حصول وحدة منح علامة "بكل فخر صنع في مصر" على الاعتماد من"إيجاك"
تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نجحت وحدة منح علامة "بكل فخر صنع في مصر" المنشأة داخل مركز تحديث الصناعة في الحصول على الموافقة باعتمادها من المجلس الوطني للاعتماد " في مجال منح شهادات العمليات للمنتجات ووفقاً لمتطلبات المواصفة ISO/IEC 17065:2015 وذلك بناء علي قرار اللجنة المستقلة للاعتماد اعتباراً من شهر أكتوبر الجاري ولمدة أربعة أعوام وذلك بعد قيام لجنة التقييم من المجلس بحضور عدة زيارات فعلية برفقة فريق التقييم الخاص بوحدة منح العلامة لتقييم المنشآت الراغبة في الحصول على العلامة وكذلك قيام اللجنة بتقييم نظم وإجراءات الجودة المطبقة داخل وحدة منح العلامة والتي تمت علي مدار عدة أيام.
جدير بالذكر أنه بحصول وحدة اعتماد علامة "بكل فخر صنع في مصر" على اعتراف المجلس الوطني للاعتماد في مجال ISO/IEC 17065:2015 ستحظى شهادات الاعتماد والعلامات الصادرة للمنشآت الصناعية من وحدة منح العلامة بالاعتراف المحلي والدولي وهي خطوة كبرى لجمهورية مصر العربية نحو اعتماد علامة "بكل فخر صنع في مصر" المسجلة باسم وزارة الصناعة لتكون علامة جودة تجارية معترف بها محليا ودولياً من جهات الاعتماد الدولية ليكون للمنتج المصري الذي يتم إنتاجه على أرض مصر علامة تجارية تميزه ومعترف بها دوليا.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إيجاك بکل فخر صنع فی مصر وحدة منح
إقرأ أيضاً:
حكم الاعتماد على تطبيقات الذكاء الاصطناعي في طلب الفتوى.. الإفتاء توضح
أجابت دار الإفتاء المصرية، على سؤال يتعلق بمدى جواز استخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي للحصول على الفتاوى الشرعية، حيث أوضحت أن الاعتماد على هذه التطبيقات في ذلك غير جائز شرعاً.
جاء ذلك ردا على سؤال أحد المستفتين الذي ذكر أنه يلجأ عادة إلى عدة تطبيقات ذكاء اصطناعي، للسؤال عن الأحكام الشرعية للمسائل التي تعترضه.
وبينت دار الإفتاء، أنه رغم التقدم التقني الكبير الذي وصلت إليه هذه التكنولوجيا، إلا أنه لا توجد حتى الآن برامج تستطيع أن تضاهي المرونة الذهنية والقدرات التحليلية التي يتمتع بها المفتي البشري، وذلك نظراً لأن الإفتاء يحتاج إلى أدوات معرفية شاملة وعلوم متعددة، بالإضافة إلى مراعاة اختلاف الفتوى بحسب تغير الزمان والمكان وظروف كل حالة على حدة.
وأشارت إلى أن بعض تطبيقات الذكاء الاصطناعي قد تمكنت من الوصول إلى مستويات أداء قريبة من أداء الخبراء والمحترفين البشريين في تنفيذ مهام محددة، لكن ذلك يبقى في إطار نطاقات ضيقة ومحددة لا تشمل مجال الفتوى الشرعية الذي يتطلب فهماً دقيقاً ومراعاة للسياقات والظروف الخاصة بكل مستفتٍ.
فصل الشتاء ربيع المؤمن وغنيمة روحية
أكد الدكتور نظير عياد، مفتي الجمهورية، أن فصل الشتاء يمثل فرصة ثمينة وغنيمة روحية للمؤمن، داعياً إلى اغتنام أيامه ولياليه في التقرب إلى الله تعالى عبر العبادات والقربات المختلفة.
جاء ذلك ردا على سؤال ورد إليه من أحد المواطنين حول السبل المثلى لاستغلال هذا الفصل روحياً.
وأوضح المفتي، أن من أبرز مزايا الشتاء تقصُر النهار الذي يسهل معه الصوم، وطول الليل الذي يتيح فرصة قيام الليل، إضافة إلى إسباغ الوضوء في البرد، مما يعتبر من الأعمال التي تحط الخطايا وترفع الدرجات.
واستشهد مفتي الجمهورية، بالحديث النبوي الشريف: «الشِّتَاءُ رَبِيعُ الْمُؤْمِنِ»، موضحاً أن المعنى يشير إلى أن المؤمن يرتع في هذا الفصل في رياض الطاعات كما ترتع الماشية في مرابع الربيع الخضراء.
ونقل عن الإمام المُناوي تفسيره للحديث بأن الشتاء هو ربيع المؤمن لأنه يجد فيه سعة للعبادة دون مشقة، حيث لا يجهده الصوم ولا يضيق الليل عن قيامه ونومه.
وشدد المفتي، على أن هذا الفصل هو روضة للطاعات وميدان للتنافس في الخير، يحث المؤمن على الاجتهاد في العبادات والاستزادة من الأعمال الصالحة التي تقربه إلى الله.