“بالقاسم حفتر” يوقع عقوداً مع شركة “Silahtaroğlu” التركية لتنفيذ مشاريع جديدة
تاريخ النشر: 23rd, October 2024 GMT
الوطن|متابعات
وقع مدير عام صندوق التنمية وإعادة إعمار ليبيا المُهندس “بلقاسم حفتر ” عقودًا جديدة مع شركة “Silahtaroğlu” التركية لتنفيذ عدداً من المشاريع في مدينتي بنغازي وسلوق.
وشمل التوقيع مشروع تطوير بحيرة جليانة والطرق المحاذية لها وإنشاء خمسة جسور جديدة حولها في مدينة بنغازي ومشروع إنشاء وتطوير البنية التحتية المتكاملة لمدينة سلوق ؛ وذلك في إطار الخطة الإستراتيجية التي يعمل صندوق التنمية على تنفيذها وتحقيق كافة أهدافها في كامل ربوع البلاد .
المصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: بنغازي بالقاسم حفتر سلوق
إقرأ أيضاً:
النرويج تؤكد أن “إسرائيل” ترتكب في غزة سابقة خطيرة في انتهاك حقوق الإنسان
الثورة نت/..
أكد وزير التنمية الدولية النرويجي، آسموند أوكروست، أن “إسرائيل” تخلق “سابقة خطيرة” في انتهاك قوانين حقوق الإنسان الدولية في قطاع غزة، مما يزيد من خطورة الوضع في العالم.
وقال أوكروست، بحسب ما نقلت صحيفة “الجارديان” البريطانية، اليوم السبت، “إن النرويج كانت واحدة من الدول الأوروبية القليلة التي اعترفت بالدولة الفلسطينية العام الماضي.. ومنذ عام ونصف، شهدنا تراجعا كبيرا في احترام القانون الدولي في الحرب على غزة، وفي الأشهر الأخيرة أصبح الوضع أسوأ من أي وقت مضى، لذلك من المهم للغاية بالنسبة للحكومة النرويجية أن تحتج وتدين هذا الانتهاك الواضح”.
وأضاف: “أفعال “إسرائيل” لا تساهم فقط في تدهور الكارثة الإنسانية في غزة، بل تشكل تهديدا عالميا للمستقبل.. ونحن قلقون جدا من أن يتم استخدام الغذاء كأداة حرب، ويتم منع الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية من دخول مناطق الحرب”.
وتابع أوكروست: “نحن خائفون جدا من أن هذا قد يكون معيارا دوليا جديدا، مما سيجعل العالم أكثر خطرا لنا جميعا”.
ولفت إلى أن صندوق النفط النرويجي، وهو أكبر صندوق سيادي في العالم، قد وضع 11 شركة تدعم الكيان الإسرائيلي على قائمة سوداء.
وتوقع أن يرفض البرلمان النرويجي في الأسبوع المقبل دعوات لوقف استثمار الصندوق في الشركات التي تبيع منتجات وخدمات في الأراضي الفلسطينية المحتلة، مؤكدا أن الصندوق يجب ألا يستثمر في أي شيء يساهم في انتهاك القانون الدولي.
وأشار الوزير النرويجي إلى أن قرار بلاده بالاعتراف بدولة فلسطين في مايو 2024 كان “لإرسال رسالة أمل”، وحث المواطنين في أوروبا على الاستمرار في الاحتجاج والحفاظ على الإيمان بالسياسة.