أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي منذ قليل بهرع أكثر من مليوني إسرائيلي إلى الملاجئ بعد ضربة حزب الله الصاروخية.

وكانت قد أفادت شبكة روسيا اليوم بأن صفارات الإنذار تدوي في كل أنحاء وسط إسرائيل بعد إطلاق رشقة كبيرة جدا من الصواريخ من لبنان.

وأوضحت أن صافرات إنذار دوت في قاعدة بالماحيم الجوية وتم اعتراض صاروخين على الأقل فوق شرق تل أبيب.

ونقلت عن شهود عيان تأكيدهم سماع دوي أربعة انفجارات على الأقل في سماء تل أبيب، كما سمعت أصوات انفجارات عنيفة في منطقة بيتاح تكفا.

وتسبب دوي صفارات الإنذار إلى هروب أكثر من مليوني إسرائيلي إلى الملاجئ  والأماكن المحصنة للاحتماء من تساقط الصواريخ.

وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي في بيان عبر قناته على "تلغرام": "بخصوص الإنذارات في وسط البلاد فقد إطلاق ثلاث صواريخ من لبنان ليتم اعتراض جميع التهديدات وفق السياسة. ولم تم رصد أية إصابات في هذه المرحلة".

وأضاف أن "الطائرات الحربية هاجمت المنصة الصاروخية التي أستخدمت لتنفيذ عملية الإطلاق".

وأشارت وسائل إعلام عبرية إلى أن حركة الملاحة في مطار بن غوريون بتل أبيب توقفت، كما أجبرت عدد من الطائرات على تغيير مسارها

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: اعتراض صاروخ الاحتلال الاسرائيلي الطائرات الحربية الصواريخ المتحدث باسم انفجارات عنيفة انفجارات جيش الاحتلال روسيا اليوم

إقرأ أيضاً:

الأهالي هرعوا لإنقاذها.. أغنام تعلق بحوض قير قديم في نينوى (فيديو)

الأهالي هرعوا لإنقاذها.. أغنام تعلق بحوض قير قديم في نينوى (فيديو)

مقالات مشابهة

  • الاحتلال يعلن اعتراض صاروخ أطلق من غزة
  • الأهالي هرعوا لإنقاذها.. أغنام تعلق بحوض قير قديم في نينوى (فيديو)
  • استشاري: الرجال أكثر عرضة للإصابة بمرض الصدفية وينتشر في العمر أقل من 30 عاما
  • الـ 15 خلال الشهر الأخير.. إسرائيل تعترض صاروخا أطلق من اليمن
  • الاحتلال الإسرائيلي يحذر من نشاط تبشيري لطائفة صينية تتخفى بعباءة يهودية
  • احتشاد مليوني بالعاصمة والمحافظات في مسيرات الثبات مع غزة والرفض لصفقات الخيانة
  • مشاهد لأسير إسرائيلي تشعل تل أبيب: هل يتحمل الإسرائيليون هذه الصور؟
  • جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن قصف موقع لحزب الله في لبنان لإنتاج الصواريخ
  • وزير الدفاع الإسرائيلي: هاجمنا أكبر موقع لإنتاج الصواريخ الدقيقة لحزب الله
  • غضب إسرائيلي من غوتيريش.. كيف تحول أمين عام الأمم المتحدة إلى خصم لتل أبيب؟