«مياه الدقهلية» توجه نصائح للمواطنين لترشيد الاستهلاك في المنازل
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
قدمت شركة مياه الشرب والصرف الصحي في محافظة الدقهلية، عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، عددا من النصائح للمواطنين، ضمن الحملة التوعوية التي أطلقتها الشركة، لترشيد استهلاك المياه في المنازل، ودور المواطن في الحفاظ على الماء.
طرق ترشيد استهلاك المياه في المنازلوقالت شركة مياه الشرب والصرف الصحي بالدقهلية، إن هناك طرق بسيطة لترشيد استهلاك المياه في المنازل، وهي كالآتي:
- استخدام قطع موفرة ذكية للتحكم في ضغط المياه.
- الحرص على تركيب عداد مياه منفصل عن العداد المشترك الكامل.
- صيانة دورية لصنابير المياه والسخانات والمحابس وخزان المرحاض لتوفير فاتورة المياه.
- غلق صنبور المياه في أثناء غسل الأسنان أو الحلاقة.
- استخدام كميات قليلة من المياه المستخدمة في الوضوء والاستحمام.
تلافي السلوكيات الخاطئة في التعامل مع مياه المنازلوأكدت ضرورة ترشيد استهلاك المياه في المنازل وتلافي السلوكيات الخاطئة في التعامل مع مياه الشرب، والحرص على مداومة استخدام المياه عند الحاجة إليها فقط في أثناء الاستخدمات المنزلية، والتأكد من سلامة جميع وصلات المياه وإصلاح أعطال السباكة بشكل سريع، كما وجهت بعدد من النصائح من ضمنها:
1- الاستفادة من مياه صرف الحوض في ملء خزان المرحاض.
2- الاستفادة من مياه صرف التكييف في بعض أعمال المنزلة وغسيل السيارات.
3- عدم استخدام خراطيم المياه في غسيل السيارات، فهي تهدر كميات كبيرة من المياه وتسبب تلفا وصدأ للسيارات.
4- استخدام الغسالات ذات التحميل الأمامي، إذ توفر في استهلاك المياه والكهرباء بنسبة 40%.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مياه الدقهلية مياه المنازل
إقرأ أيضاً:
مياه الأمطار تغمر خيام النازحين في غزة.. شتاء قاس يزيد معاناة المدنيين
تعاني آلاف العائلات الفلسطينية في قطاع غزة من آثار الأمطار والسيول خلال فصل الشتاء، وسط ظروف صعبة تزيد من معاناتهم اليومية، خاصة بعد الدمار الهائل الذي خلّفه العدوان الإسرائيلي على المنازل والبنية التحتية.
خيام ومراكز الإيواء تحت وطأة الطقس العاصفتعيش آلاف الأسر الفلسطينية داخل خيام ومراكز إيواء مؤقتة غير قادرة على مواجهة الأمطار الغزيرة أو الرياح القوية، ما أدى إلى غرق الفُرُش والغطايا والوسائد، وترك العديد من السكان في العراء، معرضين لخطر التعرض للبرد والأمراض المرتبطة بالطقس القاسي.
وتشكل هذه الظروف تحديًا إضافيًا للنازحين الذين فقدوا منازلهم خلال الهجمات السابقة، حيث أصبحت الحاجة إلى مأوى آمن ووسائل حماية أساسية أكثر إلحاحًا مع استمرار المنخفضات الجوية.
انهيار المنازل وتزايد الخسائر البشريةلم تتوقف آثار المنخفض الجوي عند غرق المخيمات، بل امتدت إلى انهيار عشرات المنازل التي تعرضت سابقًا للدمار أو الضعف، ما أسفر عن سقوط ما لا يقل عن 16 منزلًا خلال اليومين الماضيين، مع تسجيل 16 حالة وفاة بين المدنيين، من بينهم نساء وأطفال.
كما أدت السيول وجرف التربة إلى تدمير جزء كبير من المخيمات، مما زاد من حجم الأزمة الإنسانية وأجبر آلاف الأسر على العيش في ظروف حرجة دون مأوى مناسب.
التحذيرات من موجات مطرية جديدةتشير التقديرات إلى انحسار المنخفض الحالي مع حلول يوم الغد، إلا أن القلق يظل مسيطرًا على السكان، في ظل التحذيرات من موجة مطرية جديدة متوقعة يومي الاثنين والثلاثاء المقبلين.
ويؤكد الوضع الراهن على هشاشة المقومات الأساسية للحماية، واستمرار المخاطر اليومية التي تواجه المدنيين، ما يجعل فصل الشتاء موسم تهديد حقيقي على حياة مئات الآلاف في غزة.