وفاه فتاه سودانية إثر هبوط فى الدورة الدموية داخل الطائرة بمطار أسيوط الدولى
تاريخ النشر: 23rd, October 2024 GMT
لقيت فتاه سودانية مصرعها إثر هبوط في الدورة الدموية بمطار أسيوط الدولى داخل طائرة قادمة من تشاد إلى مطار القاهرة
وفى البداية تلقى اللواء وائل نصار مدير أمن أسيوط إخطارا من اللواء محمد عزت مدير المباحث الجنائية بمديرية أمن أسيوط يفيد بورود بلاغ من غرفة عمليات النجدة يفيد بورود بلاغا من مطار أسيوط الدولي، هبوط طائرة قادمة من تشاد للقاهرة بمطار أسيوط اضطراريا بسبب وفاة راكبة بهبوط حاد في الدورة الدموية تحمل جنسية سودانية
وعلى الفور انتقل إلى موقع الحادث ضباط المباحث وسيارة الإسعاف وتبين من المعاينة والفحص أن الراكبة فتاة سودانية الجنسية، ويبلغ عمرها 17 عاما
وتم نقل الجثة إلى مشرحة المستشفي تحت تصرف النيابة العامة وتم تحرير محضر بالواقعة وجارى العرض على النيابة
.المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اسيوط الجثة الجن الجنائي الجنائية الأسعاف الب الجنسية إلحاد البداية ألا الدموي الدموية الجنس الجنسي الحادث الدم ألدو اضطرارى اضطراريا الـ الدورة الدورة الدموية الدول
إقرأ أيضاً:
تخرج الدورة الخامسة من دفعة حليف القرآن بوزارة الداخلية
وتضمّنت فعاليات الحفل بحضور اللواء عبدالفتاح المداني مدير عام التدريب والتأهيل، والعميد محمد القاظي مساعد مدير عام التدريب والتأهيل، والعقيد أمين وجيه الدين مساعد مدير عام شرطة محافظة إب، والعقيد محمد عاطف مدير إدارة شرطة المرور بمحافظة إب، عروضاً ميدانية قدّمها الخريجون، عكست المهارات والتدريبات التي تلقوها خلال الدورة، وأظهرت مستوى الانضباط والجاهزية العالية التي يتمتعون بها.
وفي كلمته بالمناسبة، هنّأ اللواء عبدالفتاح المداني الخريجين، مشيداً بمستوى التفاعل والانضباط الذي أظهروه خلال فترة التدريب، ومؤكداً على أهمية هذه الدورات في رفع كفاءة رجال الأمن وتعزيز قدراتهم الميدانية.
وحثّ اللواء المداني الخريجين على الاستفادة العملية من المهارات والمعارف التي اكتسبوها خلال الدورة، وتطبيقها في الميدان بما يسهم في تطوير الأداء الأمني والارتقاء به لخدمة المواطن والوطن.
وأشار اللواء المداني إلى حرص قيادة وزارة الداخلية على تطوير مهارات وقدرات الضباط والأفراد بشكل مستمر، من خلال البرامج التدريبية النوعية، بما يواكب المستجدات المعاصرة في العمل الأمني، ويعزز من قدرتهم على أداء واجبهم بكفاءة واقتدار.
كما أكد أن العمل الأمني لا يكتفي بالجانب الفني والميداني فقط، بل يحتاج إلى ارتباط عميق بالهدي الإلهي، لما لذلك من أثر بالغ في تقويم السلوكيات، وضبط الأداء، وترسيخ الروحية الجهادية والإيمانية التي تمكّن رجل الأمن من تجاوز الصعوبات، وتدفعه لبذل أقصى الجهود في سبيل حفظ الأمن والاستقرار، والتصدي لمخططات الأعداء.