استطلاع: اكثر من نصف الالمانيين يرغبون بشراء سيارات صينية
تاريخ النشر: 5th, October 2024 GMT
الاقتصاد نيوز — متابعة
اظهر استطلاع أجراه نادي السيارات الألماني العام (ADAC) أن المزيد من الألمان يفكرون في شراء سيارة صينية، مؤكداً ان 59 في المئة ممن شملهم الاستطلاع إنهم سيكونون على استعداد لشراء سيارة صينية في السنوات الثلاث المقبلة.
وذكرت مجموعة «فونكه» الإعلامية الألمانية، ووفقاً للمسح، أن هناك القليل من الشكوك تجاه العلامات التجارية الصينية، وخاصة بين السائقين الشباب.
%74 من الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 30 و39 عاماً و72% من الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و29 عاماً يفكرون في شراء سيارة من شركة تصنيع صينية، أما بالنسبة لأولئك الذين تزيد أعمارهم على 70 عاماً، فتبلغ النسبة 31 بالمئة فقط، ووفقاً للمسح، عندما يتعلق الأمر بالسيارات الكهربائية بالكامل، فإن 80% من الذين شملهم الاستطلاع يمكن أن يتخيلوا شراء سيارة صينية.
وكان السبب الرئيسي الذي ذكره المشاركون لشراء ماركة سيارات صينية هو السعر المنخفض”.
وأشار 83% من الذين شملهم الاستطلاع إلى أن هذه نقطة بيع، تليها التكنولوجيا المبتكرة (55%) والتصميم الجذاب (37%)، بالنسبة للمسح، قامت شركة ADAC لأبحاث السوق والرأي باستطلاع آراء 1079 سائقاً تتراوح أعمارهم بين 18 عاماً وأكثر ومقر إقامتهم الرئيسي في ألمانيا في تموز.
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار
إقرأ أيضاً:
إسرائيل اليوم: هؤلاء قادة حماس الذين ما زالوا في غزة
نشرت صحيفة "إسرائيل اليوم" تقريرا بعد مزاعم الاحتلال حول اغتيال القيادي في القسام رائد سعد عن قادة حماس الذين ما زالوا في غزة.
وقالت الصحيفة إنه بعد اغتيال رعد سعد، "الرجل الثاني" في "الجناح العسكري" لحماس، بقي عدد من قادة الحركة وعلى رأسهم:
1. عز الدين الحداد: القائد الحالي للجناح العسكري، الذي وصل إلى السلطة بعد اغتيال محمد ضيف ونائبه مروان عيسى ومحمد السنوار بحسب الصحيفة.
وكان الحداد قائداً للواء مدينة غزة، ووفقاً لتقارير عربية، كان من بين القلائل الذين علموا بتوقيت هجوم 7 أكتوبر. حيث كان شريكا رئيسيا في التخطيط للعملية.
وأوضحت أنه مع كل عملية تصفية، ارتقى في التسلسل القيادي، حتى أصبح مسؤولا عن قضية الأسرى الذي ذكروا أن الحداد كان يتحدث العبرية ويتواصل معهم.
وخلال الحرب، قُتل اثنان من أبنائه، اللذين كانا يعملان في صفوف نخبة القسام النخبة.
محمد عودة: رئيس مقر استخبارات حماس في غزة. لا يُعرف الكثير عن عودة، لكن بحكم طبيعته، كان متورطًا بشكل كبير في التخطيط لعملية ٧ أكتوبر.
وفي وثائق نُشرت قبل الحرب، يظهر اسمه إلى جانب محمد ضيف والمتحدث باسم القسام أبو عبيدة.
ووفقًا لتقارير ، أُجبر عودة على تولي قيادة لواء شمال غزة، بعد اغتيال القائد السابق أحمد غندور كما زعمت الصحيفة العبرية.
وبينت "إسرائيل اليوم" أنه إلى جانب كبار قادة الجناح العسكري، بقي اثنان من الشخصيات البارزة في حماس على قيد الحياة، واللذان كانا في السابق ضمن أعلى مستويات نظامها في غزة.
الأول هو توفيق أبو نعيم، الذي ترأس جهاز الشرطة وكان يُعتبر من المقربين من السنوار. أما الثاني فهو محمود الزهار، عضو المكتب السياسي في غزة وأحد أعضاء الفصائل المؤسسة لحماس.
وأشارت إلى أن هناك أيضاً قادة كتائب مخضرمون في حماس لم يُقتلوا بعد أولهم حسين فياض ("أبو حمزة")، قائد كتيبة بيت حانون، الذي نجا من محاولتي اغتيال على الأقل حيث أسفرت المحاولة الأخيرة عن مقتل أفراد من عائلته.
وفي وقت سابق من الحرب، أعلن جيش الاحتلال أنه قُتل، لكن فياض ظهر بعد فترة من وقف إطلاق النار.
ولفتت الصحيفة إلى قائد كتيبة آخر هو هيثم الحواجري، المسؤول عن كتيبة مخيم الشاطئ.
وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي اغتياله، لكنه ظهر خلال وقف إطلاق النار في إحدى المراسم الدعائية لإطلاق سراح الأسرى.
وفي تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، برز اسم قائد بارز آخر في حماس وهو مهند رجب. وبحسب تقارير عربية، عُيّن رجب قائداً للواء مدينة غزة خلفاً للحداد، الذي أصبح قائداً للجناح. كما ورد أنه، على غرار رجب، عُيّن قادة ميدانيون آخرون ليحلوا محل من قُتلوا خلال الحرب.