euronews:
2025-08-14@11:17:53 GMT

هل تقف روسيا وراء الحرائق التي اندلعت مؤخرا في أوروبا؟

تاريخ النشر: 23rd, October 2024 GMT

هل تقف روسيا وراء الحرائق التي اندلعت مؤخرا في أوروبا؟

أدت الحوادث في ألمانيا ولاتفيا وليتوانيا وبولندا والمملكة المتحدة إلى شكوك بأن موسكو تحاول تخريب الدول الأوروبية لدعمها أوكرانيا ضد الغزو الروسي.

اعلان

تبحث شرطة مكافحة الإرهاب البريطانية فيما إذا كان جواسيس روس قد زرعوا جهازاً على متن طائرة متجهة إلى المملكة المتحدة، اشتعلت النيران فيها بينما كانت في مستودع بمدينة برمنغهام في تموز/ يوليو الماضي.

وكانت صحيفة "الغارديان" البريطانية أول من أورد الخبر، وقالت إنه يُعتقد أن الطرد وصل إلى مستودع شركة "دي أتش أل" الخاصة بالبريد عن طريق الجو، لكن لا يعرف مقصده.

وبحسب الصحيفة، لم ترد أنباء عن إصابات في الحريق.

ويأتي هذا بعد حوادث مماثلة في دول أوروبية في الأشهر الأخيرة.

واشتعلت النيران في شحنة مشبوهة في الشهر نفسه، وكان من المقرر أن تسلم عبر البرد الجوي لتصل إلى مستودع لشركة "دي أتش أل" في مدينة لايبزيغ الألمانية.

يعمل المحققون على تحديد ما إذا كانت هناك علاقة بين الحادثتين، ويشيرون إلى أن الطرود كان يمكن أن تؤدي إلى سقوط الطائرتين إذا اشتعلت النيران فيهما أثناء الطيران.

وقال رئيس جهاز الاستخبارات الداخلية الألمانية، توماس هالدنوانغ، في جلسة أمام البرلمان، الأسبوع الماضي: "إن الحزمة المرسلة إلى لابيزيغ كانت ستتسبب في تحطم الطائرة لو بدأت في الاشتعال أثناء التحليق في الجو".

وتبدو روسيا المشتبه فيه الرئيسي في هذه الهجمات، وتعتبر السلطات الأوروبية هذه الهجمات "أعمال تخريب".

وفي وقت سابق، قال رئيس جهاز الأمن البريطاني "أم أي 5"، كين ماكلوم، إن "الدور الرائد الذي تؤديه المملكة المتحدة في دعم أوكرانيا يعني أن نحتل مكانة كبيرة في خيال نظام بوتين المحموم، وعلينا توقع رؤية أعمال عدوانية مستمرة هنا في الداخل".

وأضاف أن جهاز "الاستخبارات العسكرية الروسية على نحو خاص يقوم بمهام مستمرة لإحداث الفوضى في الشوارع البريطانية والأوروبية".

وتابع: "لقد شهدنا إحراقاً وتخريباً وأكثر من ذلك، وثمة أفعال خطيرة تتم بتهور متزايد".

Relatedتقرير لـ "وول ستريت جورنال" يزعم وقوف أوكرانيا وراء تخريب خط أنابيب نورد ستريمروسيا تطرد 6 دبلوماسيين بريطانيين بتهمة التجسس والأنشطة التخريبيةرومانيا تحرك طائرات مقاتلة بعد انتهاك روسيا لمجالها الجوي.. وأمين عام الناتو يدعمهالكن ما الذي حدث أيضاً في أوروبا؟

في وقت سابق من هذا العام، ألقت بولندا القبض على تسعة أفراد بتهمة العمل نيابة عن روسيا لارتكاب اعتداءات وإشعال الحرائق في مدينة فروتسواف.

كما ارتبط حريق متعمد آخر في مستودع لشركة "إيكيا" في ليتوانيا بعمليات الكرملين، في حين حذرت لاتفيا من نشاط روسي محتمل هناك أيضاً.

وحذرت رئيسة وزراء لاتفيا، إيفيكا سيلينا، من عمليات روسية محتملة في بلادها، موضحة أن "الإشعال العمد هو أحد أكثر أشكال الهجوم الأكثر شيوعاً بالنسبة للأجهزة الاستخبارية الروسية".

إن شكوك مكالوم في أن الهجمات تبدو وكأنها انتقام للدعم القوي من جانب أوروبا لأوكرانيا ضد الغزو الروسي ليست بلا أساس.

اعلان

وفي المزيد من الحوادث هذا العام، اشتعلت النيران في مستودع في لندن تابع لشركة مرتبطة بأوكرانيا، كما اشتعلت النيران في مركز تسوق في وارسو.

ويدور حديث أيضاً عن أن هناك مؤامرة روسية مزعومة لاغتيال، أرمين بابيرغر، الرئيس التنفيذي لشركة ألمانية لصناعة الأسلحة، وهي شركة تفتخر بكونها "شريكاً قوياً إلى جانب أوكرانيا" على موقعها الإلكتروني.

يُعتقد أن روسيا توظف أفراداً يحملون الجنسية الأوروبية ولهم صلات بالجريمة المنظمة، وتجنيدهم عبر وسائل التواصل الاجتماعي للحفاظ على سرية أفعالها.

Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية واشنطن تؤكد رسميًا وجود أدلة على انخراط بيونغيانغ في القتال لصالح موسكو في حربها ضد كييف مولدوفا تُصوت لصالح الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي وتتهم روسيا بمحاولة تقويض العملية فرنسا تتعهد بدعم "خطة النصر" الأوكرانية لإنهاء الحرب مع روسيا المملكة المتحدة ألمانيا حريق إجرامي اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next مباشر. حزب الله يقصف تل أبيب واستعدادات لاستيطان غزة والرئيس الإيراني يهدد إسرائيل: "ردنا سيكون صارما" يعرض الآن Next بوتين يعلن عن تغييرات جوهرية في عالم متعدد الأقطاب وحضور غوتيريش قمة "بريكس " يثير الجدل يعرض الآن Next بعد إطاحة المجموعات الطلابية بالشيخة حسينة.. هل أتى الدور على الرئيس البنغالي شهاب الدين؟ يعرض الآن Next واشنطن تؤكد رسميًا وجود أدلة على انخراط بيونغيانغ في القتال لصالح موسكو في حربها ضد كييف يعرض الآن Next تحذيرات من هجوم وشيك.. سريلانكا تشدد الأمن حول الإسرائيليين وتل أبيب تدعو رعاياها للمغادرة اعلانالاكثر قراءة اليوم الـ382: هلع في إسرائيل وغارات على جنوب لبنان والجيش الإسرائيلي يعلن مقتل هاشم صفي الدين دراسة: ممارسة الجنس جزء أساسي في حياة من هم فوق 65 عاما اليابان ترفع السن القانوني لممارسة الجنس من 13 إلى 16 عاما حب وجنس في فيلم" لوف" أم مغربية تبيع فيديوهات جنسية لطفلتها البالغة 10 سنوات والمقابل.. 300 دولار! اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليومالانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزةروسياالأمم المتحدةإسرائيلجنوب لبنانالحرب في أوكرانيا فلاديمير بوتينقمة دول البريكسهجومأزمة المهاجرين Themes My Europeالعالمالأعمالالسياسة الأوروبيةGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024

المصدر: euronews

كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024 الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة روسيا الأمم المتحدة إسرائيل الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024 الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة روسيا الأمم المتحدة إسرائيل المملكة المتحدة ألمانيا حريق إجرامي الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024 الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة روسيا الأمم المتحدة إسرائيل جنوب لبنان الحرب في أوكرانيا فلاديمير بوتين قمة دول البريكس هجوم أزمة المهاجرين السياسة الأوروبية اشتعلت النیران فی یعرض الآن Next

إقرأ أيضاً:

قمة ترامب- بوتين: تروّض أوكرانيا وتُحبط أوروبا

فيما كانت بروكسل تحاول هضم الاتفاق التجاري المذل الذي أجبرت على توقيعه مع واشنطن، عاجلها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بضربة أشد قوة وتأثيرا، بإعلانه عبر منصته "تروث سوشيال" عن لقاء سيجمعه بنظيره الروسي فلاديمير بوتين في 15 آب/ أغسطس الجاري في "ألاسكا"، وعنوانه السعي إلى التوصل إلى تفاهمات من أجل صياغة اتفاق سلام ينهي الصراع في أوكرانيا.

خبر هذا اللقاء أحدث اضطرابا أوروبيا وأوكرانيا، وسط شعور عارم بالإقصاء والتهميش، وتسارعت وتيرة الاتصالات بين كييف وشركائها لتنسيق الموقف إزاء هذا التطور المفزع.

رمزية "ألاسكا"

اختيار مكان الاجتماع في ولاية "ألاسكا" القريبة جغرافيا من روسيا بالذات ليس تفصيلا عابرا. كانت هذه الولاية تقع ضمن أراضي وممتلكات الإمبراطورية الروسية التي باعتها إلى أمريكا عام 1867. يقول مستشار الكرملين يوري أوشاكوف إن "ألاسكا" و"القطب الشمالي" منطقتان تتقاطع فيهما مصالح البلدين الاقتصادية، وثمة إمكانيات لتحقيق مشاريع واسعة تعود بالمنفعة المتبادلة.

تحمل مواقف وتصريحات ترامب دلالات واضحة على هذا التوجه، حيث سبق أن أظهر تأييده لشروط الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بضم إقليمي "لوغانسك" و"دونيتسك" ومقاطعتي "زابورجيا" و"خيرسون" إلى "الاتحاد الروسي"، بالإضافة إلى رفضه انضمام أوكرانيا إلى حلف شمال الأطلسي "الناتو"
بيد أن الأمور تذهب أبعد من ذلك، حيث تشير العديد من التقارير إلى أن اختيار "ألاسكا" الواقعة جغرافيا بين روسيا وأمريكا، يستبطن رمزية إبعاد القوى الأوروبية وأوكرانيا عن طاولة مفاوضات السلام لإنهاء الصراع في الثانية، في موازاة الدفع باتجاه توطيد وتوثيق عرى التحالف بين القوتين الروسية والأمريكية، وفق الاستراتيجية التي يتبناها ترامب وفريقه لمأسسة توازنات جديدة ضمن النظام العالمي.

وتحمل مواقف وتصريحات ترامب دلالات واضحة على هذا التوجه، حيث سبق أن أظهر تأييده لشروط الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بضم إقليمي "لوغانسك" و"دونيتسك" ومقاطعتي "زابورجيا" و"خيرسون" إلى "الاتحاد الروسي"، بالإضافة إلى رفضه انضمام أوكرانيا إلى حلف شمال الأطلسي "الناتو"، كما تطالب موسكو. وهو الذي يظهر الكثير من الازدراء بالحلف ويعتبره أداة سياسية- عسكرية منتهية الصلاحية. زد عليها تصريحات نائبه، جي دي فانس، الذي قال إن أمريكا تسعى للتوصل إلى تسوية للأزمة الأوكرانية، مع ملاحظة استخدامه مصطلح "الأزمة" بدل "الحرب"، من خلال الأخذ بالاعتبار خط الجبهة الحالي على الأرض. وأضاف أنّه "إذا أراد الأوروبيون شراء أسلحة من شركات أمريكية لنقلها إلى أوكرانيا فإن واشنطن لا تمانع، لكننا لن نمول هذا بأنفسنا".

وفي حين تطالب كييف بضمانات أمنية أوروبية وأمريكية من ضمنها نشر قوات أوروبية على الأراضي الأوكرانية لحفظ السلام، وهو ما ترفضه موسكو بحسم ضمن شروطها للسلام بأن لا تكون أوكرانيا ساحة للتمدد الجيوسياسي والعسكري الغربي قرب حدودها، فإن ترامب لا يظهر أدنى اهتمام بهذا المقترح، في ظل سياسته المعروفة بالحد من التورط الأمريكي في الصرعات، وخصوصا نشر قوات عسكرية.

زيلينسكي والتحول نحو الدبلوماسية

رغم كل المحاولات التي بذلها الرئيس الأوكراني بالتعاون مع شركائه الأوروبيين لاستثمار الفجوة التي ظهرت بين واشنطن وموسكو خلال الأسابيع الأخيرة ضمن مناورات الضغط الترامبية، من أجل تحسين موقفه التفاوضي، إلّا أنّه أظهر نوعا من البراغماتية المغلفة بالمرارة بعد الإعلان عن القمة بين الرئيسين الروسي والأمريكي.

من خلال هذه المرونة، سعى زيلينسكي إلى تعزيز الدفع نحو توسيع القمة لتصبح ثلاثية، دون أن يستطيع إخفاء شعوره بالإقصاء. هذا المقترح سبق أن أعرب المبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف تأييده له، وأكد ممثلو روسيا في جولة مباحثات إسطنبول الأخيرة أنه يمكن أن ينعقد فقط في المرحلة الأخيرة من المفاوضات، بعد توافق الطرفين على شروط السلام.

غير أن الإشارة اللافتة التي تستحق التوقف عندها في مواقف زيلينسكي الأخيرة، هي مواصلته التأكيد على عدم التخلي عن الأراضي، وسعي بلاده إلى استردادها بالدبلوماسية وليس بالمواجهة العسكرية. تحمل هذه المواقف دلالات على تحول هائل يرتكز على قناعة عميقة داخل الإدارة الأوكرانية بالعجز عن تغيير الواقع الميداني، ولا سيما بعد فقدان الحليف الأمريكي الذي يواصل ابتعاده وتقنين المساعدات المالية والعسكرية، وغالبيتها مرتبطة بتنفذي تعهدات إدارة بايدن، فيما الباقي منها جرى تلزيمها إلى بروكسل.

لذلك تسعى كييف إلى التقاط الفرصة من أجل الحد من خسائرها، حيث تشير التقارير إلى أن زيلينسكي وويتكوف تفاهما في لقائهما الأخير على وساطة أمريكية لإقناع بوتين بحل وسيط يقضي بالاحتفاظ بجزء من الأراضي التي يطالب بها وليس كلها، مما يؤسس لأرضية صلبة تسرع التوصل إلى اتفاق سلام.

"يالطا" الجديدة

في المقابل، أجرت موسكو مناورة عسكرية ميدانية في أوكرانيا من خلال التقدم نحو مناطق خارج تلك التي تريد ضمها إلى سيادتها، وإنشاء رؤوس جسور فيها، من أجل توظيفها على طاولة المفاوضات. ويبدو أن واشنطن تؤيد هذه المناورة لزيادة الضغط على كييف، حيث غضت الطرف عنها وغابت عن مواقف المتحدثين باسمها.

الإشكالية الكبرى التي ما تزال تعرقل تطوير مسار جدي لإنهاء الصراع في أوكرانيا هي أوروبية الطابع، حيث تواصل بروكسل والقوى المؤثرة في صياغة قرار القارة العجوز الدفع باتجاه تعميق الصراع واستدامته، وعرقلة كل المساعي والجهود التي تبذلها الإدارة الأمريكية للتوصل إلى سلام، بسبب تخلي واشنطن عن حليفها الأوروبي
ومع ذلك، تشير بعض التقارير إلى إمكانية إبداء بوتين لمرونة يتخلى من خلالها عن "زابورجيا" و"خيرسون"، والاحتفاظ بـ"لوغانسك" و"دونيتسك"، مقابل إيقاف الدعم العسكري والاستخباراتي الغربي لأوكرانيا، وضمان عدم انضمامها إلى "الناتو" مستقبلا.

بيد أن الإشكالية الكبرى التي ما تزال تعرقل تطوير مسار جدي لإنهاء الصراع في أوكرانيا هي أوروبية الطابع، حيث تواصل بروكسل والقوى المؤثرة في صياغة قرار القارة العجوز الدفع باتجاه تعميق الصراع واستدامته، وعرقلة كل المساعي والجهود التي تبذلها الإدارة الأمريكية للتوصل إلى سلام، بسبب تخلي واشنطن عن حليفها الأوروبي وإبعادها عن طاولة المفاوضات. وهذا ما يمكن تبينه في المواقف الأوروبية التي صدرت ردا على قمة ترامب- بوتين، والإشارة إلى أن أي اتفاق يجب أن تكون أوكرانيا وأوروبا شريكتين في صياغته لأن الأمر يتعلق بأمنهما.

وتظهر تقارير وسائل الإعلام الأوروبية أن مفاعيل القمة تبث شعورا في أوساط النخب الأوروبية أنها إزاء "يالطا جديدة"، في إشارة إلى اللقاء التاريخي بين الزعيم السوفييتي جوزيف ستالين والرئيس الأمريكي فرانكلين روزفلت ورئيس الوزراء البريطاني ونستون تشرشل عام 1945 في منتجع على البحر الأسود، من أجل إعادة ترسيم الخارطة الأوروبية وتقسيم مناطق النفوذ بينهم.

وبالتالي، ورغم كل التوقعات التي تشير إلى صعوبة خروج القمة الروسية- الأمريكية بتسوية للصراع في أوكرانيا، إلا أنها تشكل خرقا سياسيا جديا يفضي لإبرام سلام خلال وقت قصير، ويؤسس لشراكة جيوسياسية واستراتيجية تعيد تشكيل النظام العالمي.

مقالات مشابهة

  • مستودع ذخائر عسكرية .. سماع دوي انفجارات قوية في مدينة إدلب
  • حرائق الغابات تجتاح أوروبا.. وتضرر منازل ومصانع
  • قمة ترامب- بوتين: تروّض أوكرانيا وتُحبط أوروبا
  • ترمب يهدد روسيا بعواقب وخيمة جدا إذا لم تنهِ الحرب في أوكرانيا
  • حرائق تجتاح أوروبا: دمار واسع وعمليات إخلاء جماعي وسط موجة حر غير مسبوقة
  • عاجل: الحر يجتاح أوروبا.. وحرائق عنيفة تشتعل في 5 بلدان
  • انتشار حرائق الغابات في جنوب أوروبا
  • ما مصلحة روسيا من وراء تعزيز نفوذها في مطار القامشلي السوري؟
  • زيلينسكي: لا دلائل على استعداد روسيا لإنهاء الحرب في أوكرانيا
  • هل تحتاج روسيا إلى 100 عام للسيطرة على أوكرانيا؟