بين ولدين.
وقال أمام عدسات الصحافيين، متوجها إلى روتيه الذي جلس إلى جانبه، "تشاجرا كولدين في الملعب".
وأضاف "كما تعلمون، يتشاجران بجنون ولا يمكن إيقافهما. أدعهم يتشاجران لدقيقتين أو ثلاث، ومن ثم من الأسهل وضع حدّ لذلك".
فاستطرد مارك روتيه قائلا "بعد ذلك على دادي (الأب) أحيانا أن يستخدم كلاما قويا"، وذلك في إشارة إلى الكلمات التي استخدمها الرئيس الأميركي، الثلاثاء، عندما اتهم بعبارات صريحة، إيران وإسرائيل بعدم احترام وقف إطلاق النار.
واكتفى الرئيس الأميركي بالابتسام على التعليق.
وعندما سُئل بعد ذلك عن استخدام الكلمة وعن تصريحاته التي أطرى فيها على ترامب، دافع روتيه عن موقفه. وقال "أعتقد أنها مسألة ذوق"، واصفا الرئيس الأميركي بـ "الصديق"، ومعتبرا أن سلوكه "يستحقّ" الثناء سواء في الملف الإيراني أو في الطريقة التي أرغم بها حلفاء الناتو على زيادة إنفاقهم الدفاعي.