#سواليف

أعلن وزير الداخلية التركي علي يرلي كايا خلال مؤتمر صحفي مساء يوم الأربعاء، إن رجلا وامرأة نفذا #الهجوم_المسلح على مقر شركة ” #توساش ” للصناعات الجوية في العاصمة #أنقرة وتم تحييدهما.

وقال الوزير التركي إن عدد #الضحايا ارتفع إلى 4 حتى الآن بالإضافة إلى 14 مصابا 3 منهم بحالة الخطر الشديد.

وأكد علي يرلي كايا أن “السلطات تواصل التحقيقات لمعرفة هويات المنفذين ومعرفة الجهات التي ينتمون إليها وعندها سنعلن الجهة التي تقف خلف الهجوم”.

مقالات ذات صلة القسام: أوقعنا قتلى وجرحى بهجوم على مقر قيادة العملية العسكرية الإسرائيلية في جباليا 2024/10/23

وأدان يرلي قايا الهجوم الشنيع، مؤكدا أن بلاده ستواصل كفاحها بكل حزم وتصميم حتى تحييد آخر إرهابي.

وطلب من المواطنين أن يأخذوا بعين الاعتبار تصريحات المصادر الرسمية فقط.

وذكرت وكالة الأناضول للأنباء التركية الرسمية أن انفجارا قويا وقع في مقر شركة صناعات الطيران والفضاء التركية (توساش) في أنقرة وأعقبه إطلاق نار في المنطقة.

وقالت تقارير إعلامية إن الهجوم “انتحاري” وأن مجموعة مسلحة من 3 أشخاص جاءوا بسيارة تاكسي وقاموا بتفجير سيارة أولا ثم بدأوا بإطلاق النار على قوات الأمن التي كانت متواجدة في الموقع.

وأعلن مكتب المدعي العام في أنقرة فتح تحقيق في الهجوم الذي استهدف الشركة بمنطقة كهرمان كازان في العاصمة التركية أنقرة.

وبحسب مراسلنا فقد سمع دوي 3 انفجارات كبيرة في المكان منذ بدء الهجوم، مؤكدا أن الاشتباكات المسلحة متواصلة.

وأظهرت لقطات تلفزيونية بوابة متضررة واشتباكا قريبا في موقف للسيارات.

وذكرت وكالة الأناضول للأنباء التركية الرسمية أن انفجارا قويا وقع في مقر شركة صناعات الطيران والفضاء التركية (توساش) في أنقرة وأعقبه إطلاق نار في المنطقة.

وقالت تقارير إعلامية إن الهجوم “انتحاري” وأن مجموعة مسلحة من 3 أشخاص جاءوا بسيارة تاكسي وقاموا بتفجير سيارة أولا ثم بدأوا بإطلاق النار على قوات الأمن التي كانت متواجدة في الموقع.

وأعلن مكتب المدعي العام في أنقرة فتح تحقيق في الهجوم الذي استهدف الشركة بمنطقة كهرمان كازان في العاصمة التركية أنقرة.

وأظهرت لقطات تلفزيونية بوابة متضررة واشتباكا قريبا في موقف للسيارات.

كما وثقت مقاطع فيديو متداولة وصول تعزيزات عسكرية إلى موقع الأحداث مع أنباء عن وجود رهائن واستمرار الاشتباكات ووقوع انفجار جديد.

والشركة التركية لصناعات الطيران والفضاء (TUSAS- توساش) واحدة من أهم شركات الدفاع والطيران في تركيا وتنتج KAAN أول طائرة مقاتلة تركية، من بين مشاريع أخرى، وتغطي منشآت الشركة ما مساحته 5 ملايين متر مربع في مدينة أنقرة.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الهجوم المسلح توساش أنقرة الضحايا فی أنقرة

إقرأ أيضاً:

الهند تعلن قتل 3 باكستانيين تتهمهم بتنفيذهم هجوم كشمير

أعلن وزير الداخلية الهندي أن قوّات الأمن الهندية قتلت ثلاثة باكستانيين يشتبه في أنهم وراء الهجوم المنفّذ قبل ثلاثة أشهر في الشطر الهندي من كشمير والذي تسبّب في اندلاع مواجهة مسلّحة بين الهند وباكستان في أيّار/مايو.

وصرّح الوزير أميت شاه "أريد أن أقول للبرلمان إن هؤلاء الذين شنّوا هجوما في بايساران كانوا ثلاثة إرهابيين وقد تمّ القضاء عليهم جميعا".

وكانت قوى الأمن الهندية تطارد منفّذي الهجوم منذ 22 نيسان/الماضي عندما قام ثلاثة مسلّحين بفصل الرجال والنساء والأطفال وإطلاق النار على من لم يكن في وسعهم تلاوة النداء للصلاة عند المسلمين، على بعد حوالى 70 كيلومترا من مدينة باهالغام السياحية في منطقة هيملايا.

واسفر الهجوم عن مقتل 26 رجلا، هم 25 هنديا ونيبالي واحد، قبل أن يلوذ المسلحون بالفرار.

وزعم شاه إن الأشخاص الثلاثة الذين قتلوا الإثنين باكستانيون وكان إثنان منهم من جماعة عسكر طيبة التي تصنّفها الأمم المتحدة إرهابية ومقرّها باكستان.

وكشف الثلاثاء في خطاب أمام الغرفة السفلى من البرلمان أن "وكالات الأمن الهندية لديها أدلّة مفصّلة على ضلوعهم في الهجوم".

وقتل الرجال الثلاثة خلال اشتباك الإثنين في جبال داشيغام، على بعد حوالى 30 كيلومترا من سريناغار كبرى مدن المنطقة، وفق ما جاء في بيان للجيش.

وإثر الهجوم الذي كان معظم ضحاياه من الهندوس، اندلعت مطلع أيّار/مايو أعنف مواجهة عسكرية بين الهند وباكستان منذ حرب 1999.

وأثارت المواجهة بين الخصمين النوويين مخاوف عالمية من احتمال اندلاع حرب شاملة.




وبعد أربعة أيام من هجمات بالصواريخ والطائرات المسيَّرة والمدفعية أسفرت عن مقتل 70 شخصا على الأقل ونزوح الآلاف من كلا الجانبين، أعلنت في العاشر من أيّار/مايو هدنة بمبادرة مفاجئة من الرئيس الأميركي دونالد ترامب.

وتتنازع الهند وباكستان السيادة الكاملة على منطقة كشمير منذ الاستقلال عن الحكم البريطاني وتقسيمهما الدامي سنة 1947.

وتسببت هذه البقعة الواقعة في منطقة هيملايا والتي تسكنها غالبية مسلمة بعدّة حروب بين البلدين. ومنذ العام 1989، يشهد الشطر الهندي تمرّدا انفصاليا أودى بعشرات الآلاف.

وكشف وزير الداخلية الهندي أن اجتماعا أمنيا عقد بعيد وقوع الهجوم تقرّر إثره وجوب "عدم السماح للمهاجمين بمغادرة الأراضي والعودة إلى باكستان".

وبالاستناد إلى شهادات وتحليلات، تبيّن أن البنادق التي كانت في حوزة الرجال الثلاثة "هي نفسها التي استخدمت في مقتل مدنيينا الأبرياء"، بحسب أميت شاه.

مقالات مشابهة

  • نائب وزير الداخلية يرأس اجتماعاً موسعا لمناقشة الوضع الأمني
  • هل تشهد السياسة التركية في ليبيا تحولا استراتيجيا جديدا؟
  • وزير الداخلية يبحث مع القائم بأعمال السفير الأمريكي سبل تعزيز التعاون الأمني
  • محافظ الدقهلية: انتهاء أزمة كسر خط المياه الرئيسي بشارع ترعة المنصورية واصلاحه
  • هجمات سيبرانية موالية لأوكرانيا تعطل حركة الطيران الروسية
  • الهند تعلن قتل 3 باكستانيين تتهمهم بتنفيذهم هجوم كشمير
  • وزير الداخلية يبحث تعزيز التعاون الأمني مع نظيره الفرنسي في باريس .. صور
  • الخطوط الجوية التركية تعلن استئناف رحلاتها إلى حلب بداية آب المقبل
  • وزير الداخلية يستعرض التعاون الأمني مع نظيره الفرنسي
  • وزير الداخلية ونظيره الفرنسي يوقعان الوثيقة التنفيذية للتعاون الأمني