بجوارها سجادة صلاة.. العثور على طفلة حديثة الولادة متوفاة بالسيدة زينب
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
عثر أهالي منطقة السيدة زينب على جثة طفلة حديثة الولادة متوفية وبجوارها سجادة صلاة وتم إبلاغ الأجهزة الأمنية بالواقعة واتم نقل جثة الرضيعة للمستشفى وتحرير المحضر اللازم بالواقعة.
. التصريح بدفن جثة طفلة بالمراغة
بداية الواقعة كانت عندما تلقى قسم شرطة السيدة زينب، بلاغا من الأهالى بالعثور علي جثة طفلة حديثة الولادة دائرة القسم، بالانتقال والفحص وجدت جثة طفلة حديثة الولادة تبلغ من العمر حوالي شهرين فى حالة تعفن "دون إصابات"، وبجوارها سجادة صلاة، وقطعة قماشية، وكيس بلاستيك .
وبسؤال المبلغ عامل 45 عاما بمحل بقاله ومقيم بمحل البلاغ، أيد ما سبق، ونفي علمه بملابسات الواقعة، وكُلفت المباحث بالتحرى عن الواقعة وظروفها وملابساتها، تم تحرير المحضر اللازم بالواقعة وأخطرت النيابة العامة بالواقعة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: طفلة جثة طفلة السيدة زينب حديثة الولادة طفلة حديثة الولادة سجادة صلاة طفلة حدیثة الولادة جثة طفلة
إقرأ أيضاً:
أنا مش ميتة.. سيدة تناشد المسؤولين لإثبات وجودها بعد اختفاء زوجها واعتبارها “متوفاة” رسميًا
في واقعة غريبة ومؤلمة، روت السيدة أنوار تفاصيل مأساتها الممتدة لأكثر من تسع سنوات، بعد أن اختفى زوجها فجأة دون سابق إنذار، تاركًا خلفه أبناء ومسؤوليات، ليذهب ويتزوج من أخرى، مستغلًا غيابها المؤقت عن المنزل.
وخلال استضافتها في برنامج تفاصيل مع الإعلامية نهال طايل عبر قناة صدى البلد 2، قالت أنوار:
“زوجي هرب أثناء غيابي بسبب وفاة زوج شقيقتي، وسرق ذهبي وأوراقي الرسمية، منها بطاقتي الشخصية، ومن وقتها اختفى تمامًا، لا نعرف له أثر، لا في الطيران ولا في أي سجلات رسمية.”
لكن الصدمة الأكبر، بحسب وصفها، لم تكن في الهجر والسرقة فقط، بل حين حاولت تجديد بطاقتها الشخصية، فوجئت برد صادم من السجل المدني:
“أنتِ متوفاة.. لا يجوز التجديد.”
أوضحت أنوار وهي تغالب دموعها:
“أنا على قيد الحياة، لكن قانونًا مش موجودة. معاشي من والدي اتوقف من يناير، ومش عارفة ليه ولا إزاي أرجّعه، ومفيش مصدر دخل، وعيالي كبروا وجوزتهم بفضل ربنا وإخواتي.”
وأكدت أنها لم تعمل طيلة السنوات الماضية، بناءً على رغبة إخوتها الذين تكفلوا بها وبأولادها، وقالت:
“ربيت أولادي وجوزتهم، وعندي 6 أحفاد دلوقتي، الحمد لله، بس دلوقتي محتاجة بطاقة تثبت إني عايشة، عشان أعيش.”
وعن مصير زوجها، علقت بأسى:
“ما سألش فيا ولا في أولاده، ولا نعرف عنه حاجة، سافر؟ عايش؟ ميت؟ الله أعلم.”
وفي ختام حديثها، وجهت مناشدة صريحة للمسؤولين:
“أنا مش طالبة حاجة غير يثبتوا إني حية.. علشان أقدر أعيش.. مش ميتة، ولسه بصارع الحياة.”