تفاصيل احتفالية أزهر مطروح بالذكرى 51 لانتصارات اكتوبر
تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT
أناب اللواء خالد شعيب محافظ مطروح اليوم الخميس الدكتور إسلام رجب نائب المحافظ حضور الإحتفالية التى نظمتها منطقة مطروح الأزهرية بمناسبة الذكرى ال51 لإنتصارات السادس من أكتوبر المجيدة بحضور الشيخ عبد العظيم سالم مدير الإدارة المركزية لمنطقة مطروح الأزهرية وممثلي عن المنطقة الغربية العسكرية والمستشار العسكرى وفرع دار الإفتاء والكنيسة وعدد من القيادات التنفيذية والشعبية وقيادات الأزهر الشريف.
حيث تضمنت الأحتفالية عدد من الفقرات والأناشيد الوطنية وعروض فنية لطلاب وطالبات المعاهد الأزهرية عن انتصارات أكتوبر المجيدة وتؤكد على الإنتماء والولاء للوطن.
وفي كلمته نقل الدكتور إسلام رجب نائب المحافظ تهنئة وتحيات اللواء خالد شعيب محافظ مطروح،مشيدا بالإحتفالية التى تنظمها منطقة مطروح الأزهرية بهذه المناسبة الوطنية العزيزة على قلوبنا جميعًا، والخالدة إلى أبد الدهر مع الاعتزاز ببطولات جيش مصر العظيم وبعقول القادة العسكريين والسياسين الذين خططوا لصنع النصر مع تلاحم وعزيمة وإصرار الشعب المصرى مع جيشه.
موجها عظيم التحية لشهداء الوطن الذين ضحوا بأرواحهم من أجل عزة الوطن واستعادة أرضه وكرامته وروت دمائهم الذكية الرمال الطاهرة فى سيناء الحبيبة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: احتفالية الإدارة المركزية التنفيذية الشعب المصري القيادات التنفيذية انتصارات أكتوبر
إقرأ أيضاً:
إسرائيل اليوم: هؤلاء قادة حماس الذين ما زالوا في غزة
نشرت صحيفة "إسرائيل اليوم" تقريرا بعد مزاعم الاحتلال حول اغتيال القيادي في القسام رائد سعد عن قادة حماس الذين ما زالوا في غزة.
وقالت الصحيفة إنه بعد اغتيال رعد سعد، "الرجل الثاني" في "الجناح العسكري" لحماس، بقي عدد من قادة الحركة وعلى رأسهم:
1. عز الدين الحداد: القائد الحالي للجناح العسكري، الذي وصل إلى السلطة بعد اغتيال محمد ضيف ونائبه مروان عيسى ومحمد السنوار بحسب الصحيفة.
وكان الحداد قائداً للواء مدينة غزة، ووفقاً لتقارير عربية، كان من بين القلائل الذين علموا بتوقيت هجوم 7 أكتوبر. حيث كان شريكا رئيسيا في التخطيط للعملية.
وأوضحت أنه مع كل عملية تصفية، ارتقى في التسلسل القيادي، حتى أصبح مسؤولا عن قضية الأسرى الذي ذكروا أن الحداد كان يتحدث العبرية ويتواصل معهم.
وخلال الحرب، قُتل اثنان من أبنائه، اللذين كانا يعملان في صفوف نخبة القسام النخبة.
محمد عودة: رئيس مقر استخبارات حماس في غزة. لا يُعرف الكثير عن عودة، لكن بحكم طبيعته، كان متورطًا بشكل كبير في التخطيط لعملية ٧ أكتوبر.
وفي وثائق نُشرت قبل الحرب، يظهر اسمه إلى جانب محمد ضيف والمتحدث باسم القسام أبو عبيدة.
ووفقًا لتقارير ، أُجبر عودة على تولي قيادة لواء شمال غزة، بعد اغتيال القائد السابق أحمد غندور كما زعمت الصحيفة العبرية.
وبينت "إسرائيل اليوم" أنه إلى جانب كبار قادة الجناح العسكري، بقي اثنان من الشخصيات البارزة في حماس على قيد الحياة، واللذان كانا في السابق ضمن أعلى مستويات نظامها في غزة.
الأول هو توفيق أبو نعيم، الذي ترأس جهاز الشرطة وكان يُعتبر من المقربين من السنوار. أما الثاني فهو محمود الزهار، عضو المكتب السياسي في غزة وأحد أعضاء الفصائل المؤسسة لحماس.
وأشارت إلى أن هناك أيضاً قادة كتائب مخضرمون في حماس لم يُقتلوا بعد أولهم حسين فياض ("أبو حمزة")، قائد كتيبة بيت حانون، الذي نجا من محاولتي اغتيال على الأقل حيث أسفرت المحاولة الأخيرة عن مقتل أفراد من عائلته.
وفي وقت سابق من الحرب، أعلن جيش الاحتلال أنه قُتل، لكن فياض ظهر بعد فترة من وقف إطلاق النار.
ولفتت الصحيفة إلى قائد كتيبة آخر هو هيثم الحواجري، المسؤول عن كتيبة مخيم الشاطئ.
وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي اغتياله، لكنه ظهر خلال وقف إطلاق النار في إحدى المراسم الدعائية لإطلاق سراح الأسرى.
وفي تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، برز اسم قائد بارز آخر في حماس وهو مهند رجب. وبحسب تقارير عربية، عُيّن رجب قائداً للواء مدينة غزة خلفاً للحداد، الذي أصبح قائداً للجناح. كما ورد أنه، على غرار رجب، عُيّن قادة ميدانيون آخرون ليحلوا محل من قُتلوا خلال الحرب.