قدمت شركة مياه الشرب والصرف الصحي في محافظة الدقهلية، عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، عددا من النصائح للمواطنين، ضمن الحملة التوعوية التي أطلقتها الشركة، لترشيد استهلاك المياه في المنازل، ودور المواطن في الحفاظ على الماء.

طرق ترشيد استهلاك المياه في المنازل

وقالت شركة مياه الشرب والصرف الصحي بالدقهلية، إن هناك طرق بسيطة لترشيد استهلاك المياه في المنازل، وهي كالآتي:

- استخدام قطع موفرة ذكية للتحكم في ضغط المياه.

- الحرص على تركيب عداد مياه منفصل عن العداد المشترك الكامل.

- صيانة دورية لصنابير المياه والسخانات والمحابس وخزان المرحاض لتوفير فاتورة المياه.

- غلق صنبور المياه في أثناء غسل الأسنان أو الحلاقة.

- استخدام كميات قليلة من المياه المستخدمة في الوضوء والاستحمام.

تلافي السلوكيات الخاطئة في التعامل مع مياه المنازل

وأكدت ضرورة ترشيد استهلاك المياه في المنازل وتلافي السلوكيات الخاطئة في التعامل مع مياه الشرب، والحرص على مداومة استخدام المياه عند الحاجة إليها فقط في أثناء الاستخدمات المنزلية، والتأكد من سلامة جميع وصلات المياه وإصلاح أعطال السباكة بشكل سريع، كما وجهت بعدد من النصائح من ضمنها:

1- الاستفادة من مياه صرف الحوض في ملء خزان المرحاض.

2- الاستفادة من مياه صرف التكييف في بعض أعمال المنزلة وغسيل السيارات.

3- عدم استخدام خراطيم المياه في غسيل السيارات، فهي تهدر كميات كبيرة من المياه وتسبب تلفا وصدأ للسيارات.

4- استخدام الغسالات ذات التحميل الأمامي، إذ توفر في استهلاك المياه والكهرباء بنسبة 40%.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: مياه الدقهلية مياه المنازل

إقرأ أيضاً:

مياه الأمطار تغمر خيام النازحين في غزة.. شتاء قاس يزيد معاناة المدنيين

تعاني آلاف العائلات الفلسطينية في قطاع غزة من آثار الأمطار والسيول خلال فصل الشتاء، وسط ظروف صعبة تزيد من معاناتهم اليومية، خاصة بعد الدمار الهائل الذي خلّفه العدوان الإسرائيلي على المنازل والبنية التحتية.

خيام ومراكز الإيواء تحت وطأة الطقس العاصف

تعيش آلاف الأسر الفلسطينية داخل خيام ومراكز إيواء مؤقتة غير قادرة على مواجهة الأمطار الغزيرة أو الرياح القوية، ما أدى إلى غرق الفُرُش والغطايا والوسائد، وترك العديد من السكان في العراء، معرضين لخطر التعرض للبرد والأمراض المرتبطة بالطقس القاسي.

وتشكل هذه الظروف تحديًا إضافيًا للنازحين الذين فقدوا منازلهم خلال الهجمات السابقة، حيث أصبحت الحاجة إلى مأوى آمن ووسائل حماية أساسية أكثر إلحاحًا مع استمرار المنخفضات الجوية.

انهيار المنازل وتزايد الخسائر البشرية 

لم تتوقف آثار المنخفض الجوي عند غرق المخيمات، بل امتدت إلى انهيار عشرات المنازل التي تعرضت سابقًا للدمار أو الضعف، ما أسفر عن سقوط ما لا يقل عن 16 منزلًا خلال اليومين الماضيين، مع تسجيل 16 حالة وفاة بين المدنيين، من بينهم نساء وأطفال.

كما أدت السيول وجرف التربة إلى تدمير جزء كبير من المخيمات، مما زاد من حجم الأزمة الإنسانية وأجبر آلاف الأسر على العيش في ظروف حرجة دون مأوى مناسب.

التحذيرات من موجات مطرية جديدة 

تشير التقديرات إلى انحسار المنخفض الحالي مع حلول يوم الغد، إلا أن القلق يظل مسيطرًا على السكان، في ظل التحذيرات من موجة مطرية جديدة متوقعة يومي الاثنين والثلاثاء المقبلين.

ويؤكد الوضع الراهن على هشاشة المقومات الأساسية للحماية، واستمرار المخاطر اليومية التي تواجه المدنيين، ما يجعل فصل الشتاء موسم تهديد حقيقي على حياة مئات الآلاف في غزة.

مقالات مشابهة

  • فهد الطبية توجه نصائح لمرضى الربو أثناء العواصف والأمطار
  • الصحة تبحث استخدام تكنولوجيا البيولوجيا الجزيئية الرقمية لمراقبة مياه الشرب
  • استهلاك وهمي.. كيف يستهلك التلفاز الكهرباء حتى في وضع الإطفاء؟
  • للمواطنين في الإسكندرية.. نصائح طبية لمواجهة "H1N1" وحماية الأطفال من الالتهاب الرئوي
  • قرارات إزالة لـ 6 منازل بسبب تسريب مياه في المنوفية
  • بسبب تسريب المياه.. قرارات إزالة لـ 6 منازل في المنوفية
  • مياه الأمطار تغمر خيام النازحين في غزة.. شتاء قاس يزيد معاناة المدنيين
  • الدفاع المدني يحذر
  • رئيس مياه القناة: الإنتهاء إصلاح كسور الشبكات المفاجئة وإعادة تشغيل للمواطنين
  • مياه القناة : الإنتهاء من إصلاح كسور الشبكات المفاجئة وإعادة تشغيل للمواطنين