مقالات مشابهة شركة OpenAI تعيّن رئيس جديد لفريق الأمن السيبراني

‏7 دقائق مضت

استئناف صادرات النفط الليبي إلى أوروبا نقمة لخامات منافسة.. ما القصة؟

‏9 دقائق مضت

يوتيوب يطلق مؤقت النوم ويضيف ميزة ضبط سرعة التشغيل

‏16 دقيقة مضت

إنستقرام يطلق “بطاقات الملف الشخصي” لتسهيل التواصل بين المستخدمين

‏25 دقيقة مضت

جوجل تطلق أندرويد 15 على هواتف بكسل مع مزايا أمان وخصوصية متقدمة

‏41 دقيقة مضت

وزارة التربية العراقية تعلن عن رابط نتائج اعتراضات الثالث متوسط الدور الثاني 2024

‏53 دقيقة مضت

يواجه إيلون ماسك تحديًا في محاولاته تقليل اعتماد منصة إكس (تويتر سابقًا) على إيرادات الإعلانات عبر زيادة الاشتراكات المدفوعة، حيث أظهرت تحليلات مستقلة أن الخطة لم تحقق النجاح المتوقع حتى الآن.

وفقًا لتقرير صادر عن Appfigures، حققت منصة إكس منذ إطلاق اشتراك “إكس بريميوم” في عام 2021 إيرادات تقدر بنحو 200 مليون دولار من المشتريات داخل التطبيق على نظامي iOS وأندرويد.

ومع أن هذا الرقم لا يشمل المشتريات عبر الويب أو الكمبيوتر، مما يعني أن الإيرادات الحقيقية قد تكون أعلى، فإن الرسوم المستقطعة من متاجر التطبيقات قللت من صافي أرباح المنصة، حيث يقدر صافي الأرباح بنحو 140 مليون دولار بعد خصم العمولات.

يجدر الذكر أن عمولات آبل وجوجل تتراجع من 30% إلى 15% بعد العام الأول للاشتراك.

منذ إعادة إطلاق خدمة الاشتراك في ديسمبر 2022 تحت إشراف ماسك، والتي تضمنت توسيع الاشتراكات المدفوعة لتنويع مصادر الإيرادات بعيدًا عن الإعلانات، سجلت إكس إيرادات 11 مليون دولار فقط في الأشهر الثلاثة الأولى من المبيعات عبر التطبيقات.

وفي العام التالي، أضافت المنصة اشتراكات إضافية مثل “بريميوم بلس” و”الأساسي”، لكن لا يزال من الصعب تحديد عدد المشتركين الفعليين في هذه الخدمات.

وفي إطار دعم منشئي المحتوى، أعلنت إكس عن برنامج جديد يتيح دفع مكافآت بناءً على التفاعل الذي يتلقونه من المشتركين في خدمة إكس بريميوم، بدلاً من الاعتماد على حصة من عائدات الإعلانات.

ومع ذلك، يترافق هذا النظام الجديد مع تحديات تتمثل في احتمال زيادة المحتوى الجدلي الذي يسعى لجذب التفاعل.

على الرغم من هذه الجهود، لا تزال الاشتراكات تمثل جزءًا صغيرًا من الإيرادات الإجمالية لـ إكس، حيث بلغت إيرادات الشركة في النصف الأول من عام 2024 نحو 1.48 مليار دولار، مما يعكس استمرار اعتماد المنصة بشكل كبير على الإعلانات.

المصدر


Source link ذات صلة

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: دقیقة مضت

إقرأ أيضاً:

أقمار إيلون ماسك الصناعية تسقط ناحية الأرض خلال العواصف الشمسية

تجتاز الشمس حاليا مرحلة الذروة من الدورة الشمسية الحالية، وهو أمر يتكرر كل 11 سنة، وتتميز تلك الفترة عادة بزيادة في عواصف شمسية قوية بسبب الانفجارات على سطح الشمس.

ويعتقد العلماء أن هذه الظواهر تجعل الجزء العلوي من الغلاف الجوي يتمدد، ومع تمدده تصبح الأقمار الصناعية عرضة لاحتكاك جوي أقوى في مداراتها (تسمى المدارات الأرضية المنخفضة) عبر التصادم مع جزيئات الغلاف الجوي المتمدد.

يمكن لقمر صناعي واحد أن يتسبب في كارثة إذا تحطم إلى قطع صغيرة (غيتي) تراجع المدار

ونتيجة لذلك تتباطأ الأقمار الصناعية وتنخفض بشكل أسرع نحو الأرض محدثة ما تعرف بظاهرة "تراجع المدار"، وهو مصطلح في الفيزياء الفلكية يستخدم لوصف الانخفاض التدريجي لجسم يدور حول الأرض (مثل قمر صناعي) بسبب الاحتكاك مع الغلاف الجوي الأرضي أو عوامل أخرى، مما يؤدي في النهاية إلى سقوطه نحو الأرض.

وقد وجد 3 من علماء الفيزياء الشمسية ومتتبعي الأقمار الصناعية في مركز جودارد لرحلات الفضاء التابع لناسا ومعهد جودارد لفيزياء الكواكب الشمسية بجامعة ميريلاند الأميركية أدلة تشير إلى أقمار ستارلينك الصناعية تعود إلى الغلاف الجوي للأرض بشكل أسرع خلال النشاط الشمسي المتزايد.

إعلان

وفي ورقتهم البحثية -التي لم تخضع بعد لتحكيم الأقران- درس الباحثون حالة أكثر من 523 قمرا صناعيا من شركة "ستارلينك" التي يمتلكها الملياردير الأميركي إيلون ماسك، وتم تتبّعها بين عامي 2020 و2024.

وأظهرت النتائج أنه كلما تعاظم النشاط الشمسي زادت سرعة هبوط الأقمار وسقطت في أوقات أقرب من المتوقع.

وأشار الباحثون إلى أحدث حالة معروفة في هذا السياق هي سقوط عشرات من أقمار ستارلينك الصناعية ورصد قطع من حطامها حينما سقطت على مزرعة في كندا عام 2024.

تأثيرات قد تكون كارثية

هذا السقوط غير المتوقع للأقمار الصناعية يرفع احتمالية وجود حطام فضائي يمكن أن يصل إلى سطح الأرض قبل أن يحترق، وهذا قد يشكل خطرا على الناس.

من جانب آخر، يزيد ذلك أخطار تكدس الحطام وربما وقوع تأثير كيسلر، وهو سيناريو نظري طرحه العالم الأميركي دونالد كيسلر عام 1978، ويصف حالة تحدث عندما يصبح عدد الأجسام الفضائية (مثل الأقمار الصناعية والحطام) في المدار الأرضي منخفض الارتفاع كبيرا جدا، بحيث يؤدي تصادم واحد بينها إلى سلسلة متتالية من التصادمات تنتج عنها كميات ضخمة من الحطام الفضائي، مما يؤدي إلى تدمير البيئة المدارية حول الأرض ويجعل الفضاء القريب غير قابل للاستخدام لسنوات أو حتى لعقود.

ويجري تأثير كيسلر كالتالي:

يحدث تصادم بين قمرين صناعيين أو قمر صناعي وقطعة حطام. تنتج عن التصادم مئات أو آلاف القطع من الشظايا الفضائية. تنتقل هذه الشظايا بسرعات هائلة وتضرب أجساما أخرى في المدار. كل اصطدام جديد يولّد مزيدا من الحطام. هذه السلسلة من التصادمات تستمر في التوسع بطريقة غير قابلة للسيطرة.

وفي الواقع، فإن السرعة المدارية للأقمار الصناعية تصل إلى 27 ألف كيلومتر في الساعة، وبالتالي فأي قطعة صغيرة من الحطام قد تتحول إلى قذيفة مدمرة.

ويؤدي ذلك إلى تلوث المدار الأرضي، مما يهدد كل جسم موجود في مدار حول الأرض، وبالتالي يطالب الفريق البحثي شركات مثل ستارلينك بإعادة تقييم المهام، وتعزيز خطط التحكم بالمدار والزمن المتوقع للسقوط، والتنسيق مع الهيئات الفضائية المختصة لتجنب خطر السقوط العشوائي.

إعلان

مقالات مشابهة

  • ترمب: إيلون ماسك يحبني
  • تفاصيل جديدة حول الخلاف التاريخي بين إيلون ماسك وترامب
  • تراجع الدولار وسط تباطؤ التضخم بأمريكا
  • دونالد ترامب يرد بعد تصريح إيلون ماسك بـ”ندمه” بشأن الخلاف
  • ترامب عن اعتذار إيلون ماسك: من اللطيف جدا أن يفعل ذلك
  • فضيحة تصالحية: إيلون ماسك يعتذر لترامب بعد خلافات عنيفة والأخير يعلق
  • أقمار إيلون ماسك الصناعية تسقط ناحية الأرض خلال العواصف الشمسية
  • من الدعوة للعزل إلى التأييد.. كيف خففت احتجاجات لوس أنجلوس حدة الخلافات بين إيلون ماسك وترامب؟
  • روبوت يحرج إيلون ماسك مع كاتي زوجة ستيفن ميلر
  • إيلون ماسك تحت رقابة الاستخبارات الأمريكية