تحدّث الفنان محمد الكيلاني، عن شخصية خالد فى مسلسل تيتا زوزو، قائلاً: “أتشابه مع خالد فى أشياء كثيرة جدًا، إلا موضوع الـocd لأني غير منظم أبدًا، ودي كانت بالنسبة لي مشكلة رهيبة فى كيفية تركيزه على تفاصيل أنه منظم جدًا".

وأضاف خلال حواره ببرنامج “صاحبة السعادة” المذاع عبر فضائية “dmc”، تقديم الإعلامية إسعاد يونس: “بنت أختي تدرس علم النفس وقالت لي ازاى أذاكر الشخصية، وقعدت أشوف إزاى الناس اللي يكون عندهم الموضوع دا بيكونوا متعذبين، وتكون ملاحظتهم غير الناس العادية”.

وتابع: “مساحة الدور نفسه يحتمل أشياء كثيرة، وكرم ربنا عليا أن إسعاد يونس هي أمي فى المسلسل، وهذا كان بالنسبة لي ميزة رهيبة”.

وفي الفيديو التالي نكشف تفاصيل عن ما قاله عن شخصيته بالمسلسل 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الاعلامية اسعاد يونس الفنان محمد الكيلاني محمد الكيلاني برنامج صاحبة السعادة

إقرأ أيضاً:

"جداريات ولقى أثرية" كشف أثري مسيحي في منطقة منقباد بأسيوط

تمكنت البعثة المصرية العاملة بمنطقة منقباد بمنطقة آثار أسيوط من الكشف مبنى من الطوب اللبن يرجع تاريخه إلى الفترة ما بين القرنين السادس والسابع الميلادي، وذلك في إطار ما يوليه المجلس الأعلى للآثار من اهتمام بأعمال الحفائر الأثرية وتقديم الدعم للبعثات العلمية العاملة بمختلف المواقع الأثرية في ضوء تكليفات شريف فتحي وزير السياحة والآثار. 

كشف أثري

وأوضح الدكتور محمد إسماعيل خالد الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، أن المبني المكتشف مطلي بطبقة من الملاط الأبيض ويتكون من مستوين عثر بداخلهما على عدد من الجداريات الهامة، من بينهم بقايا جدارية ذات رمزية هامة في الفن القبطي حيث يمثل موضوعها عيون بشكل متكرر وفى منتصفها وجه مما يدل على البصيرة الروحية الداخلية التي قد تخفى عن كثيرين ممن يعيشون حياة ومحبة العالم، وهي رمز للحكمة والصحوة واليقظة في أمور الرعائية.

جدارية يوسف النجار 

هذا بالإضافة إلى جدارية أخري عليها بقايا رسم لوجه رجل يحمل طفل صغير والذي من المرجح أن يكون يوسف النجار يحمل السيد المسيح وعلى الجانبين يمينا ويسارا تلاميذ السيد المسيح وبجوارهم كتابات قبطية.

مكونات المبنى 

ومن جانبه أشار الدكتور جمال مصطفى رئيس قطاع الآثار الإسلامية والقبطية واليهودية بالمجلس الأعلى للآثار، أن المستوى الأول من المبنى يتكون من ثلاث صالات متوازية يليهم غرفتين، بهما سلم هابط يؤدي إلى المستوي السفلي به ثلاث قلايات متوازية يليهم غرفتين للمعيشة، بداخلهم على العديد من اللقى الأثرية من الفخار والأحجار من أبرزها شاهد قبر لأحد القديسين كتب عليه كتابات قبطية توضح اسم القديس وتاريخ وفاته، بالإضافة إلى العديد من الأنفورات المختلفة الأحجام عليها بعض الحروف القبطية، وإفريز حجري عليه زخرفة حيوانية تمثل بقايا غزال وأسد، وبعض الأواني الفخارية متعددة الاستخدامات.

البعثة مستمرة 

وقال محمود محمد مدير عام منطقة آثار شرق أسيوط للآثار الإسلامية والقبطية واليهودية، أن البعثة مستمرة في أعمال الحفائر ودراسات الجداريات التي تم الكشف عنها لمعرفة المزيد عن أسرار هذا المبني وأهميته.
وأشار أن منطقة آثار منقباد تقع بقرية منقباد التابعة لمركز ومحافظة أسيوط شمال غرب مدينة أسيوط وهي تبعد عنها حوالى 12 كم وتقع في الجنوب الغربي من الطربق السريع، وتبعد عن مطار أسيوط الدولي بنحو 22كم.
وقد تم الكشف المنطقة عام 1965 وبدأ العمل الفعلي فيها عام 1976 على فترات غير متصلة حيث توالت مواسم الحفائر حتى عام 2010، ثم حفائر مصرية بموسم 2024.

مقالات مشابهة

  • إسعاد يونس: الإعلام مسؤولية ورسالة وليس ميكروفوناً وكاميرا
  • خلال تكريمها في قمة الإعلام العربي.. إسعاد يونس: الذكاء الاصطناعي يهدد صناعتنا
  • فى عيد ميلادها.. سر اختفاء منال عفيفى عن التمثيل
  • نقابة الصحفيين السودانيين: بيان بشأن اختفاء الإعلامي عبد الجليل محمد عبد الجليل
  • بيدينا مثل.. هيدي كرم تكشف موقفها من العمل مع محمد رمضان
  • "جداريات ولقى أثرية" كشف أثري مسيحي في منطقة منقباد بأسيوط
  • لأسباب كثيرة.. الهيئة العامة تقاطع اجتماع اتحاد الكرة وتنسف مخرجاته
  • بلدات المنطقة الشرقية في محافظة خان يونس تتعرض لقصف مكثف.. تفاصيل
  • شهادة زور.. تفاصيل الحكم بسجن بطل حريم السلطان خالد أرغنتش
  • القسام تكشف تفاصيل مقتل جنود إسرائيليين في عملية مزدوجة بخان يونس