رسائل نعي من محبي فتح الله كولن في العالم العربي
تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT
دبي (زمان التركية)ــ نعى عدد من محبي المفكر الإسلامي التركي فتح الله كولن في العالم العربي، رحيل مؤسس حركة الخدمة بكلمات مؤثرة، عبر منصات التواصل الاجتماعي المختلفة، فور إعلان نبأ وفاته عن عمر يناهز 83 عامًا بالولايات المتحدة الأمريكية.
وقال عبد الرحمن الغنامي من تشاد “انتقل إلى رحمة الله تعالى فارس الدعوة الأستاذ فتح الله كولن بعد عمر طويل في خدمة العلم والمعرفة والعرفان.
نسأل الله له المغفرة والرحمة يارب العالمين.”.
وقال عمر رحمون، المتحدث باسم المصالحة السورية إن فتح الله كولن “تعرض لأشهر حملة تضليل من نظام أردوغان وتم اتهامه بعملية انقلاب 2016 ويعلم أعداء كولن قبل أصدقائه أن علاقته بالانقلاب مثل علاقة إسرائيل بالسلام… رحم الله سيدنا وشيخنا العلامة فتح الله كولن وأسكنه فسيح جناته وأعظم الله أجر الأمة بمصابها الجلل”.
وقال عبد الرحمن الخولي من مصر “ترجل الفارس. إنا لله وإنا إليه راجعون، رحل العلامة والمفكر الإسلامي الكبير الأستاذ محمد فتح الله كولن، رب اغفر له وارحمه وأنزله منازل الصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا”.
وقال عبد الله دمس من نيجيريا “رحم الله الأستاذ محمد فتح كولن، فقد كان صوت الإسلام وخط الدفاع الأول عنه، كان صابراً وثابرا ، وتحمل كل شيء لأجله راضيا.. اللهم تقبله من المهاجرين والأنصار ، واغفر له واسكنه فسيح جناتك يا غفور يا كريم..إنا لله وإنا إليه راجعون.”.
وقال آرثر أربري من المغرب “الباقي هو الباقي. انتقل إلى رحمة الله تعالى الأستاذ فتح الله كولن بعد عمر طويل في خدمة العلم والمعرفة والعرفان.
نسأل الله له المغفرة والرحمة يارب العالمين.”.
المصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: حركة الخدمة فتح الله فتح الله جولن فتح الله كولن
إقرأ أيضاً:
السباعي: ليس من مصلحة العالم الإسلامي سقوط إيران اليوم
أكد عضو مجلس النواب، علي رحومة السباعي، أن كل الحروب التي خاضتها إيران كانت من أجلها فقط ولم تكن من أجل «الشعارات المقدسة»، لكن في ظل الاصطفافات الجديدة ليس من مصلحة العالم الإسلامي سقوط إيران اليوم.
وقال السباعي، في منشور عبر «فيسبوك»: “كسر إيران أو قلب النظام فيها «حاليا» سيفتح الطريق أمام دول «سنّية» أخرى تظن أنها بمنأى عمّا يجري اليوم من أحداث، وهذا ما يفسر موقف باكستان المتقدم والمُدرك لما يجري في المنطقة”.
وأضاف “كل الحروب التي خاضتها إيران خارج أراضيها كانت من أجل إيران نفسها ولم تكن من أجل «الشعارات المقدسة»، ولا ننسى قط إجرام إيران في حق الشعوب السنية، لكن في ظل الاصطفافات الجديدة ليس من مصلحة العالم الإسلامي سقوط إيران اليوم، ولا تُقرأ الأحداث من زاوية ضيقة. اللهم اجعل عاقبة ما يجري خيرا للإسلام والمسلمين”.
الوسومإيران العالم الإسلامي ليبيا