اختتام مهرجان الموسيقى العربية الـ32 بحفل للفنانة مي فاروق 24 أكتوبر
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
يختتم مهرجان الموسيقى العربية الذي تنظمه دار الأوبرا المصرية، تحت رعاية وزير الثقافة، الدكتور أحمد فؤاد هنو، وبرئاسة الدكتورة لمياء زايد، ويديره الدكتور خالد داغر، فعاليات دورته الـ 32 في الثامنة والنصف مساء الخميس 24 أكتوبر.
تفاصيل حفل ختام مهرجان الموسيقي العربيةويقام الختام على مسرح النافورة، بحفل للفنانة مي فاروق مع الأوركسترا قيادة المايسترو تامر فيظي، تتغنى فيه بمختارات من أهم أعمال الطرب التي قدمها كبار الفنانين، خاصة كوكب الشرق أم كلثوم.
ويقدم كلاً من مصطفى داغر «الكمان»، إسلام القصبجي «العود»، السعودي على خفاجي «البيانو» ويحى مهدي «تشيللو»، وصلة فنية موسيقية لعزف أشهر الألحان، التي شكلت الوجدان الفني للجمهور المصري والعربي.
حفل مركز تنمية المواهبويسبق ذلك عرض على المسرح الخارجي لطلاب مركز تنمية المواهب، تحت إشراف الدكتور سامح صابر، ويضم عددًا من أعمال الموسيقى العربية الشهيرة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مي فاروق مهرجان الموسيقي العربية حفلات
إقرأ أيضاً:
رحيل أيقونة سلاي آند ذا فاميلي ستون.. صوت غيّر وجه الموسيقى الأميركية
توفي رائد موسيقى الفانك ومُلهم الثورة التي شهدتها موسيقى السول في ستينيات القرن الماضي سلاي ستون عن 82 عاما بحسب ما أعلنت عائلته أمس الاثنين.
وقالت العائلة في بيان "نعلن بحزن عميق وفاة والدنا المحبوب سلاي ستون، عضو فرقة سلاي آند ذا فاميلي ستون".
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2شيرين عبد الوهاب وماجدة الرومي تختتمان مهرجان "موازين" 2025list 2 of 2خلاف بين ورثة عبد الحليم حافظ ومهرجان موازين بسبب الهولوغرامend of listالفنان الراحل الذي عزف على آلات موسيقية متنوعة، وسبق له أن عانى من مشاكل مع المخدرات، كان قائد "سلاي آند ذا فاميلي ستون"، وهي فرقة روك متعددة الأعراق والثقافات، وهو أمر كان نادرا في ستينيات القرن الماضي.
وقدّمت تلك الفرقة حفلا موسيقيا لا يُنسى في مهرجان وودستوك في أغسطس/آب 1969، إذ وصلت يومها إلى المسرح بعيد الساعة الثالثة صباحا في اليوم الثالث من ذلك الحدث الأسطوري.
وبحسب الموقع الإلكتروني المكرّس لذلك الحدث، فإن "حفل وودستوك يُعتبر على نطاق واسع أحد أفضل عروضهم".
وفي غضون 5 سنوات فقط، ترك إبداع الفرقة أثرا لا يُمحى على الموسيقى الأميركية والعالمية، بدءا من أول أغنية ناجحة لها وهي "دانس تو ذي ميوزيك" في 1967، وبعدها بعام واحد مع أغنية "إيفري داي بيبول"، ووصولا إلى "إف يو وانت مي تو ستاي" التي تعتبر تحفة في عالم موسيقى "الريذم آند بلوز" في سبعينيات القرن الماضي.
إعلانوبرأي كثيرين فإن الراحل كان موسيقيا عبقريا مبدعا مهد الطريق أمام عدد من النجوم من أمثال برينس، ومايلز ديفيس، وريد هوت تشيلي بيبرز، وأوت كاست.