مصطفى بكري: الشعب المصري دائما يقف خلف قيادته وجيشه
تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT
قال الكاتب مصطفى بكري إن الشعب المصري يقف دائمًا خلف قيادته وجيشه في الأزمات، وأنه لا يمكن تفريقه.
وأكد بكري في برنامجه "حقائق وأسرار" أن الشعب المصري محب لوطنه وتراب أرضه، وهو من أكثر الشعوب وطنية، ودائمًا ما تسجل مواقفه في صفحات التاريخ.
وأوضح أن المشككين في وطنية الشعب المصري ليسوا إلا خونة، وأن مصيرهم سيكون سيئًا بسبب أفعالهم.
وشدد على أن الشعب المصري من أكثر الشعوب التي ساندت فلسطين وضحت من أجلها.
وأشار بكري إلى تصريحات رئيس الوزراء، الدكتور مصطفى مدبولي، الذي تحدث فيها عن إمكانية تحول مصر إلى "اقتصاد حرب"، مؤكدًا أن هذه التصريحات بمثابة تحذير إذا دخلت المنطقة في حرب إقليمية.
وشدد بكري على ضرورة استعداد الدولة للمرحلة المقبلة، خاصة وأن الاقتصاد المصري قد يواجه تحديات كبيرة إذا نشبت حرب إقليمية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مصطفى بكري الشعب المصري حقائق واسرار فلسطين اقتصاد حرب الشعب المصری
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري يدعو لتطبيق عقوبة الإعدام في جرائم التحرش المدرسي
أكد الإعلامي مصطفى بكري أن كشف الحقيقة لا يعني تجاهل الظروف المجتمعية التي يجب النظر إليها بعناية، خصوصًا في ظل تزايد الأخبار المتعلقة بحوادث التحرش بالأطفال في المدارس.
وأوضح بكري، خلال تقديمه حلقة جديدة من برنامج "حقائق وأسرار" المذاع على قناة صدى البلد، أن الأخبار المتداولة بشأن وقائع التحرش بالأطفال باتت تتدفق بكثافة، مشيرًا إلى أن بعضها صحيح بينما الآخر يفتقر للدقة، وقضية متحرش الإسكندرية حُسمت خلال عشرة أيام فقط، وتمت إحالة أوراقها إلى المفتي.
المخ يموت خلال 7 دقائق.. حسام موافي يكشف مفاجأة في وفاة السباح يوسف محمد حسام موافي يشرح أسباب التنميل المستمر عند مرضى السكري.. كيف نتجنب المضاعفات؟وأضاف مصطفى بكري، أن البعض يريد استغلال بعض هذه الأخبار السلبية المتعلقة بالتحرش لصناعة تريند، معقبًا:«في ناس عاوزه تستغل الموضوع وتعمل تريند، وحالة من الفزع والقلق تنتاب أولياء الأمور، دلوقتي كل ولي أمر بيجيب ابنه وبيساله في حد لمسك في المدرسة، كل الأخبار التريند غير الحقيقية تشوه صورة المجتمع، أنا مش شوفت اللي بيحصل عندنا دا بيحصل في مكان تاني".
وطالب الإعلامي مصطفى بكري، في ختام حديثه، مجلس النواب القادم بإصدار قانون واضح وحاسم بشأن جرائم التحرش داخل المدارس، مقترحًا أن تكون العقوبة الإعدام ردعًا لهذه الجرائم التي تهدد الأطفال والمجتمع بأكمله.