بمناسبة مناقشة البرلمان لتعديلات البناء.. حكم قضائي يوضح حالات الإزالة
تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT
حددت المحكمة الإدارية العليا ، بمجلس الدولة ، الحالات الواجب إزالة البناء المخالف فيها ، والتي تضمنها القانون ، ففي المادة (60) على أن: " تزال بالطريق الإداري على نفقة المالك المخالفات الآتية ، المباني والمنشآت والأعمال التى تُقام بدون ترخيص ، والأعمال المخالفة لقيود الارتفاع المقررة قانونًا والصادر بها قرار المجلس الأعلى للتخطيط والتنمية العمرانية ، والتعديات على خطوط التنظيم ومناطق الردود المُقررة بالاشتراطات ، فضلًا عن الأعمال المخالفة لتوفير الأماكن التي تخصص لإيواء السيارات.
بالاضافة إلي ضرورة إزالة التعديات على الأراضي الخاضعة لقانون حماية الآثار ، والمباني والمنشآت والأعمال التي تقام خارج الحيز العمراني المعتمد للمدينة أو القرية.
وأضافت المحكمة ، ويصدر بذلك قرار من المحافظ المختص دون التقيد بالأحكام والإجراءات الخاصة بإيقاف الأعمال ولا يجوز التجاوز عن هذه المخالفات ".
وذكرت ، في المادة (61) أن " على ذوى الشأن المبادرة إلى تنفيذ القرار الصادر بإزالة أو تصحيح الأعمال المخالفة, وذلك خلال المدة المناسبة التي تحددها الجهة الإدارية المختصة بشئــون التخطيط والتنظيم .
فإذا امتنع عن التنفيذ أو انقضت المدة دون إتمامه تتولى الجهة الإدارية المختصة بشئون التخطيط والتنظيم التنفيذ بنفسها أو بواسطة من تعهد إليه به, ويتحمل المخالف جميع النفقات, وتحصل منه بطريق الحجز الإداري".
يذكر أن قانون البناء يتم مناقشة التعديلات حوله والمقترح تنفيذها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المحكمة الادارية العليا مجلس الدولة الإدارية العليا التنمية العمرانية المحكمة الإدارية
إقرأ أيضاً:
استشاري يوضح أبرز الأساليب التي تساعد الأفراد على التكيف مع ضغوط العمل اليومية .. فيديو
الرياض
كشف الدكتور وليد السحيباني، استشاري الطب النفسي، عن أبرز الأساليب التي تساعد الأفراد على التكيف مع ضغوط العمل اليومية دون أن تنعكس سلبًا على صحتهم النفسية.
وقال السحيباني خلال حديثه في برنامج “سيدتي”، إن على الفرد أن يتدرب على التعامل مع مهام العمل وضغوطاته بمرونة، مؤكدًا أن معالجة المشكلات داخل بيئة العمل تتطلب قدرًا كبيرًا من الحكمة.
وأوضح أن أهداف الإجازة تختلف من شخص لآخر، مشيرًا إلى أن الهدف الأساسي منها هو الحصول على قسط من الراحة، والتخفف من الالتزامات اليومية، مثل الاستيقاظ المبكر، إلى جانب إتاحة الفرصة للتنزه والاستجمام.
وأشار إلى أن الاحتراق الوظيفي تظهر له أعراض نفسية وجسدية، أبرزها الشعور بالضيق، وفقدان الرغبة في العمل، وانعدام الإحساس بالسعادة خلال أداء المهام اليومية.
وأضاف: “ضغط العمل يجب أن يكون دافعًا إيجابيًا نحو زيادة الإنتاجية، وتحسين الأداء، وتفادي الوقوع في الأخطاء المتكررة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/06/xd-mvcBVU6uyq0gA.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/06/DjhVlkpwIgygscdO.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/06/LmEu6qY67LYCWAwd.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/06/NSslnI8hBN5nJd4t.mp4