معارضة كروان مشاكل على حبسه 3 أشهر.. اليوم
تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT
تستكمل محكمة حدائق القبة، بعد قليل، المعارضة المقدمة من التيك توكر كروان مشاكل، علي حكم حبسه 3 شهور في قضية سلاح أبيض.
كانت حددت نيابة حدائق القبة، جلسة 12 أكتوبر، لنظر المعارضة المقدمة من التيك توكر كروان مشاكل، علي حكم حبسه 3 شهور في قضية سلاح أبيض، وإخلاء سبيله عقب انتهاءه من الإجراءات والتوقيع.
وأمرت النيابة بإخلاء سبيل التيك توكر “أحمد علي”، المعروف إعلاميا بـ «كروان مشاكل»، في اتهامه بضرب زوجة شقيقه وإصابتها بجرح قطعي في الرأس، بعد تصالحهما.
وكان قسم شرطة حدائق القبة بمديرية أمن القاهرة تلقى بلاغا من زوجة شقيق مروان مشاكل تتهمه بالتعدي عليها بالضرب بسبب خلافات نشبت بينهما لرغبته في قيامها بالتمثيل معه في فيديوهات التيك توك، وقالت زوجة شقيقه في البلاغ، إن كروان مشاكل اعتدى عليها ما أسفر عن إصابتها بسحجات بالصدر.
وعقب تقنين الإجراءات تم القبض على كروان مشاكل، وحُرر محضر بالواقعة
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إخلاء سبيل التعدى عليها بالضرب التيك توكر كروان مشاكل التيك توك بسبب خلافات أمن القاهرة تعدى عليها بالضرب حدائق القبة حكم حبس حبس قضية سلاح كروان مشاكل
إقرأ أيضاً:
لا يعوض.. خالد جلال ينعي شقيقه برسالة مؤثرة
نعى المخرج خالد جلال، شقيقه الراحل بكلمات مؤثرة.
وقال خالد جلال، عبر حسابه الشخصي على «فيسبوك»: «يا حسن.. ليه كل الناس بتعزيني باعتبارك أخويا الكبير اللي رحل؟ في الواقع من ٨ أكتوبر سنة ١٩٨٥، وأنا طالب في مدرسة الإبراهيمية الثانوية بجاردن سيتي، نظرت من النافذة في الحصة التانية وشوفتك واقف في الحوش مع ناظر المدرسة، الأستاذ توفيق نصيف، اللي طلع الفصل ونادى اسمي بنفسه. خرجت وشوفتك وخرجنا سوا من المدرسة لبيتنا في شارع القصر العيني».
واستكمل: «في الطريق كلمني حسن عن الرجولة والثبات، وقاللي إنه واثق فيا، وفعلًا لما وصلنا البيت لقيت الكل لابس أسود، ودخلنا أوضة بابا لألاقي بنت عمتي قاعدة بتقرأ قرآن قدامه… من اليوم ده، حسن بقى أبويا التاني».
وتابع: «وأنا في تصوير مع الفنانين صلاح عبدالله وسامي مغاوري، وقعت مغشيًا عليا، وكانت أول إشارة إني محتاج دعامة في القلب، وبعدها بفترة حكيت لحسن اللي كان مش عارف حاجة… بكا بحرقة، رغم إن اللي حصل كان من شهور… حسن كان بيحس بينا جدًا».
وأضاف: «كنا زمان بنسميه (معلي جانون)، زي أبطال المسلسلات الصعيدي، وكان دايمًا الكبير اللي بيتصل بالكل ويهتم بالكل، الراقي، الأصيل، الشاعر، الحنون، الطيب… الأب اللي لا يعوض».
واختتم: «من ساعة ما شفت الجامع يوم جنازتك، والناس بالمئات في عز الحر، والشيخ بيقطع العزاء عشان الناس تلاقي مكان، عرفت إنك في جنة الرحمن… اللي خايفين عليك من الوحدة ميعرفوش ماما كويس. ربنا يجمعك بيها وبكل اللي بتحبهم… قبلاتي على جبينك، ووشك القمر… أوعى تعيط لما تسمع كلامي، أنا عارفك… استمتع بصحبة الحبايب في الجنة».