50 شاحنة أردنية من المساعدات تعبر إلى شمال غزة
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
#سواليف
عبرت 50 #شاحنة جديدة من #المساعدات الإنسانية لأهلنا في #غزة تحمل على متنها مساعدات غذائية وطرودا صحية وأغذية أطفال إلى مناطق شمال غزة.
وتم تسيير هذه المساعدات من قبل القوات المسلحة الأردنية- الجيش العربي والهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية وبالتعاون مع برنامج الغذاء العالمي (WFP) ومنظمة اليونيسف.
وقال أمين عام الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية الدكتور حسين الشبلي، إن الهيئة وبرغم الظروف الراهنة والصعوبات الدائرة لم تتوقف عن إعداد وتجهيز قوافل المساعدات الإغاثية لأهلنا في غزة.
وأكد أن التنسيق مستمر لعبور هذه القوافل بطريقة آمنة وسليمة لتصل المساعدات بالشكل الذي يليق بأهلنا في غزة، ليصار إلى توزيعها من قبل المنظمات الشريكة العاملة داخل غزة.
وأوضح الشبلي، أن العدد الكلي للشاحنات البرية التي دخلت لقطاع غزة حتى اليوم بلغت 3652 شاحنة.
وتستمر الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية في استقبال التبرعات النقدية من خلال حسابها البنكي في بنك الاتحاد رقم JO32 UBSI 1030 0000 4010 1659 9151 06 أو من خلال المحافظ الإلكترونية أو من خلال كليك JHCOGAZA، إضافة إلى “اي فواتيركم” ومن خلال موقعها الإلكتروني www.jhco.org.jo.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف شاحنة المساعدات غزة من خلال
إقرأ أيضاً:
العائلات والعشائر الفلسطينية تؤمن قوافل المساعدات شمال قطاع غزة
أكد المكتب الإعلامي الحكومي في غزة أن الاحتلال الإسرائيلي يروّج أكاذيب بخصوص المساعدات لتبرير استمرار التجويع وهندسة الفوضى وإغلاق المعابر لليوم 118 على التوالي.
وقال الإعلامي الحكومي: نُكذّب بشكل قاطع الإدعاءات الكاذبة التي أطلقها رئيس وزراء الاحتلال المجرم "نتنياهو" ووزير حربه "كاتس" حول مزاعم سيطرة الحكومة وحماس على المساعدات شمال قطاع غزة، ونؤكد أن هذه المزاعم المفبركة هدفها شرعنة استمرار الحصار والتجويع ومنع دخول الإغاثة الإنسانية لليوم الـ118 على التوالي.
وأضاف الإعلامي الحكومي في بيان له : نوضح للرأي العام أن العائلات والعشائر الفلسطينية هي التي قامت بتأمين قوافل المساعدات شمال القطاع، دون أي تدخل من الحكومة الفلسطينية أو الفصائل، في موقف شعبي منهم، لتوفير فتات الغذاء لمئات آلاف المجوّعين من المدنيين.
وختم أيضا: هذه الأكاذيب الرخيصة تكشف أن الاحتلال يواصل "هندسة الفوضى" ونشر الافتراءات لخلق مبررات واهية للاستمرار في إغلاق المعابر ومنع إدخال المساعدات، في جريمة مكتملة الأركان ضد أكثر من 2.4 مليون إنسان فلسطيني مجوّع في قطاع غزة.