غارات هي الأعنف على الضاحية الجنوبية.. والاحتلال يزعم استهداف هاشم صفي الدين
تاريخ النشر: 4th, October 2024 GMT
شن طيران الاحتلال غارات جوية عنيفة على الضاحية الجنوبية لبيروت.
وقالت وسائل إعلام العبرية، إن الطيران الحربي الإسرائيلي شن غارات على منطقة برج البراجنة في ضاحية بيروت الجنوبية.
وقالت رويترز، إن الغارات التي استهدفت الضاحية الجنوبية أكبر من تلك التي استهدفت الضاحية الجنوبية.
وزعمت القناة 14 الإسرائيلية، أن القيادي في حزب الله هاشم صفي الدين هو المستهدف بالغارات.
كما نقل موقع أكسيوس عن ثلاثة مسؤوليين إسرائيليين أن صفي الدين هو المستهدف في الهجوم الأخير، لكن لم يتضح حتى اللحظة ما إذا كان قتل في الغارة.
وأشار أكسيوس نقلا عن مصادر إسرائيلية إلى أن هاشم صفي الدين كان في أعمق مخبأ تحت الأرض.
لا كلام يُقال أمام شجاعة هذا الرجل: "ما تركتك يا حُسين. لبيك يا نصرالله"
لحظة الأحزمة النارية على الضاحية الجنوبية. pic.twitter.com/NHSRjACUUa — السيّد باسل (@_sayedbasel) October 3, 2024
وفي وقت سابق، قالت وزارة الصحة اللبنانية إن 37 شهيدا و151 مصابا حصيلة الغارات الإسرائيلية على البلاد الخميس.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات سياسة دولية سياسة عربية الاحتلال الضاحية الجنوبية بيروت هاشم صفي الدين بيروت الاحتلال الضاحية الجنوبية هاشم صفي الدين المزيد في سياسة سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة الضاحیة الجنوبیة صفی الدین
إقرأ أيضاً:
حماس توافق على إطلاق 10 أسرى.. والاحتلال يعرقل التهدئة بثلاثة ملفات شائكة
وفي بيان رسمي، أكدت الحركة أنها أبدت "مرونة كبيرة" خلال جولات المفاوضات الحالية، التي وصفتها بـ"الصعبة والمعقدة"، بسبب ما اعتبرته "تعنت الاحتلال الإسرائيلي".
وأشارت حماس إلى وجود ثلاث قضايا خلافية رئيسية تُعيق التوصل إلى اتفاق نهائي، تتمثل في: ضمان تدفق المساعدات الإنسانية بشكل حر. انسحاب قوات الاحتلال من كامل أراضي قطاع غزة.
تقديم ضمانات حقيقية لوقف دائم لإطلاق النار.
وأضاف البيان أن الحركة، رغم التحديات، "تواصل التفاوض بجديّة وروح إيجابية بالتعاون مع الوسطاء، من أجل تجاوز العقبات وتحقيق تطلعات الشعب الفلسطيني في الحرية والأمن والعيش الكريم".
وأكدت استمرار الجهود المكثفة للوصول إلى اتفاق شامل ينهي العدوان، ويخفف من المعاناة الإنسانية المتفاقمة في غزة، وسط تصاعد الضغوط الدولية لإنهاء الحرب.