ضبط شخصين بحوزتهما 22 ألف قطعة ألعاب نارية في القاهرة
تاريخ النشر: 6th, October 2024 GMT
واصلت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة من جهودها لمكافحة جرائم الاتجار بالألعاب النارية، وتمكنت من ضبط أكثر من 22 ألف قطعة ألعاب نارية، وذلك في إطار جهود أجهزة وزارة الداخلية لمكافحة الجريمة بشتى صورها لاسيما جرائم حيازة وترويج الألعاب النارية بقصد ترويجها والاتجار بها.
وتم ضبط مالك شركة لشحن وتصدير البضائع كائنة بدائرة قسم شرطة المعادي، عامل بذات الشركة، لقيامهما بمحاولة إخفاء ألعاب نارية داخل حاويات بقصد تهريبها عبر أحد المعابر البرية لخارج البلاد، وعثر بداخل مخزن غير مرخص، تابع للشركة المشار إليها على 105 كرتونة ألعاب ومحدثات صوت، 8 طلقات بإجمالي 15075 قطعة ألعاب نارية، وبمواجهتهما اعترفا بحيازتهما للمضبوطات بقصد تهريبها لخارج البلاد.
كما تم ضبط عاطل، ومالك شركة، مقيمان بدائرتي قسمي شرطة الجمالية ومنشأة ناصر، وبحوزتهما 7 آلاف قطعة ألعاب نارية مختلفة الأشكال والأحجام والأنواع، وبمواجهتهما اعترفا بحيازتهما للمضبوطات بقصد الاتجار، تم إتخاذ الإجراءات القانونية.
اقرأ أيضاًكشف ملابسات استغاثة أم من ضرب نجلها وزوجته في الدقهلية
ضبط 7 أطنان أسمدة مجهولة المصدر بالشرقية
مصرع شابين وإصابة 2 آخرين في حادث تصادم دراجتين بخاريتين بالفيوم
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وزارة الداخلية وزير الداخلية مديرية امن القاهرة العاب نارية ضبط العاب نارية قطعة ألعاب ناریة
إقرأ أيضاً:
بعد 10 سنوات من ضبطه.. بلجيكا تعيد ناووسا أثريا إلى مصر
أعلنت السلطات البلجيكية الجمعة أنها أعادت إلى مصر ناووسا أثريا بعد عشرة أعوام من قيام الشرطة بضبطه في بروكسل.
وقال النائب العام في بروكسل جوليان موانيل في بيان "بعد عشرة أعوام من التحقيق، فإن إعادة قطعة مسروقة من التراث إلى بلدها الأم هو فعل عادل".
وأعلنت النيابة أن القطعة الأثرية، إضافة الى قطعة خشبية قديمة تمثل لحية، سلمتا لسفير مصر خلال حفل في العاصمة البلجيكية.
وكانت الشرطة البلجيكية صادرت هاتين القطعتين بعدما أصدرت الشرطة الدولية (الإنتربول) مذكرة في شأنهما إثر طلب تقدمت به محكمة في مصر، بحسب النيابة.
وتم الاحتفاظ بهما في المتحف الملكي للفن والتاريخ في بروكسل.
وأوضحت النيابة في بيانها أن الناووس الخشبي العائد إلى العصر البطلمي (القرنان الرابع والثالث قبل الميلاد) "يعود على الأرجح إلى أحد أفراد الطبقة المصرية العليا".
وأضافت أن "كيفية اختيار المعدات والتنفيذ الدقيق (للناووس) يظهران مهارة استثنائية".
ولفتت إلى أن الكتابة الهيروغليفية على الناووس أتاحت تحديد اسم مالكه، وأظهرت أنه تحول إلى أوزيريس، "إله العالم السفلي" لدى المصريين القدماء.