مع ذكرى ميلادها.. صدفة وراء ظهور موهبة عايدة عبدالعزيز في التمثيل (فيديو)
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
تحل اليوم ذكرى ميلاد الفنانة القديرة عايدة عبدالعزيز التي تركت بصمة لا تنسى في عالم الدراما والسينما، وأثرت بأعمالها القوية في ذاكرة المشاهدين حتى يومنا هذا.
جاء ذلك وفق ما عرضه برنامج «صباح الخير يا مصر» تقديم الإعلاميين مصطفى كفافي ومنة الشرقاوي عبر القناة الأولى والفضائية المصرية، في تقرير تليفزيوني بعنوان «في ذكرى ميلادها.
ولدت عايدة عبدالعزيز في محافظة القليوبية عانم 1930، وبدأت حياتها الأكاديمية بالحصول على بكالوريوس تربية ثم التحقت بالمعهد العالي للفنون المسرحية، إذ بدأت مسيرتها الفنية، وبعد تخرجها عملت كمشرفة تدريب للفرق المسرحية في عدة مدارس، وواصلت دراستها العليا في التمثيل والإخراج في لندن.
صدفة تظهر موهبة عايدة عبدالعزيز
كان اكتشافها لشغفها بالفن محض الصدفة، إذ التحقت بمعهد المسرح بهدف الإشراف على الأنشطة المسرحية، إلا أنَّ موهبتها لفتت الأنظار سريعًا، مما دفعها لترك التدريس والتفرغ للفن.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عايدة عبدالعزيز السينما الدراما المعهد العالي للفنون المسرحية عایدة عبدالعزیز
إقرأ أيضاً:
في ذكراها.. اللحظات الأخيرة في حياة كوثر رمزي والشاهدة الوحيدة على مقتل ذكرى
يوافق اليوم ذكرى ميلاد الفنانة كوثر رمزي، التي ولدت بمثل هذا اليوم 1931، ورحلت عن عالمنا في 2 سبتمبر عام 2018، عن عمر يناهز الـ87 عامًا.
مشوار كوثر رمزيانطلق مشوار كوثر رمزي، الفني في الإذاعة المصرية، ثم تنوعت أعمال الفنية بين المسرح والسينما والتلفزيون، لكنها لم تقدم دور البطولة مطلقًا.
قدمت في السينما قرابة ٧٠ فيلما من بينها: "نداء الحب"، و"بخيت وعديلة"، و"طيور الظلام"، و"مهمة في تل أبيب"، و"أبو كرتونة".
ارتبط اسم كوثر رمزي بالفنانة التونسية الراحلة ذكرى، كيث كانت صديقتها واعتادت على زيارتها في منزلها، وكانت ذكرى تناديها بـ "ماما كوثر"، وكانت كوثر حاضرة في منزلها في ليلة مقتل ذكرى، على يد زوجها رجل الأعمال أيمن السويدي الذي طردها من المنزل، لتستيقظ على خبر مقتل صديقتها، وبعدها أصبحت شاهدا في القضية، واستضافتها وسائل الإعلام للحديث عن الحادث وعلاقتها بالمغدورة.
كوثر رمزي ولحظاتها الأخيرةأُصيبت كوثر رمزي في آخر حياتها بالشلل في ساقها ويدها اليمنى، بسبب جلطة أصابتها.
وتحدث شقيقها أنور رمزي عن اللحظات الأخيرة في حياتها وقال: "أصيبت بقرحة مفاجئة لم تعان منها من قبل، كما لم يسبق أن اشتكت من أي أعراض، إلا أن القرحة تسببت في هبوط بالدورة الدموية نقلت على إثرها إلى العناية المركزة، ومكثت بها يوما ونصف إلى أن توفاها الله بمستشفى العجوزة".