احتفالا بانتصارات أكتوبر.. مناقشة كتاب "التفاصيل الغائبة" بـ"الأعلى للثقافة"
تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ينظم المجلس الأعلى للثقافة، بأمانة الدكتور أسامة طلعت، بالتعاون بين الإدارة المركزية للشعب واللجان، والمركز القومي لثقافة الطفل، والمركز القومي للسينما، عددًا من الفعاليات الثقافية للاحتفاء بذكرى انتصارات أكتوبر.
تبدأ الفعاليات اليوم الخميس بندوة لمناقشة وتوقيع كتاب "التفاصيل الغائبة ترويها ذاكرة الأبطال الحاضرة أكتوبر 1973"، تأليف الدكتورة قدرية سعيد، والكاتبة الصحفية مروة عصام الدين، ويديرها الدكتور جمال شقرة، أستاذ التاريخ الحديث والمعاصر بكلية الآداب جامعة عين شمس.
ويشارك بها أبطال حرب أكتوبر وهما: المقاتل إبراهيم سرور، اللواء أيمن حب الدين، الرائد سمير نوح، لواء أ.ح علي حلمي، الرائد مهندس علي سديرة، العريف محمد خاطر، الدكتور محمود سامى، المقاتل ممدوح سرور، وذلك في تمام الساعة الخامسة مساءً.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المجلس الأعلى للثقافة ذكرى انتصارات اكتوبر أبطال حرب أكتوبر
إقرأ أيضاً:
رئيس وزراء إسبانيا: مثلما استبعدت روسيا من الفعاليات الثقافية.. يجب استبعاد “إسرائيل”
يمن مونيتور/ مونت كارلو
أثارت مشاركة الاحتلال الإسرائيلي في مسابقة يوروفيجين الجدل مجدّداً، بعدما دعت جماعات مؤيدة للفلسطينيين اتحاد البث الأوروبي لاستبعاد إسرائيل بسبب حربها على غزة.
في الإطار، دعا رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز يوم الاثنين في 19 أيار/ مايو 2025 إلى استبعاد إسرائيل من الفعاليات الثقافية الدولية مثل مسابقة الأغنية الأوروبية، بسبب حملتها العسكرية على قطاع غزة، مثلما جرى استبعاد روسيا بعد غزوها لأوكرانيا.
قال سانشيز، وهو اشتراكي ومعارض منذ فترة طويلة للسياسات الإسرائيلية في غزة والضفة، في مؤتمر بمدريد “لا يمكننا أن نسمح بازدواج المعايير، حتى في الثقافة”.
وأضاف “أعتقد أنه لم يُفاجأ أحد قبل ثلاث سنوات عندما طُلب من روسيا الانسحاب من المسابقات الدولية بعد غزوها لأوكرانيا وعدم المشاركة، على سبيل المثال، في مسابقة يوروفيجن. ولذلك، لا ينبغي لإسرائيل أن تشارك أيضا”.
واعترفت إسبانيا بدولة فلسطين في 28 مايو/أيار 2024 مع أيرلندا والنرويج، وبرزت في الأشهر الأخيرة كأحد أكثر الأطراف انتقادا في الاتحاد الأوروبي لحكومة نتانياهو والحرب في قطاع غزة.
وأكد سانشيز أن “التزام إسبانيا بالقانون الدولي وحقوق الإنسان يجب أن يكون ثابتاً ومتسقاً كما ينبغي أن يكون الحال بالنسبة لأوروبا بأكملها”، مضيفاً أنه من الضروري “التضامن مع الشعب الفلسطيني الذي يعاني من عبثية الحرب والقصف”.